أرض البرتقال الحزين > مراجعات رواية أرض البرتقال الحزين

مراجعات رواية أرض البرتقال الحزين

ماذا كان رأي القرّاء برواية أرض البرتقال الحزين؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

أرض البرتقال الحزين - غسان كنفاني
تحميل الكتاب

أرض البرتقال الحزين

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    قصص رائعة عن المأساة الفلسطينية

    أعجبني مجاز غسان

    مات غسان و لم يمت غسان

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كل قصة من قصص هذا الكتاب تتبارى فيما بينها من تؤلم قارئها اكثر .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أحبيبي يا كنفاني : ))))) غريبة هالمراجعة مش قادر اوصفك والله

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ثلاث أوراق من فلسطين!!

    أروع ما يحويه الكتاب ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    1. الحمد لله لم أكن خائناً ولا جباناً فى يوم من الأيام.

    2. كلام الجرائد لا ينفع يا بُنى، فهم أولئك الذين يكتبون فى الجرائد يجليسون فى مقاعد ريحة وفى غرف واسعة فيها صور وفيها مدفأة، ثم يكتبون عن فلسطين وعن حرب فلسطين وهم لم يسمعوا طلقة واحدة فى حياتهم كلها ولو سمعوا لهربوا لحيثُ لا آدرى.

    3. فلسطين ضاعت لسبب بسيط جداً كانوا يريدون منا نحن الجنود أن نتصرف على طريقة واحدة أن ننهض إذا قالوا إنهض أو ننام إذا قالوا نم وأن نتحمس ساعة يريدون منا التحمس وأن نهرب ساعة يردوننا نهرب.

    4. لكننى كنت أعنى أن يتفقوا على شىء ما أن يقرروا كيف يتوجب عليهم أن يتصرفوا أن يحترموا شعور المحارب الذى يفقد رفاقه فى كل معركة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    موجموعة قصصية قصيرة كان من ضمنها قصة أرض البرتقال الحزين ، كان فيها كنفاني أبلغ من أكبر أديب عرفته أزمنتنا عندما اختصر قصصنا ونكساتنا بحكاية قد تشعرك بحاجة للمزيد من السرد و عندما أخبرنا كيف أن حبة البرتقال يبست ولجئت مثلما هرم صاحبها ولجئ بعيدآ عن أرض البرتقال .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    يكفي انّك عن فلسطين ليغمرك الحزن مصحوبا بالألم...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب رقم 67/2023

    ارض البرتقال الحزين

    غسان كنفاني

    "تريد أن تعرف جريمتي؟ هل يهمك حقاً أن تعرف أم أنت فضولي بريء يا سيدي؟

    لقد سكبت دون أن أعي، كل محتويات الحليب فوق رأس موظف وقلت له أنني لا أريد بيع وطني ... في لحظة جنون أم لحظة عقل، لا أدري ... لقد وضعوني في زنزانة سحيقة العمق لكي أقول أنها لحظة جنون ... ولكنني، في تلك الزنزانة، تيقنت أكثر من أية لحظة مضت بأنها كانت لحظة العقل الوحيدة في حياتي كلها"

    "قد وضعوني في زنزانةٍ سحيقة العمق لكي أقول أنها لحظة جنون ولكني، في تلك الزنزانة تيقنت أكثر من أية لحظة مضت بأنها كانت لحظة العقل الوحيدة في حياتي كلها"

    "كلام الجرائد لا ينفع يا بني ، فهم أولئك الذين يكتبون في الجرائد يجلسون في مقاعد مريحة وفي غرف واسعة فيها صور وفيها مدفأة ثم يكتبون عن فلسطين وعن حرب فلسطين، وهم لم يسمعوا طلقة واحدة في حياتهم كلها، ولو سمعوا اذن، لهربوا الى حيث لا أدري. يا بني فلسطين ضاعت لسبب بسيط جداً، كانوا يريدون منا -نحن الجنود- أن نتصرف على طريقة واحدة، أن ننهض إذا قالوا انهض، و أن ننام إذا قالوا نم، و أن نتحمس ساعة يريدون منا أن نتحمس، و أن نهرب ساعة يريدوننا أن نهرب.. وهكذا إلى أن وقعت المأساة، و هم أنفسهم لا يعرفون متى وقعت!”

