فَـ ترى الحمامَ يطيرْ يُعلنُ دولة فِي الرّيحِ بينَ رصاصتينْ :)
آآآه يا تميم كمْ كنّا صغاراً أمامَ شعركَ و أنتَ تصفُ القُدس عبر السنينْ ,, و تتمهّلُ كاتبَ التّاريخ الذّي آستثنى الدّهر الكامنَ عُنوة ,, مُوجعة تلك القصيدة لمن كانت جراحُ الأمّة تعنِي لهُ خيطاً واحداً من شامها إلى مغربها و يتشوّقُ البعيد إلى زيارة لهذه القدسُ عسى أن تراهاَ العين حيثُ تديرها ...
أبدعتَ أنت يا سليل العائلة المُبدعة :)