المؤلفون > إحسان عبد القدوس > اقتباسات إحسان عبد القدوس

اقتباسات إحسان عبد القدوس

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إحسان عبد القدوس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الرواية او الكتاب برأي ليس جميل الكتاب يتكون من ٣ قصص عادية ولا يوجد فيها اي عبرة او شيء مميز

    مشاركة من الأحمد ، من كتاب

    النظارة السوداء

  • حلوه

    مشاركة من ناهد ، من كتاب

    ونسيت أني امرأة

  • من القصة الاولى :رسالة الى عبد الناصر

    "اني مؤمن بالله يا سيدي الرئيس..لست ملحداً.. ولعلك لا تعرف أني أصلي ..ولا أصلي تظاهرا ولا نفاقاً، فإن جميع مظاهر حياتي لا تدل على أني اصلي..ولكني أصلي لاني أشعر بارتياح نفسي عندما أصلي.

    ورغم ذلك اعتقد أن ديننا قد طغت عليه كثير من الخزعبلات والأتربة، والتفسيرات السخيفة، التي يقصد بها رجال الدين إبقاء الناس في ظلام عقلي حت يسهل عليهم استغلال الناس والسيطرة عليهم.. في حين لو تطهر الدين من هذه الخزعبلات، ونفضنا عنه هذه الأتربة ،لصح ديننا ، وصحت عقولنا ونفوسنا، وسهل على قيادتكم أن تسير بالشعب في الطريق الذي رسمته له."

    مشاركة من manal khalaileh ، من كتاب

    آسف لم أعد أستطيع

  • كنت في باريس عام 1948.. وباريس كالمرأة.. عندما تزورها للمرة الأولى، تهتم بجمالها. وعندما تزورها للمرة الثانية تهتم بعقلها وثقافتها.. وعندما تزورها للمرة الثالثة، تملها!!.. وكانت هذه هي المرة الثانية التي أزور فيها باريس.. وكنت أقضي أيامي في هدوء.. أحاول البحث عن عقل باريس.. لم تعد نساء باريس يبهرنني، ولم تعد حاناتها تجذبني.. إنما كنت أحاول أن أفهم.. وأن أتثقف.. وأن أسمع القصص.. وأن أتمتع بغذاء شهي، وعشاء لذيذ.. ونوم هادئ

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    شفتاه

  • وأسرع الخادم في خطاه وهو يبحث بعينيه في الشارع الطويل المنبسط أمامه.. ثم أخذ يعدو عدواً خفيفاً وشفتاه الغليظتان تخبطان إحداهما بالأخرى، كأنهما "صاجات" بائع العرقسوس، ويخرج من بينها هذه الألفاظ التي لا يحاول هو نفسه أن يضع لها معنى..! إلى أن لمحها من بعيد تتأرجح فوق دراجتها.. وبدأ يعدو بكل قواه وقد أمسك طرف "قفطانه" الأبيض بيد، وأخذ يلوح باليد الأخرى في الهواء، وهو يصرخ.. يا ست عليه يا عليّه هانم.. والتفتت إلى مصدر الصوت، وقد تهدلت خصلة من شعرها الذهبي فوق جبينها، وعندما لمحته ضحكت ضحكة تجمع فيها صباها وقلبها الخالي، ثم أدارت رأسها عنه، ومالت فوق دراجتها وأعملت فيها ساقيها بكل ما لها من قوة. وأخذت تبتعد عنه، وهي تلتفت إليه بين الحين والحين تضحك ضحكتها التي تجمع بين صباها وقلبها الخالي.

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    أين عمري

1 2 3 4 5 6