تسعة عشر > اقتباسات من رواية تسعة عشر

اقتباسات من رواية تسعة عشر

اقتباسات ومقتطفات من رواية تسعة عشر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

تسعة عشر - أيمن العتوم
تحميل الكتاب

تسعة عشر

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ماذا يعني أن تعيش بين الكتب؟! يعني أن تتخلص من تفاهة العالم الذي يسير من هراءٍ إلى هراء، ويسقط في الهاوية!

    مشاركة من Joji Bv
  • كنت أشعر دائمًا أَنّ بابًا يُفضي إلى مكتبة من خلفه، ليس بابًا عاديًا، إنّه بابٌ يفتح على المُطلَق، وعلى الحياة الأخرى الأكثر إدهاشًا وغموضًا وسحرًا. إنّه بابٌ يفصل بين حياتين، بين حياة تافهة ساذجة، وبين حياة جادّة نابهة. لكأنّ الباب هو البرزخ بين هاتين الحياتين، وعليه فإنّه من اللائق أن تخلع عنك تفاهتك قبل أنْ تخطو الخُطوة الأولى عبر هذه البوّابة، وتلبس لِباس الرّهبان المقيمين في حضرة الصلوات الطاهرات..

    مشاركة من fati ma
  • إنّما نحزن على ما نفقد، فأمِتْ حُزنكَ بالزّهدِ في كلّ شيءٍ

    مشاركة من Lama Drak Sebai
  • إنها لحظةٌ واحدة في الزمن لكنها كانت تساوي دهرًا كاملًا في الشعور

    مشاركة من Alaa | 🇵🇸
  • لهو عجيب ان تعيش في عالم بين الشيء ولا شيء والمعقول ولا معقول بين الحقيقة ولا حقيقة

    مشاركة من Hh Yy
  • ‏" لا تُسمّى زاهدًا حتى تزهد في أحبّ الأشياء إليك، وأكثرها عُلوقًا بقلّبِك"

    ‏…

    ‏⁧‫#مكتبجي‬⁩ 📚

    مشاركة من mktbji
  • ❞ ، قرأتُ بصوتٍ هامسٍ لا يكاد يسمعه سوانا، وكأنّنا عاشِقان يتناجَيان وحيدَين في غفلةٍ من أيّ رقيب: «عتابٌ ليس يَنقطع، وقلبٌ ليس يَرتدع، وفضاءٌ ليس يَتّسع، وبلاءٌ ليس يَمتنع، ورُوحٌ ليس يَنتفع، وأمرٌ ليس يَرتفع، وشخصٌ إنْ زال لم يَزُلْ، والزّمان على عاداته جامعٌ ومُفَرِّق ❝

  • "وماذا يعني ان تعيش بين الكتب؟!

    يعني ان تتخلص من تفاهة العالم الذي يسير من هراء الى هراء،ويسقط في الهاوية."

    مشاركة من Ayah Sabri
  • "الظن بالبشر سقيم، والظن بالله يقين"

    مشاركة من Ayah Sabri
  • "لعمرك انها لاتضيق اللغة ، ولكن يضيق معجم من يستخدمها"

    مشاركة من Ayah Sabri
  • أسقط ، ولا أحد يرفعني . أتعثّر ولا أحد يُقيلني . أبكي ولا أحد يمسح دموعي . وأنهار ولا أحد يقف إلي جانبي ، أصرخ ولا أحدَ يستجيب ؛ ها أنا يا أبي ، كل هذه القرون أنتظركَ ؛ أفلا تأتي ..؟!!

    #رواية تسعة عشر

    #صفحة 118

    مشاركة من ام محمود
1
المؤلف
كل المؤلفون