المؤلفون > لوري غوتليب > اقتباسات لوري غوتليب

اقتباسات لوري غوتليب

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات لوري غوتليب .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

لوري غوتليب

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • "وأيّا يكن مقدار المعاناة التي سبّبها لك الحب، فلا يسعك إّلا أن تشعر بالأمل وبالحيوية عندما يطرق بابك حب جديد، تماما كما في المرة الأولى. لكن ربما تكون هذه المّرة أكثر تماسكًّا -فقد اكتسبت ما يكفي من التجارب، وأصبحت أكثر حكمة، وبتّ تدرك أنّك لم تعد تملك ما يكفي من الوقت- لكن قلبك لا يزال يقفز من مكانه كلّما سمعت صوت من تحب أو رأيت رقمه يظهر على شاشة هاتفك. الحب الذي يأتي متأخّرًا في الحياة يتميّز بكونه متسامحًا، كريمًا، وحسّاسًا، وملحًّا قبل أي اعتبار"

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • عدم القدرة على قول «لا» تتعلّق بجزئها الأكبر بالسعي للحصول على الموافقة، إذ يتخيّل الناس أنّهم لو قالوا لا، فلن يكسبوا حب الآخرين.

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • "لم تنفك تكّرر، إنّه بخير. سيكون بخير.أعتقد بأنّها كانت تقول ذلك لي بقدر ما تقوله لنفسها."

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • "لو عشنا وسط لحظات ندم غير محلولة في الماضي -إن كنّا نعتقد بأنّنا اّتخذنا خيارات خاطئة أو فشلنا في تحقيق أهداف مهمّة- فسنشعر بالاكتئاب وفقدان الأمل، الأمر الذي يقودنا إلى اليأس."

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • "أخذت أفّكر كيف أن اللامعرفة تعذّبنا جميعًا. أّلا تعرف لمَ هجرك خليلك. وأّلا تعرف ما الخطب بجسدك. وأّلا تعرف إن كان بإمكانك أن تنقذ ابنك. في لحظة ما، يتعّين علينا كلّنا أن نتصالح مع المجهول وغير المعروف. أحيانًا، لن نعرف أبدًا."

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • "اكتشفت أنّه في اللحظة التي يشعر بها الناس بوحدتهم، عادة في المساحة الفاصلة بين الأشياء -عندما يغادرون جلسة علاجيّة، أو عند الضوء الأحمر، أو بينما يقفون في خط انتظار، أو في المصعد- يلجأون إلى أدواتهم ليهربوا من هذا الشعور. ففي حال من التلّهي المتواصل، يبدو وكأّنهم يفقدون القدرة على التواجد مع الآخرين ويفقدون القدرة على أن يكونوا مع أنفسهم"

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • "اكتشفت أنّه في اللحظة التي يشعر بها الناس بوحدتهم، عادة في المساحة الفاصلة بين الأشياء -عندما يغادرون جلسة علاجيّة، أو عند الضوء الأحمر، أو بينما يقفون في خط انتظار، أو في المصعد- يلجأون إلى أدواتم ليهربوا من هذا الشعور. ففي حال من التلّهي المتواصل، يبدو وكأّنهم يفقدون القدرة على التواجد مع الآخرين ويفقدون القدرة على أن يكونوا مع أنفسهم"

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • "ما عدنا نكترث إّلا بإيجاد سبيل لأبقى على قيد الحياة.

    لكن الآن، لا يسعه أن يعّد أي خطط لي وإن كانت لسنة واحدة من الآن، ولا يمكنه أن يتعّرف على شخص آخر. السبيل الوحيد بالنسبة إليه كي يمضي قدًما هو أن أموت أنا"

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • "لكن في الواقع، بدا لي وكأنّه يسعى كما يقول، إلى أن يرضيها، بينما ما كانت تريده على الأرجح هو الشيء نفسه الذي نتعارك عليه أنا وجون اليوم: حضوره."

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • "ما الذي يحملك على الاعتقاد بأن الحياة يفترض بها أن تكون عادلة؟"

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • فقد يكون مفهومنا عن المستقبل بمثابة حاجز يقف سدًا منيعا أمام التغيير تمامًا كما هو مفهومنا عن الماضي.