    1. أرَض البرتقال الحزين هيَ أرض الفلسطينيّ التي يحرثهاو يحصدها بعرقه، بحثا عن وطنيته فهي وطنه ! هي ارض الفاكهة الفلسطينية ، بمختلف أوجه المأساة اليومية والموسمية ، بكل ألوان التشرد واللجوء ، .. الفاكهة التي أضحى البرتقال رمزاً لها في ذروة الألم ، حيث تنخرط " أشكالها " في محاولة المحتل التففن في تعذيبه ومن ثم التمثيل بجثث قصته ، و" ألوانها " في تلك الغيوم الرمادية فوقها ، " ومواسمها " المتشابكة خريفاً في ذبولها ، وصيفاً في شدة حرهاوجفاف أفقها ، وشتاءً في مطرِها الحمضي الموجع ، ومن ثم يأتي الربيع متربّعاً على منصة الوهن ، تنخرط كلها ليأتينا البرتقال عنواناً لها بمذاق الوجَع .

    2. ارض البرتقال الحزين مجموعة قصصية صدرت أول طبعات الرواية أرض البرتقال الحزين عام 1962م، بعدد صفحات صغير 80 صفحة وتناولت أحداث القضية الفلسطينية كما عاشها غسان نفسه من خلال احاديث الاجداد او من عاصر النكبة ومشاهد من مدينة فلسطينية تتعرض للتهجير والاستهداف من قبل العصابات الصهيونية، حاول كنفاني في أرض البرتقال الحزين نقل صورة الفلسطيني الذي يُواجه عدو مُدجج بالسلاح ويُهدد من لا يَرضخ له ويستسلم بالقتل والتنكيل، يقول كنفاني في روايته أرض البرتقال الحزين واصفاً مشهد الخروج من القرية التي تعرضت لهجوم الصهاينة:"كان الجو غائماً بعض الشيء، وإحساس بارد يفرض نفسه على جسدي، كان رياض جالساً بهدوء شديد، رافعاً ساقيّه إلى ما فوق حافة القفص، ومتكئاً بظهره على الأمتعة ومُحدقاً في السماء.. وكنت أنا جالساً بصمت، واضعاً ذقني بين ركبتيّ وطاوياً فوقهما ذراعيّ.. وحقول البرتقال تتوالى على الطريق.. وشعور بالخوف يتآكلنا جميعاً.. والسيارة تصعد لاهثة فوق التراب الندي.. وطلقات بعيدة كأنها تحية الوداع".

    3. تكون هذه المجموعة القصصية من ثماني فصول، كل فصل يحكي قصة مختلفة، وتحمل هذه القصص الأسماء الآتية: قصة أبعد من الحدود . قصة الأفق وراء البوابة. قصة السلاح المحرم. قصص ثلاث أوراق من فلسطين (ورقة من الرملة، ورقة من طيرة، ورقة من غزة) قصة الأخضر والأحمر. قصة أرض البرتقال الحزين. قصة قتيل الموصل. قصة لا شيء.

    4. طرح الكاتب مجموعة من القضايا التي تخص الوطن :

    • أمر اعتقال المواطنين بدون وجه حق، وتهجيرهم، حتى أن صاحب الأرض يُطرد منها ليصبح مجرد لاجئ في أراضٍ أخرى، ومن يعترض على هذا المصير إما ينتهي به الأمر بطلقة رصاص تخترق جسده، أو معتقلًا بين القضبان.

