ثلاثية غرناطة > اقتباسات من رواية ثلاثية غرناطة

اقتباسات من رواية ثلاثية غرناطة

اقتباسات ومقتطفات من رواية ثلاثية غرناطة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ثلاثية غرناطة - رضوى عاشور
تحميل الكتاب

ثلاثية غرناطة

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • في يوم من الأيام نزل على الكعبة عدد من الملائكة.. فقابلتهم الكعبة بالود والترحاب وأكرمتهم، ثم لاحظت أنهم يحملون معهم سلاسل غلاظً

    ا .سألتهم: -ماهذه السلاسل؟

    قال الملائكة: "جئنا بهذه السلاسل لنجرك إلى يوم الحشر "

    -تعجبت الكعبة وقالت: "لن اذهب "!

    قال الملائكة: "نأخذك إلى الجنة فكيف لاتذهبين؟!

    قالت الكعبة: "لن اذهب إلا ومعي أحبابى ".

    سألوا : "من أحبابك يا كعبة ؟"

    أجابتهم: "كل مظلوم من أهل الأرض.. انتظروا فأعلمكم بهم فتذهبون إليهم وتأتون بهم فأذهب بصحبتهم إلى الجنة .. ولا حاجة لجري بالسلاسل الغلاظ فأصحابى كُثر .. سيحملوننى وادلهم على الطريق .

    راحت الكعبة تسمي أحبابها .. مر مائة عام والكعبة تحصى والملائكة ينتظرون ..ثم مر ألف عام والكعبة تحصى وهم ينتظرون!

    مشاركة من المغربية
  • ثم لم أعد انتظر!

    مشاركة من المغربية
  • أليس الإنسان كالورقة مكتوبًا؟ أليس سلسلة من الكلمات كل منها دال على مدلول؟ ومجملها أيضًا ألا يشي به المخطوط من الكلام؟

    مشاركة من المغربية
  • من بين كل صحابته اصطفى الرسول خالد بن الوليد ليحمل رسالته إلى المهلهل.

    قال النبي صلوات الله عليه: يا أخي خالد، إذا طلعت جبلاً فاذكر الله، وإذا مررت بواد فكبر الله، وإذا فطر الحزن قلبك فاتل من القرآن فإن القرآن شفاء للصدور المحزونة، وإذا بلغت هؤلاء القوم فلا يدخل قلبك الفزع ولا الخوف منهم

    مشاركة من المغربية
  • إن الله مع المحزونين

    مشاركة من المغربية
  • يعاقب الله الملوك الظالمين بموت أبنائهم وفساد عقولهم، ولكنهم يحكموننا فنجني ثمار جنونهم؟! يصعب أن يفهم الإنسان حكمة الله، لغزها عميق عسير

    مشاركة من المغربية
  • المشكلة يا ولد أن قادتنا كانوا أصغر منا، كنا أكبر وأعفى وأقدر لكنهم كانوا القادة، انكسروا فانكسرنا

    مشاركة من المغربية
  • لماذا يألف المسافر النخيل؟! لأنه فارع الطول كرماح أجداد راسخين، أم لأن الجمال يؤنس وحشة الروح حين ترى العين الجمال غابة نخيل مكللة جذوعها بالسعف العميم، والعراجين تسخو مثقلة بالثمار؟

    مشاركة من نزار الدويك
  • “كأن الايام دهاليز شحيحة الضوء كابية يقودك الواحد منها الى الآخر فتنقاد، لا تنتظر شيئاً. تمضى وحيداً و ببطء، يلازمك ذلك الفأر الذى يقرض خيوط عمرك. تواصل، لا فرح، لا حزن، لا سخط، لا سكينة، لا دهشة أو انتباه، ثم فجأة و على غير المتوقع تبصر ضوئاً تكذِّبه ثم لا تكذِّب، و قد خرجت الى المدى المفتوح ترى وجه ربك و الشمس و الهواء. و من حولك الناس متداخلة اليفة تتواصل بالكلام او بالضحك، ثو تتساءل: هل كان حلماً او وهماً؟ أين ذهب رنين الاصوات، و المدى المفتوح على أمل يتقد كقرص الشمس فى وضح النهار؟ تتساءل و انت تمشى فى دهليزك من جديد.”

    مشاركة من Engineerrooo
  • " وكأن همًّا واحدًا لا يكفي، أو كأن الهموم يستأنس بعضها ببعض فلا تنزل على الناس إلا معًا. "

    مشاركة من فاطمة الأسود
  • أنشأني رجل جليل يصنع الكتب و احترق قلبه يوم شاهد حرق الكتب فمضى في صمت نبيل .

    مشاركة من Meme Basim
  • تواجهه أيام يبدو المستقبل فيها كصباح شتائي يجثم عليه الضباب فلا يكاد المرء يبصر موقع قدميه.

    مشاركة من kaltham aldarmaki
  • كلما كان المطلوب عزيزا ارتفع ثمنه وظل رغم ذلك زهيدا

    مشاركة من Mahmoud Mido
  • " لم يودعوا الزيتون ولا اقتربوا من الحقول ، فمن يملك قلبا مدرعا ليحدق في جذع زيتونة غرس شتلتها ورعاها وكبرها ورأى عقد الثمار عليها عاما بعد عام ! تهربوا من الزيتون ، وغادروا في صمت وبلا سلام .. "

    مشاركة من hanouf samir
  • الوداع ثقيل.. أقول تعودت!! اكتشفت ساعة السفر أن التعود وهم

    مشاركة من closed
  • ‏ما الخطأ في أن يتعلق الغريق بلوح خشب أو عود أو قشة؟ ما الجرم في أن يصنع لنفسهِ قنديلا مزججا وملونا لكي يتحمل عتمة أيامه؟

    مشاركة من قصي
  • تقول جدتها ان الموت حق وهو مصير كل حي . وجدها أبو جعفر مات ولكنه كان شيخا ، والعمر حين يطول يقصر والجسد حين يكبر يشيخ ، والثمرة تستوي ناضجة ثم تفسد ، وحين يقدم النسيج يهترئ.

    مشاركة من قصي
  • قد يكون في الموت الرحيل، وليس في البقاء. ﻻبد أن يعرف معنى الحكاية وتفاصيلها، وأيضًا ما فعله اﻷجداد

    مشاركة من المغربية
  • ومن أين أتت تلك الغربان التى تنعق فتصبغ الفضاء من حولهم بقتامتة لونها؟

    مشاركة من المغربية
  • كانت سمراء، كان واثقًا من ذلك، سمراء، شعرها أسود وعيناها سوداوان. فمن أين أتت الألوان؟!

    مشاركة من المغربية
المؤلف
كل المؤلفون