المؤلفون > أشرف الصباغ > اقتباسات أشرف الصباغ

اقتباسات أشرف الصباغ

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أشرف الصباغ .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • الكاب دور لا يسمح بدخول النساء المصريات، بينما على السيدات الأجنبيات أن يبرزن جوازات سفرهن الأجنبية للسماح لهن بالجلوس والتمتع بالخدمة الاستثنائية وتناول تلك المشروبات الخرائية التي تقدمها باراتنا الرخيصة ستلا والهاليجان لا يتوقفان كثيرا أمام دخول السيدات، لأن مراحيضهما مصممة ومبنية خصيصًا للرجال.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    أبواب مادلين

  • لم يعد لدىَّ أيضا بيت العائلة الكبير الذي كان يتوسط أوسع أزقة الحارة اختفت ملامح الأجداد والآباء، بينما ظلت حكايات الجدات والأمهات تحيي ملامحنا وملامح الحارة، وتبث أشواق الراحلين وتبعث أرواحهم كل يوم في أحلامي ‫*** ‫ (4) ‫ أعرف أنني سأهرب اليوم كالعادة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    أبواب مادلين

  • مررنا على حواري وأزقة ضيقة تضم أفران خبز وورش نجارة وحدادة ومقاهي ومطابع قديمة لا أصوات عالية ولا ضجيج المارة والجالسون أدركوا أننا غرباء كانوا يبتسمون ويفسحون الطريق وعلى وجوههم ابتسامات خافتة تبعث بالبهجة والسكينة مظاهر الفقر تكاد تنطق بما تخفيه البيوت المتلاصقة بنوافذ مفتوحة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    أبواب مادلين

  • انتبهنا أيضا إلى أنهم يتعاملون بحنان بالغ ورجولة، لا ينظرون إلى النساء بعيون جائعة، وإنما بود ومحبة واحترام شيَّعونا بنظرات دافئة حتى وصلنا إلى ما قبل الدرج الكبير الواسع كنا نشعر بدفء تلك النظرات التي تمنح الإنسان إحساسا بالأمان، وبأنه بين أهله وناسه.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    أبواب مادلين

  • حارتنا لها روح تستيقظ عند الفجر، تحلق أعلى شارع الخرنفش وتدور على البيوت والدروب والأزقة تباركها وتأخذ بيد العجائز وتبشر الأطفال وتصل إلينا ضاحكة ومتعبة قليلا فترتاح عند مدخل معبد سيدنا موسى بن ميمون تهشنا خالتنا كأفراخ فراشات دب النبض فيها للتو.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    أبواب مادلين

  • يعيش تجار الحروب ومصاصو الدماء وينامون ملئ أجفانهم هم وأولادهم وأقاربهم وحاشياتهم. أ لم يقولوا إن «الحرب تكون دوما بين جنود لا يعرفون بعضهم لصالح أطراف تعرف بعضها»؟!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    أبواب مادلين

  • مبنى المخابرات العامة يحتل موقعا متميزا ويقف شامخا وغامضا في مواجهة سور قصر القبة، بينما له عدة أبواب جانبية يطل معظمها على أرض النقراشي التي تحولت إلى ملاعب كرة قدم لأبناء الوايلي الكبير وحدائق القبة وأرض التوم ودير الملاك ومنشية ...

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    أول فيصل

  • ذات مرة في باب الشعرية، كان صاحب مقهى في أحد الحواري المواجهة لمستشفى سيد جلال، الذي يقف شامخا على أحد جوانب شارع بور سعيد، كان يصاحب فتاة من صبيانه وكانت هي أكثر البنات والصبيان موهبة في النشل وضرب المطاوي والأمواس .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    أول فيصل

  • تولي حسني مبارك حكم مصر عام ألف وتسعمائة وواحد وثمانين

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    أول فيصل

  • ابني قال «مافيش وقت، يا بابا للحاجات دي»، واقترح أن يصور كل منا نفسه صورة «سيلفي» ويرسلها له، لكي يقوم بمعالجتها ببرنامج «الفوتوشوب» ويحولها إلى صورة جماعية ويعيد إرسالها إلينا لننشرها على صفحاتنا في وسائل التواصل الاجتماعي ‫ أغلقتُ باب غرفتي وأنا في قمة السعادة للقائي بهؤلاء الناس المهذبين الطيبين.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    أول فيصل

  • وأحيانا كنا نلتقي في بعض الندوات الأدبية كضيوف، أو في تلك الندوات التي كانت تديرها أو تشارك فيها بصفتها ناقدة ما بعد حداثية، أو أحيانا ناقدة نسوية- سوسيولوجية ما بعد كولونيالية.

  • أنا أحب هذه الصديقة الرائعة، الجميلة، الذكية. تطورت العلاقة في الشهور الأخيرة إلى علاقة حب طاغية لا مثيل لها حتى في الأشعار والروايات والأفلام.

  • 😍😍😍😍😍😍😍��😍😜😜😜😜😜😜😜😜😜😜😃😃😃��😃😃💕💕💕💕😗💕💕💕💕💕😘😘��😘😘😘😘😘😘😘😘😂😘😘😘😘😘��💋💋💋💋💋💋💋💋💋💋💋💋🥰🥰��🥰🥰🥰🥰

1