يدور الكاتب و يخوض فى بحر الصوفية محاولْا الوصول إلى نهاية واضحة لها و شكل تام له فى محاولة جيدة نوعْا ما لمعرفة هذا العالم الروحانى الخاص
يعاب على الكاتب تكراره لبعض القصص و ذكرها مرة و اثنان و ثلاثة و كان من الممكن له إن يشير إليها فقط لسابق ذكرها دون الحاجة لذكرها بالتفصيل أكثر من مرة