راقصات مصر: مآسي صانعات البهجة > اقتباسات من كتاب راقصات مصر: مآسي صانعات البهجة

اقتباسات من كتاب راقصات مصر: مآسي صانعات البهجة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب راقصات مصر: مآسي صانعات البهجة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

راقصات مصر: مآسي صانعات البهجة - جليل البنداري
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ذاك استبدلت بالمسرح «كباريه» لجنود الحلفاء.. وفي سنوات الحرب العالمية استطاعت أن تجمع هذه الثروة التي قدّرت - بعد خروجها من مصر - بمائتي ألف جنيه!.

    ‫ ودارت عَجلة الزمن مرة أخرى!..

    مشاركة من khaled
  • ودارت عَجلة الزمن بسرعة. ‫ ففي أكتوبر سنة ١٩٣٩. أنشأت مَلكة الليل كازينو أوبرا بستة آلاف جنيه. وبعد شهرين من افتتاح هذا الكنز. كانت أرباح بديعة مصابني قد وصلت إلى ألف جنيه في الشهر! ‫ وإذ ذاك استبدلت بالمسرح «كباريه»

    مشاركة من khaled
  • ‫*** ‫ إن بديعة مصابني، وهي طفلة، كانت تتحلى بطقم كامل من الذّهب والفضة. من «الكردان» إلى القرط إلى الخلخال. وعاشت ولوعة باقتناء القطع الذهبية والماسية، وعندما خرجت من مصر، كانت تتزين بمجوهرات قدّرت بعشرين ألف جنيه! ‫ وقد ذاقت

    مشاركة من khaled
  • إلى أن التقت بـ نجيب الريحاني في القاهرة، وتعاقد معها، ثم هربت منه إلى الشام، وفي اشام تعاقد معها مرّة أخرَى. ولكنه في هذه المرّة وقّع معها عقدين: عقد التمثيل وعقد الزواج! ‫*** ‫ … وننتقل الآن إلى بيت الزوجين!

    مشاركة من khaled
  • لم تكن بديعة جميلة الصوت، ولا راقصَة ممتازة. ولكنها كانت تتمتع بجاذبية وسرعة بديهة وخفة دم. هي كل رأس مالها في الحياة! ‫ وبهذا «الرأس مال» المتواضع. نزلت إلى سوق الجواري والتمثيل. ولكنها لم تبدأ في القاهرة؛ لأن ملاهيها كانت

    مشاركة من khaled
  • وفي «صَبَاحيّة» الزّار.. يحضر المطربان عبداللطيف البنا وصالح عبد الحي.. ويزفان «كرسي العوافي» الذي تجلس عليه عروس الحفلة، بَمبَة كشّر، ويدوران حولها وهما يتغنيان بهذه الأغنية المشهورة:

    ‫ كرسى العوافي نصبوه لك

    مشاركة من khaled
  • أول فيلم قامت سامية جمال بالدور الأول فيه، هو فيلم (من فات قديمه) بأجر أربعين جنيهًا. وهو أول فيلم مصري، يستقبل الجمهور أبطاله ومخرجه بالبيض والطماطم!. ‫ وأول مائة جنيه تقاضتها سامية جمال في حياتها، كانت من شركة أفلام عبدالوهاب

    مشاركة من khaled
  • ٩

    ‫دولت سليمان

    ‫ راقصة مصر الرسمية

    ‫ «عاشَت حائرَةً.. تَرْقُصُ لِتَعيشَ.. وتَعيشُ لِتَرْقُصَ.. وهِيَ تَحتفظ بثلاثة أشياء: الذّكريات من برلين.. والعَواطف من باريس.. وجَواز السّفر من القاهرة»!!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ٨ ‫سامية جمال ‫ الجارية التي رقصت ‫ حافية في دُوفيل! ‫ «كانت حتّى سِنّ العشرين. لا تقرَأ ولا تكتب. ولا تَحفظ من اللغة العرَبية؛ سِوَى الحروف التي يَتكوَّن منها اسْمُها! أمَّا اليَوم؛ فهي تتحدّث بثلاث لغات. الإنجليزية والفرنسية والإيطالية»!!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ‫تحية كاريوكا ‫ الباحثة عن زوج! ‫ «وَصَلتْ في يوم من الأيّام إلى أقصَى ما تَصل إليْه راقصَة في مصر… ولكن مَطامعها لم تقف عند حَدّ. فاشترت «الجَواز» اليهودي؛ ليكون جَواز سَفر إلى هوليوود!. وثارت عليها الجَمَاهير. فلمْ تَعْبَأ.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ٦

    ‫كاميليا

    ‫ الذهب للخدم ..

    ‫ والماس لكاميليا!

    ‫ «أودَعتْ جَمَالهَا في خَزَانَة أحَد البُنُوك.. ليبعثره مدير البنك بغير حساب! ووقفت هي مع البَوّاب ترقب السّاحِبين.. وتتطلع إلى المُودِعين.. وكأن المَال ليس مَالهَا»‼

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ‫٥

    ‫ببا عز الدين

    ‫ الباحثة عن الذهب!

    ‫ «كانت تُحب بساقَيْها الجَميلتين.. كان قلبُها في قدَميها.. ولذلك أحَبَّت الرّقصَ أكثرَ مِمّا أحَبت النّاس!.. وكلمَا اصطدم قلبُها بالذّهَب.. انتصرَت للذّهَب، ودَاسَت قلبَها بقدَمَيْها»!!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ‫حكمت فهمي

    ‫ الرَّاقِصَة التي أحَبَّها أَمِيرٌ عَرَبي كَبِيرٌ!

    ‫ «استطاعت أن تسيطر على جميع أنواع الرِّجَال!.. جذبت المُثقفين.. وأحَبَّها أنصافُ المتعلمين.. ومَلأت رُؤوس العُمَد النّازحين من الأرياف!.. إذا تكلمَت لا تسكت.. وإذا سَكتت فإنّها تبكي..

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ‫٣

    ‫بديعة مصابني

    ‫ ملكة الليل .. !

    ‫ «كانت تمثل أدوارًا مُختلفة على مَسرح التمثيل.. وعلى مَسرح الحَياة.. ولكن الدّور الذي مَثلته عند خروجها من مصر؛ هو أعظمُ وأخلدُ أدوارها على الإطلاق»!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • بَمبَة كَشِّر

    ‫ عالمة من ظهر ملك!

    ‫ «كانت تبحث عن الذّهب حينًا.. وتبحث عن الحُب حينًا.. فإذا امتلكت الذّهبَ؛ بحثت عن الحُب.. وإذا امتلكت الحُبَ؛ بحثت عن الذّهب»

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أم كلثوم كانت هي صاحبة الوصف (جليل الأدب)، والمفارقة أنه كان مقرباً جدًا من أم كلثوم، وقيل أنه أول من أطلق عليها لقب (كوكب الشرق)، وكان يكتب مقالًا كاملًا في يوم السبت التالي لحفلتها في الخميس الأول من كل شهر.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • هذا الصحفي الظاهرة، لم يترك الكثير لنعرفه عنه، بل أن أبنته الزميلة الصحفية (أهداف البنداري) أخبرتني أن ملفه في الأرشيف الصحفي قد سُرق، وأنه حين طالعته لم يكن يحتوي إلا على أخبار صغيرة متفرقة، وحوار واحد أجراه مع الأستاذ محمد حسنين هيكل.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1