  • كان جون يريد من الناس أن يبقوا غاضبين منه كي لا يقتربوا منه كثيرًا ويروا حزنه

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • ❞نحن ننمو عبر التواصل مع الآخرين.

    كلّ منّا يحتاج لسماع صوت الشخص الآخر يقول: أنا أؤمن بك،

    أستطيع أن أرى إمكانيّات قد لا تراها في الوقت الراهن،

    أتخيّل أن شيئًا مختلفًا قد يحصل،

    بطريقة أو بأخرى!❝

    مشاركة من نور ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • فكما يساعد جهازك المناعي الجسدي جسمك على الشفاء من هجوم جسدي، يساعدك دماغك على الشفاء من هجوم نفسي.

    وقد أظهرت سلسلة أبحاث أعدّها الباحث في جامعة هارفرد دانيل جيلبرت::

    أن الناس يبلون بشكل حسن وعلى نحو أفضل ممّا يتوقّعونه لدى الاستجابة لأحداث صعبة في الحياة من الأكثرها تدميرًا (الإصابة بإعاقة، أو فقدان أحد الأحبّة)،

    إلى الأكثرها صعوبة (طلاق أو مرض).

    يعتقدون بأنّهم لن يضحكوا بعد المأساة، لكنّهم يفعلون.

    يعتقدون بأنّهم لن يحبّوا بعد تلك اللحظة، لكنّهم يفعلون.

    مشاركة من نور ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • ‏❞كثيرين يأتون إلى العلاج سعيًا وراء ختام::

    ‏"ساعديني على ألّا أشعر"

    ‏لكن ما يكتشفونه في نهاية المطاف هو أنّه لا يسعك أن تكتم انفعالًا أو شعورًا واحدًا من غير أن تكتم المشاعر الأخرى!!

    ‏تريد أن تكتم الألم؟؟ سَــتَكْتم الفرح أيضًا!!❝

    مشاركة من نور ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • مع أنّنا نجوب العالم أجمع بحثًا عن الجمال، لكنّنا ما لم نحمله في داخلنا، لن نجده يومًا!!!

    #مُسلَّمات

    مشاركة من نور ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • ❞إنّ زمن القيام بالإصلاح كان يُفترض أن يحين قبل أن تغادر هذه الأرض بكثير،

    وليس عشية رحيلك!!

    لا يمكنك تلقائيًا أن تكسب المغفرة، ولا يسعك حتّى أن تختم هذا الملف بمجرّد اعتراف من على فراش الموت!❝

    مشاركة من نور ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • السرعة مرتبطة بالزمن، لكنّها أيضًا على علاقة وثيقة بالتحمّل والجهد.

    كلّما ازدادت السرعة، تلاشى التفكير، وقلّ التحمّل أو الجهد المطلوب.

    في المقابل، يتطلّب الصبرُ التحمّلَ والجهد.

    وهو يعرّف على أنّه «تحمّل الاستفزاز أو الإزعاج، أو سوء الحظ أو الألم من دون شكوى، أو فقدان المزاج، أو الغضب، أو ما شابه».

    لا شك في أن كثيرًا من أوجه الحياة يقوم على الاستفزاز والإزعاج وسوء الحظ والألم؛ في علم النفس، قد يُنظر إلى الصبر على أنّه تحمّل هذه الصعوبات لفترة كافية تسمح للمرء بتدوير زواياها أو تخَطّيها.

    مشاركة من نور ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • أحيانًا، لا يستطيع الناس تحديد مشاعرهم لأنّهم اعتادوا قمعها في صغرهم.

    فإذا بالطفل يقول: «أنا غاضب». ليردّ عليه الأهل بالقول: «حقًّا؟ غاضب بسبب هذا الأمر التافه؟ كم أنت حسّاس!».

    أو يقول الطفل: «أنا تعيس». فيرّد عليه الأهل: «لا تكن تعيسًا. هيّا انظر إلى هذا البالون!».

    أو يقول الطفل: «أنا خائف»، فيرد الأهل: «لا داعي للخوف. لا تتصرّف كالأطفال الصغار».

    لكن أيًّا منّا لا يستطيع أن يبقي مشاعره دفينة إلى ما لا نهاية.

    مشاركة من نور ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً

  • «ليست السعادة عكس الاكتئاب، بل الحيويّة»

    مشاركة من نور ، من كتاب

    ربما عليك أن تكلم أحداً