قوة الغضب > اقتباسات من كتاب قوة الغضب

اقتباسات من كتاب قوة الغضب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب قوة الغضب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

قوة الغضب - أوسم وصفي
تحميل الكتاب

قوة الغضب

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كلمةِ (exo) والتي تعني خارجًا أو إلى الخارج، وثانيهما الكلمة (motion) وتعني حركة. المشاعرُ إذًا هي حركةٌ نحو الخارج. إنَّها حركةٌ تَحدُثُ أوَّلًا في الداخل، ولكنَّها متَّجِهةٌ نحو الخارج، أي نحو التعبير السلوكيِّ عن هذه المشاعر.

    مشاركة من Manal ..♡
  • وتُعرَّفُ المشاعر بأنَّها مجموعةُ الأحاسيس النفسيَّة. فإذا كانَتْ أجسادُنا تستقبلُ الواقعَ المادِّيَّ الموجودَ حولَها وتشعر به، فنفوسُنا أيضًا تستقبلُ الواقعَ المعنويَّ من أفكارٍ ومواقفَ وعلاقات، وتشعر به.

    مشاركة من Manal ..♡
  • ليس الغضبُ مجرَّدَ طاقةٍ غاشمة نخافُ منها فنحوِّلَها إلى طاقةٍ أخرى مثل المشي أو تنظيف المنزل أو تقطيع الجرائد! إذا لَم يكُنْ في وُسعنا إلَّا أن نفعلَ ذلك، فلا بأس لكنَّ الهدفَ الأساسيَّ من الغضب هو أنَّه يشيرُ إلى وجودِ

    مشاركة من Fod Mal
  • ‫ إنَّ الغضبَ طاقةٌ تدفَعُنا إلى التحرُّك وعدم تَجاهُلِ ما يحدُثُ من مشكلات. وليس الغرضُ منه الاندفاعُ والإساءة إلى أيِّ أحد. فالغَضبُ لا يَهدِفُ إلى الهجوم على الأشخاص بل إلى الهجوم على المشكلات وحلِّها.

    مشاركة من Huda Hamdan
  • لكنَّ الهدفَ الأساسيَّ من الغضب هو أنَّه يشيرُ إلى وجودِ مشكلة. والتَّعامُلُ الأمثلُ مع الغضب هو أن نعرفَ هذه المشكلةَ ونسعى إلى حلِّها.

    مشاركة من Huda Hamdan
  • نادرًا ما يَقَعُ الإنسان في فخٍّ مادِّيّ (مصيَدة)، لكنَّ هناك مَواقِفَ نفسيَّةً واجتماعيَّةً تجعَلُ الإنسانَ يَشعُرُ وكأنَّه محبوسٌ في فخّ. هذا الشعورُ بالحبس يُثيرُ في الإنسان ردَّ فعل الخوف والغضب نفسَه، ويدفَعُه نحو ارتكابٍ أفعالٍ غاضبة.

    مشاركة من Huda Hamdan
  • مثلما يُعِدُّ الغضبُ الإنسانَ للقتال حفاظًا على حياته، فهو يُعِدُّہ أيضًا للخُروج من الفِخاخ.

    مشاركة من Huda Hamdan
  • ليس الغضبُ هو ما يجعَلُ العقابَ فاعلًا، بل ما يجعَلُه فاعلًا هو أنْ يُنفَّذَ بحَزمٍ وصرامةٍ،

    مشاركة من Huda Hamdan
  • ليسَ العنفُ ناتجًا عن الغضب، وإنَّما ناتجٌ عن أنَّ الإنسانَ قد اختار أن يعبِّرَ عن غضبه بالعنف (أو سمح لنفسه بذلك). إنَّ الإرادة تتدخَّلُ في السلوك الإنسانيّ، كما أنَّ السلوك يخضَعُ للاختيار. أمَّا المشاعرُ فهي ردودُ فعلٍ فسيولوجيَّةٌ غير إراديَّة.

    مشاركة من Huda Hamdan
  • والحقيقةُ هي أنَّ الغضبَ لا يَعني بالضَّرورة الاتِّهام. وعندما ندركُ هذه الحقيقة، فإنَّنا نستطيعُ أن نغضَبَ من دون أن نبحَثَ عن شخصٍ نتَّهمُه ونحمِّله نتيجة أخطائنا.

    مشاركة من Huda Hamdan
  • إنَّ الدخولَ في حيِّز وجدان الآخر هو مهارةٌ أساسيَّةٌ لإقامة علاقاتٍ صحِّيَّة، ولا سيَّما في العلاقات الحميمة مثل علاقات الحبِّ والزواج، والعلاقات داخل الأسرة بين الآباء والأبناء والأزواج والزوجات.

    مشاركة من Huda Hamdan
  • ‫ على العموم، يعني الرجاءُ، من وجهة نظر الذكاء الوجدانيّ، أنَّ الشخصَ يقرِّرُ بأنَّه لن يستَسلمَ للقلق والانهزاميَّة أو الاكتئاب عند مواجهة الصعوبات أو العَقَبات.

    مشاركة من Huda Hamdan
  • لأن المشاعر هي ردود فعل مباشرة مثل الأحاسيس الجسدية، فنحن لا نستطيع أن نقرر منعها أو إيقاف حدوثها

    مشاركة من zahra mansour
  • يأتي الحزن أحيانًا بلا سبب واضح، والقلق بلا خبر مفاجئ، وينمو الغضب والاستياء من استقبالنا لمضايقات بسيطة، حقيقة او متخيلة لم ندر بها وقتها ولم نتعامل معها، فنخسر فرصًا متكررة للتدرب على التعامل مع مشاعرنا

    مشاركة من zahra mansour
1 2
المؤلف
كل المؤلفون