انا اقصد اضربَ
زوربا البرازيلي
نبذة عن الرواية
في قرية باهيا البرازيلية، أمضى أرشانجو حياته كرجل بسيط يعملُ ساعياً في كليّة الطب. قُربُه من أبناء مجتمعه ونضاله لتحقيق العدالة الاجتماعية والانتصار للفقراء دفعاه إلى تأليف أربعة كتب عن حياة أهل باهيا. لكن النخب البرازيلية، الذين لم يكترثوا له يوماً، كان يكفيهم أن يشيد به عالمٌ أميركي حائزٌ «جائزة نوبل» ليبدؤوا احتفاءهم به ويصنعوا منه رمزاً دعائياً. يبحر أمادو في عوالم البسيطين والمهمّشين في البرازيل، منتصراً لهم، ساخراً من الرأسمالية المُزيفة للهوية الوطنية، ومن نخب المثقفين الذين باتت السطحية سمتهم.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2022
- 528 صفحة
- [ردمك 13] 9786140321618
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
أحمد لطفي
هذا عمل أدبي مُكتمل. دائمًا ما أترك النجمة الأخيرة لاستمتاعي الشخصي بالعمل، النشوة التي تأتيني من روح العمل نفسه، وهي لم تصبني إلا على فترات متقطعة هنا، لكن لأول مرة اشعر أنّ إحساسي ونشوتي الشخصية ليست لها قيمة.. هذا عمل أدبي عظيم، لا يجب إلّا أن يوضع بمكانه عاليًا..
--
أستطيع أن أُقسم أنّي لو رأيت زوربا في الشارع لعرفته، دون أن يهمس أو يعرفنيه أحد..
لي مأخذٌ على جزءٍ من فلسفة الشخصية، في جزء "ربّك ربّ قلوب" لكن هذا نعارض شخصي بحت، لا يخلّ أبدًا ببراعة المؤلف في إنتاج شخصية أسطورية مثل زوربا.. رائع!