اقتباسات نديم الهوى

صعدت إلى الحافلة وجلست أمام امرأة تحتضن رضيعها بدفء بين يديها بينما يغالبها النعاس بين هنيهة وأخرى وهي تحاول جاهدة مقاومته، فنظرت إلى يدي وملابسي لأتأكد من عدم وجود آثار للجريمة. ص١١٠

كنت أحب ولم أزل حتى الآن ، أن أقضي جل أوقاتي ليلاً ونهاراً بصحبة الأصدقاء لأنني أقدس تلك اللحظات التي لا تقدر بثمن، ولا يعتقد أي صديق عرفته يوماً ولو لفترة بسيطه بأنني قد نسيته ، حتى لو أبدت له الأيام ذلك ، فلكل إنسان مكانه في قلبي مهما طال الزمن وتعاقبت السنوات.

سألت الضابط، وكان من أهل الجنوب، بلهجة أهل الشرقية التي كنت متأثر بها كثيرا رغم اني مش من أهل الشرقية (ما عندكم باااااااااص يودينا للمستشفى؟)