بعد الكثير من الروايات المتعبة من كثرة الأحداث الحزينة بها ، كانت رواية عتبات البهجة ، عتبة بهجة لدرجة أنني أشعر بأنني أريد أن أتوقف قليلا عن القراءة حتى تسنمر حالة البهجة داخلي
إبراهيم عبد المجيد كاتب يجيد الحديث عن المدن ويهيم حبا في شوارعها وتفاصيلها فيصفها بأجمل و أدق الصور
وفي روايته ، عتبات البهجة ، كانت الرواية يدور معظمها عند عتبة واحدة للبهجة في قلب بطل الرواية وصديقه..
#نو_ها