لغة الرواية لا تعدم سلاسة و جزالة، و الكاتبة كانت موهوبة في مناقشة تفاصيل الحياة البدوية، التي لاحظت شبها كبيرا بينها و الحياة البدوية في موريتانيا، خصوصا فيما يتعلق بمعاملة الأسياد للعبيد، و طقوس الزواج و الحب.
لم تبهرني الرواية، التي يتيه القاريء في كثرة شخوصها و تداخل حكاياتهم، رغم إمتاعها و سلاستها.