اقتباسات ألبير جانيجوز

إن شخصًا لم يذق طعم القوة في أي وقت من الأوقات، لا تنتظر منه أن يتخلى عن تلك القوة التي حصل عليها عن طريق الصدفة، والقوة بطبعها تطلب المزيد دائمًا.

جميع قصص الزواج السعيدة تشبه بعضها، أما القصص التعيسة، فتنفرد كل منها بتعاسة مختلفة.

دعوني أقول إنهم يمجدون – أو بمعنى آخر يقبلون - الأشخاص الذين يؤذون الآخرين دون أن تؤنبهم ضمائرهم، في حين أنهم يحقرون من الأشخاص الذين اختاروا الابتعاد عن هذه الحياة البائسة والخروج منها بالاعتماد على أنفسهم

له:

‫- هل تهددني؟

‫- الإقناع… والتهديد. في رأيي، إنهم يبالغون في الفروق بينهما، فكل منهما بداخله جزء قليل من الآخر، أليس كذلك؟

الناس يقضون حياتهم دائمًا في البحث عن إجابة، مع أن معظمهم ليس لديه أي فكرة عمَّا يكون السؤال.

إن الدماء والورود لا تختلف كثيرًا عن بعضها، فلا تنسَ أن الدماء هي التي تصبغ الورود بلونها!

أنتظر وأنتظر وأنتظر. في ليلة ما وأنا أنهزم مجددًا أمام حبي، تقفز قطة من بعيد تجعلني أبتسم.

لا تحزن يا فتى، إن الحب دائمًا شيء حدث في الماضي.

مادام الإنسان المسروق لا يعرف ماذا سُرق منه، إذًا فهو لم يُسرق"، ويا أسفي! لن يصبح المستقبل كما عشته في الماضي على الإطلاق.

❞ يمكننا اعتبار "الميم" كنظير اجتماعي للجينات، وهو أصغر وحدة ثقافية في المجتمع، يمكن أن يكون فكرة أو لحن أغنية أو شعار إعلان.. ومثلما تتضاعف الجينات وتجدد نفسها منتقلة من جسم إلى آخر، فإن الميمات تقوم بالنشاط نفسه منتقلة من ذهن إلى آخر، وهناك الميمات القوية، والميمات الضعيفة تمامًا مثل الجينات ❝

. أنا حقًّا لا أعرف عنها أي شيء.. كيف لي أن أصدق أن امرأة مثلها يمكنها أن تقع في حبي بهذه السرعة، أو حتى بأي شكل من الأشكال.. كيف يمكن أن أكون أحمقًا لهذه الدرجة؟

لا يمكنك الوصول إلى الجنة دون أن تمر على جحيم الشغف!