المؤلفون > صدقي إسماعيل

صدقي إسماعيل

نبذة عن المؤلف

يكن صدقي إسماعيل نموذجاً للمفكر والأديب العربي، الذي يتميز بسعة اطلاعه ورحابة فكره فحسب، بل كان روائياً وشاعراً وباحثاً. لقد أشاع الفكر الأصيل نضالياً وفكرياً في نهاية الأربعينيات، وفتح نافذة واسعة على الفكر العالمي بمختلف تياراته. ولد صدقي إسماعيل، في مدينة أنطاكية بلواء إسكندرون، عام ١٩٢٤ وعرف النضال ضد الاستعمار، منذ طفولته، وبعد المعاناة المؤلمة، انتقل إلى سورية وتنقل في المدارس الابتدائية والثانوية، ما بين حلب وحماة ثم دمشق. يعتبر صدقي إسماعيل من أبرز المثقفين العرب الثوريين الذي قدموا من خلال كتاباتهم، ومن خلال الممارسة النضالية، إسهامات جدية في محاولة بلورة نظرية للثورة العربية المعاصرة. وتدور معظم كتاباته حول محور واحد هو الإنسان العربي وقضيته في العصر الحديث مستعيناً برصيده الواسع من الثقافة العالمية المعاصرة. جمعت مؤلفاته بعد وفاته عام ١٩٧٢ في ستة مجلدات، ضمت رواية (العصا) ومجموعة (الله والفقر) و(العرب وتجربة المأساة)، ورواية (الحادثة) وكتاباً عن (رامبو) وكتاباً عن (فان غوغ)، وعدداً من المسرحيات منها: (أيام سلمون) و(عمار يبحث عن أبيه). بالإضافة إلى مجموعة من القصائد الشعرية. ولا ننسى الجريدة الفكاهية (جريدة الكلب) التي كان يكتبها بخط يده، لم يكن صدقي إسماعيل نموذجاً للمفكر والأديب العربي، الذي يتميز بسعة اطلاعه ورحابة فكره فحسب، بل كان روائياً وشاعراً وباحثاً. لقد أشاع الفكر الأصيل نضالياً وفكرياً في نهاية الأربعينيات، وفتح نافذة واسعة على الفكر العالمي بمختلف تياراته. ولد صدقي إسماعيل، في مدينة أنطاكية بلواء إسكندرون، عام ١٩٢٤ وعرف النضال ضد الاستعمار، منذ طفولته، وبعد المعاناة المؤلمة، انتقل إلى سورية وتنقل في المدارس الابتدائية والثانوية، ما بين حلب وحماة ثم دمشق. يعتبر صدقي إسماعيل من أبرز المثقفين العرب الثوريين الذي قدموا من خلال كتاباتهم، ومن خلال الممارسة النضالية، إسهامات جدية في محاولة بلورة نظرية للثورة العربية المعاصرة. وتدور معظم كتاباته حول محور واحد هو الإنسان العربي وقضيته في العصر الحديث مستعيناً برصيده الواسع من الثقافة العالمية المعاصرة. جمعت مؤلفاته بعد وفاته عام ١٩٧٢ في ستة مجلدات، ضمت رواية (العصا) ومجموعة (الله والفقر) و(العرب وتجربة المأساة)، ورواية (الحادثة) وكتاباً عن (رامبو) وكتاباً عن (فان غوغ)، وعدداً من المسرحيات منها: (أيام سلمون) و(عمار يبحث عن أبيه). بالإضافة إلى مجموعة من القصائد الشعرية. ولا ننسى الجريدة الفكاهية (جريدة الكلب) التي كان يكتبها بخط يده، على نسخة واحدة بنقد لاذع سياسي واجتماعي وأدبي، وتوزع بين الأصدقاء، ولا أحد يعرف أين تستقر. وقد جمع منها ما أمكن، وصدرت في مجلد خاص.
3.9 معدل التقييمات
  • كتب صدقي إسماعيل

    1