    • مراحل النكبة وتصوير بعض المشاهد منها مثل النزوح عن يافا وعكا والوصول إلى صيدا، فيقول الكاتب في خضم هذا الأمر: “كُنتُم مكومين هناك، بعيدين عن طفولتكم كما كُنتُم بعيدين عن أرض البرتقال…البرتقال الذي قال لنا فلاحٌ كان يزرعه ثم خرج إنه يذبل إذا ما تغيرت اليد التي تتعهدهُ بالماء”، في كل قصة يرويها الكاتب تأتي أخرى لتنافسها في مأساتها، لتخبرنا بأنها أكثر من سابقتها حزنًا وبؤسًا.

    • القضية الفلسطينية من منظور المقاومة، كما أنه قام بعمل إسقاطي على رد فعل الوطن العربي تجاه ما يحدث في فلسطين، ففي قصة السلاح والمجرم يصور لنا الكاتب بعض الشخصيات والتي ترمز كلًا منها إلى أمر مختلف، فمثلًا أبو علي رمز المقاومة الفلسطينية والذي يختطف السلاح من أحد الجنود الإسرائيليين، ثم يأتي اثنان من الجنود واحد مصري والآخر سوري ويختطفان منه السلاح ويتركانه ليلقى مصيره بين أيدي الصهاينة، هذان الجنديان هما رمز سكوت الدول العربية عما يحدث في الأراضي الفلسطينية.

    • وضع غسان الكنفاني في كل قصة من مجموعته القصصية أرض البرتقال الحزين العديد والعديد من الإسقاطات ليطرح من خلالها العديد من القضايا الإنسانية في إطار قصصي باستخدام بعض شخصيات قصصه

    • "أبعد من الحدود" ألقى فيه خطابا عن كيف يتحول الإنسان إلى حالة ذات قيمة تجارية وسياحية وزعامية خطبته حكت عن اللاجئين ومن أضاع حقوقهم وتكالب عليهم. أقتبس منها " يقول لنفسه بصوت منخفض :أية حياة هذه ! الموت أفضل. ثم مع الأيام يبدأ بالصراخ:أية حياة هذه!الموت أفضل. والصراخ يا سيدي عدوى ، فإذا الجميع يصرخ دفعة واحدة :أية حياة هذه!الموت أفضل. ولأن الناس عادة لا يحبون الموت كثيرا فلا بد أن يفكر بأمر آخر.

    • ا قصة السلاح المحرم وأظنها الأجمل احتوت على رمزية مذهلة ابطالها ابو علي والضباع والبيت والبندقية وجمهور من الناس! خنقوه لابو علي والضباع استباحت بيته ومركز حماية القرية وأهله شردوا ! وفي ضياع صوته قال لهم :لسوف نموت جميعا ، اتركاني!.

    • لخص وضعا صعبا في رواية الرملة بقوله:"هنالك بعض القادة المخلصين ولكن ماذا يستطيع الواحد منهم أن يفعل لوحده ؟ ماذا يستطيع أن يفعل ملاك سقط فجأة إلى جهنم وعلقت جناحاه في براثين الشياطين " وحكى قصة ابراهيم ابو دية وسرور برهم واخيرا قال أن المسؤولين لم يحافظوا على أبطالهم .حكى تاريخا إلى اليوم نراه الوطن يدفن أبطاله ويظل يجوب في فوضى ولا أحد يملأ المكان الذي خلفه الشهداء كانت الفوضى آنذاك في حيفا لكننا لم نتعلم من حيفا فاتسع المكان ليشمل فلسطين كلها.

    • " واخير: جزارون هكذا قالوا وأي نوع من المحاربين يريدون؟ محاربون يلبسون المعاطف البيضاء ويردون على الجرائم اليهودية بابتسامات عذاب؟ أم يريدوننا أن نحارب بمحاضر جلسات جامعة الدول العربية" كانت هذا الاقتباس بشأن موضوع فلسطينيين قاتلوا يهود بفؤوسهم وبقوتهم عندما فجر يهودي قنبلة بحارس المصنع هو ورفاقه . وانتهت المجموعة القصصية بقصة لاشيء عن انهيار عصبي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    في مجموعته القصصية "أرض البرتقال الحزين" ينكأ "غسان كنفاني" جراحاً لا تُشفى، جراحاً مفتوحة تسيل منها الدماء، أحياناً من تعودنا على الألم ننسى أن الجراح موجودة، ولكننا نتذكره عندما ننظر عليه، أو يكون الألم جديداً، وشديداً، لا يُمكن أن نطيقه!

