الألف كتاب في قمة الروعه استمتعت بقرائته فيه مداخلات لعقلنا الباطن واحياء لانفسنا لندرك ان كل ما يحصل معنا سببه نحن ونحن من نتحكم به وبقدرتنا على التحكم بمجريات حياتنا بشكل دقيق.
هذا العمل الابداعي ليس غريبا على من هم بمثل باولو كويلو اسلوبه المميز الجذاب وتدوين معلومات ثريه تمكن القارئ من معرفة حقيقة الانا التي يمتلكها.