احببت لاجئه
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
أحببتُ لاجئة
نبذة عن الرواية
خَضَعَت لنا دُوَلْ، وقُصِفَت لأجلِنا مُدُنْ، وعُزِفَت لنا أحداثٌ عالمية " " كل هذا لنلتقي, فهل يُفيدنا اللقاء ؟ تلك الكلمات قيلت للاجئة سورية قادها القدر لمصر فأحبت شارب مصري شعبي يجتهد في الوصول لأن يصبح أهم رجال الأعمال من خلال إمتلاكه سيارات أجرة بموقف الميكروباصات ليكشف لنا إمبراطورية الموقف التي تحكمها نفس قوانين السياسة لكنها تتسم بالوضوح التام المسمى بلطجة يحاول البطل تهيئة بيئة مناسبه للحبيبته اللاجئة فيساعدها على إنشاء وطن سوري صغير بمصر ويبدأ شرارة المشاريع السورية التي تأخذ نصيبا كبيرًا في السوق وتسيطر على جزء كبير في الإقتصاد المصري , وبالتوازي مع نجاح اللاجئة يبدأ البطل المصري خسارة كل شئ أمام سطوة البلطجية لتنقلب المعايير , ليصبح المصري لاجئًا , والسوريه مستوطنه , ولا يبقى غير الحب , فهل يرمم الحب الأنفس المهدومه ..؟ هل يصلح الحب ما أفسدته السياسة ..؟ هل نستطيع محاربة الظلم بمشاعرنا الطيبة ..؟ هل يفيد اللقاء ..؟التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2018
- 256 صفحة
- [ردمك 13] 1091806977978
- دار دون للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
ايمن نجيب
القصه حلوه وتبين لنا امرا نكاد نجهله عن التهريب البحري لدول اخرى
حيث يبين الكاتب سوال ربما سالته في نفسك
لما يهرب الشباب من بلدهم الان الى بلد اخرى ويصبحوا لاجئين
اه انما بسبب الاوضاع المزريه التي نفرت الشباب من بلدهم
اما بالنسبه للاحداث فسببت لي ربشه ومغص كلوي
ومن وجهه نضري كان يمكن استغلالها بطريقه افضل
ولكن على اي حال شكرا للكاتب
-
Victorinus
(سوى، يتمنى) تُكتب بالألف المقصورة وليس بالياء يا محمد المشد! لم أستطع إكمال العمل.
اشتغِل على تحسين أدواتك اللغوية قبل أن تشرع في كتابة رواية.
بالتوفيق.