اقتباسات بردراج ماتفيجيتفيش

وفي مصر، تجد أن كلمة “عَيش” في اللغة العربية والقبطية تُستخدم لوصف “الخُبز” وكذلك لوصف “الحياة”.

إنَّ النظام الغذائي الجيِّد هو مزيج من الرعاية والمعرفة. فهو لا يتطلَّب مجهودًا شاقًّا مثل الصيام، لكنه يتطلَّب منَّا الاعتدال، فجهودنا في اتبَّاع نظام غذائي جيِّد غالبًا ما تكون مفيدة حتى إن لم تكن مُكلَّلة بالنجاح.

“عندما يرى الإنسان رغيف الخُبز، فهو يرى نموذجًا لجسد الإنسان، لأن الخُبز الذي يدخل الجسد، يُصبح الجسد نفسه”

أُعلِن في آخر عام 17 هجريًّا، إلى أول عام 18 هجريًّا (640 ميلاديًّا) عامًا للجفاف في المدينة المُنوَّرة، وأُطلِق عليه “عام الرمادة”

وفي مطلع العصور الوسطى، وصف المؤرخ البيزنطي “بروكوبيوس القيسراني” المجاعة قائلًا إنه رأى حشودًا من الناس تتجوَّل، هزيلة وشاحبة الوجوه، وجائعة جدًّا لدرجة أنهم أحيانًا يأكلون بعضهم بعضًا.

“لا يُمكن للمرء أن يعيش على الخُبز وحده”.

فالخُبز هو نتاج الطبيعة والثقافة، كان بمنزلة شرط للسلام، وسببًا للحرب، ووعدًا بالأمل، وسببًا لليأس. وباركته الأديان، وأقسم الناس به. البلدان التي ليس لديها ما يكفي من الخُبز تعاني تمرد سكانها

قال “أبقراط”: “ينتمي الخُبز إلى الأساطير”.

تميل حياة البدو نحو المغامرة، في حين تتطلب حياة المستوطن الصبرَ والاستقرار.

اكتُشفت بذور مُتفحِّمة في الأجزاء الغربية من الصحراء الأفريقية، في حفر تملؤها النار؛ حفر لإشعال النيران تحت الأرض يزيد عمرها على 8000 عام، وذلك دليل على أن شخصًا ما مارس الزراعة والحصاد

‏

#أبجد

#الخبز_الأهمية_الثقافية_والرمزية_لدى_حضارات_العالم_المختلفة