    كيف يُمكننا أن نعيش بهذا الجرح؟ جرح لا نجد له دواءاً، لماذا نترك الفلسطينيين يلاقوا كُل ذلك؟ هل ماتت فينا النخوة؟ هل الحكومات السبب؟ هل هو اختبار آلهي ليصطفيهم الله لجنته؟ لأنهم أنقى أن تلوثهم الدُنيا؟

    صدقني لا أعرف!

    ولكنني أبكيهم في كُل حرف، وكُل كلمة، أبكيهم وأشعر بهم.

    وأدعو، حيث لا سبيل أملكه إلا الدعوة!

    أنصرهم يا الله، وثبتهم.

    ثبت أرجلهم ومن قبلها أفئدتهم، تلك الحيرة المُتمثلة فهل نبقى في أرضنا؟ أرض البرتقال الحزين.. أو نذهب خارجها.. لماذا نُعاني؟ إذا كانت العشرة سنوات التي نمتلكها من الستين نُريد أن نعيشها في طمأنينة.. لماذا نمد جذورنا في الأرض إذاً؟

    ولكنهم يبقون.. مقابل كُل شخص يُغادر، هناك مائة يُناضلون، بالحجارة فقط!

    هؤلاء هم الرجال حقاً، والنساء هُناك هم أصحاب القضايا المؤثرة والمهمة.. هؤلاء هم من يستحقون أن نُسلط كُل الأضواء عليهم.. يختبرهم الله كُل يوم، وما زالوا ينجحون ببسالة واستحقاق.. لن يخرجوا من أرضهم، سيبقوا حتى لو تبقى فقط تُرابها..

    كُتب على الفلسطيني المُعاناة، ولكنه أيضاً كُتب عليه أن يعلمنا كيفية النضال والمُثابرة..

    أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أرض البرتقال الحزين: لـ غسان كنفاني

    أذكـــرُ تماماً أولَّ يوم في الألفيّة السادسة عشر، وقفتُ أمامَ مكتبتي، قبلَ خروجي للعمل، ماذا سأختار في أول يوم، أريد أن أُتمّ قراءته اليوم، أحب القصص كثيراً، اخترت #أرض_البرتقال_الحزين لـ غسان كنفاني.

    قرأت القصص بشغف:

    كم يلمس قلبي ذاك الإهداء الذي بدأ فيه كنفاني كتابه، وربما يقصدني:

    (إلى مَن استُشهدَ في سبيل أرضِ البرتقال الحزين...وإلى من لم يستشهد بعد)

    كتب كنفاني مجموعة من القصص القصيرة أراد أن يرسم لنا بكلماته الأفق الفلسطيني بأوجاعه، وأحلامه، وذكرياته، وواقعه، أراد للحكايات ألا تموت، فَكَتَبَ وخلّد:

    والقصص هي: ""أبعد من الحدود/ الأفق وراء البوابة/السلاح المحرّم/ثلاث أوراق فلسطين (ورقة من الرملة، ورقة من الطيرة، ورقة من غزة)/الأخضر والأحمر/أرض البرتقال الحزين/قتيل في الموصل/لا شيء"".

    إنها القصة القصيرة لحظاتٌ من واقعٍ كبير، لأنتهي من هذا الكتاب الذي أستمتع في قراءته بين الحين والآخر.....لأدرك أنني أستكملُ دربكَ يا كنفاني...ننسجُ القصّة التي لا نريد لها أن تموت:

    قصة فلسطين.

