لرواية “حكاية حب” والتي تحكي نفس القصة تمامًا ، فبعد أن كنا نقرأ اعترافات “يعقوب العريان” في رواية “حكاية حب” وكيف أنه أحب “روضة” المتزوجة وانصاع لأوامرها و كبريائها و الشك الذي اعتراه من كون “زينب” ابنة “روضة” هي ابنته ، يجيء الدور الآن على “روضة” في رواية “رجل جاء وذهب” لتوضح بعض الغموض الذي كانت تفتعله أمام “يعقوب” و سبب عدم رغبتها بالإعتراف بحبه رغم أنها تحبه حبًا جمًا..
يعني “حكاية حب” كانت على لسان: “يعقوب العريّان”.
و “رجل جاء .. وذهب” على لسان: “روضة”.
- التقيّم:
2/5 .
لو قريّت الكتاب الأول بدون ما تقرأ الثاني ما فيه مشكلة!
مجرد ألغاز بتنحل لك في الكتاب الثاني :”
القصتيّن الحب فيهم شيء جميل وجدًا!
لكن الشيء المرفوض بالحالتين هو: “الخيانة الزوجيّة!” وهذا الشي اللي خلا الحب
بين طرفين؛ أحدهم خاين!
الطرف الخائن قوي جدًا ومتسلّط لكن أبدًا مو عذر على الخيانة (:
ما حبيّت روضة أبدًا هنا وفي الحقيقة أنصدمت منها!
كيف إن الخيانة عندها شي سهل وبسيط جدًا!
للأسف مجرد حروف مطبوعة .
- نسخة إلكترونية:
****