أول مرة أقرأ لنجيب محفوظ، شدني من أوله لآخره فلم أغفل عن حرف. وقد كنت شغوفة بمصر لذا كان الكتاب كالعالم الساحر وإن لم يرو العطش
أول مرة أقرأ لنجيب محفوظ، شدني من أوله لآخره فلم أغفل عن حرف. وقد كنت شغوفة بمصر لذا كان الكتاب كالعالم الساحر وإن لم يرو العطش