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    مناربرهم/ فلسطين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يمتاز غسان باجتزاء اللحظة وحشوها بالمشاعر

    ويخرج ليتركك حائرًا تتنبأ بما يمكن أن يحدث في شخصياته القصصية

    أعجبني في هذه السلسلة القصصية أمران

    الأول هو تطرقه للإهمال الحاصل من المسؤولين بخصوص جنود الميدان

    ويتطرق لأحداث أبرزت بطولات الفدائيين، فيما كان المسؤولون والمثقفون وأصحاب الجرائد يجلسون على مكاتب نظيفة ويدخنون التبغ.

    والأمر الآخر هو تصويره لمراحل النكبة والنزوح عن برتقال يافا وعكا وصولًا إلى صيدا

    إذ كيف رأى طفلٌ صغيرٌ هذا المشهد؟ كيف سيفهم اقتلاعه من حارته وبيارة أبيه وشوارع قريته؟ لماذا يجب أن نترك كل هذا لهم؟

    ولا ينسى غسان في قصته الأخيرة "لا شيء" التخاذل العربي الذي يوصم جنوده بالمختلين عصبيًا بسبب أنهم أطلقوا رصاصهم على من يفترض أنه عدوهم

    تبًا للقادة الخونة

    ولا تمت قبل أن تكون ندًا... لا تمت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    و من مثل غسان يكتب لفلسطين.. لا أحد، فـ هذه القصص رغم كتابتها بالخمسينات والستينات من القرن الماضي الا انها كأنها البارحة فمازال جرح فلسطين ينزف ليومنا هذا وبنفس العمق ان لم يكن أكثر.

    أعترف بأن هذه المجموعة القصصية الأقل مستوى بالنسبة لي مقارنة بغيرها وان كانت تحمل ألماً كبيراً بين صفحاتها لكني تهت ببعضها ولم استوعبها جيداً فمرت مرور الكرام .

    أرض البرتقال الحزين ممنوعة في بلادي ولا أعرف السبب حتى بعد الانتهاء منها .

    .

    .

    .

    1-10-2016

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مجموعة قصصية معجونة بالآلام الفلسطينية و ممزوجة بدماء الشهداء و أحلام اللاجئين .

    هل تغير الواقع الفلسطيني؟ نعم تغير للأسوأ

    هل تغير الواقع العربي؟ نعم للحضيض

    لم يعش غسان حتى يرى اسرائيل تتمدد على أرض فلسطين و تتمدد سلطتها و سطوتها على أراضي العرب

    لم يعش ليرى كل هذا الهوان في الأيدى الممدودة بالسلام الزائف

    لم يعش ليكتب عن تلك الفضائح العربية التي تزكم رائحتها الأنوف

    ماذا كنت ستكتب يا غسان غير ما كتبت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قد ايه صعب أن يقرأ أي حد هذه القصص..

    قد ايه صعب إحساسنا بالوجع كل لما بنقرأ عن

    مأساة فلسطين..

    قد ايه صعب إحساسنا بالقهر والعجز أمام صمود هذا الشعب...

    كم هي صعبة قراءة كتبك يا غسان ..كم هو مؤلم قلمك أيها الرجل الشجاع...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    “ هذه المرة ، استطعت أن أرى بوضوح كل ماحدث ، ورأيت بعيني كيف رفسها الجندي بقدمه، وكيف سقطت العجوز على ظهرها ووجهها ينزف دما ، ثم رأيته بوضوح كبير يضع فوهة بندقيته فيصدرها ويطلق رصاصة واحدة .. ”

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اعتدت أن احب الجيل الذي رضع الهزيمة والتشرد، إلى حد حسب فيه أن الحياة السعيدة ضرب من الشذوذ الإجتماعي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "… بعيّدين عن طفولتكم، كما كنتم بعيدين عن أرض البرتقال" الأرض الحزيّنـة.

    عظيّم يا كنفاني ()++

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب حزين كيف يمكن للحزن والألم والحسرة أن يكون جميلاً هذه هي كتابات غسان كنفاني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كنفاني أنعش لي ذاكرة لم أكن فيها قط لكنها تؤلمني حقاً وكافية ان توجعني دهراً..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب 📕 رائع شعرت أنني في رحم المعاناة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون