رواية لا يُحتمل قرفها هذا هو الاسم الانسب لهذه الرواية
و للأسف بدأت قرائتها بعد انتهائى من قراءة احدى كتب ابن القيم ( فكنت اشبه بمن هبط من السماء ليقع فى مستنقع التفاهة والسخافة ) ولكن كما قال الكاتب فى روايته (انه ليس من ذلك بد) فكنت مجبر على استكمالها لــ أعرف ماذا ستكون نهايتها
وحين انتهيت منها تذكرت مقولة العقاد " ليس هناك كتاب أقرأه ولا أستفيد منه شيئا جديدا، فحتى الكتاب التافه أستفيد من قراءته أني تعلمت شيئا جديدا هو ما هي التفاهة ؟ وكيف يكتب التافهون ؟ وفيم يفكرون ؟
شكرا ياعم كونديرا