الطنطورية > اقتباسات من رواية الطنطورية

اقتباسات من رواية الطنطورية

اقتباسات ومقتطفات من رواية الطنطورية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الطنطورية - رضوى عاشور
تحميل الكتاب

الطنطورية

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ولكن مريم جاءتني هكذا بلا تمهيد. أنكرتُ كما ينكر العاشق، يومًا يومين أسبوعًا أو ربما أسبوعين، ثم قبلت بحقيقة العشق. وكان عشقًا في زمن الحرب حيث القتل على الهوية.

    مشاركة من Sam Qamar
  • كان رصاص الجيش مثل المطر، والمتظاهرون يتساقطون بالعشرات، قتلى وجرحى، وأنا مشغول بأبو الأمين وأبو الأمين ولا سائل، متصدّر في المظاهرة يهتف كأنه في العشرين.

    - سيقتلونه ماذا أفعل، أحبسه في البيت؟! أربطه في رجل السرير؟!‏

    ‫لم يمت عمي برصاص الجيش في مظاهرة لم يصب كما أصيب العشرات من الشباب الذين يفوقونه قدرة على الركض والمناورة لم يضطر عِزّ لحبسه في البيت أو ربطه في السرير .

    مشاركة من Sam Qamar
  • ربطوا عيونهم ثم أنزلوهم عند نقطة الحدود مع لبنان.

    قالوا اركضوا إلى هناك. من يتطلع وراءه يُقتل. صاروا يركضون واليهود تطلق النار عليهم. ‏

    ‫الله يرحم الجميع.

    مشاركة من Sam Qamar
  • ربطوا عيونهم ثم أنزلوهم عند نقطة الحدود مع لبنان.

    قالوا اركضوا إلى هناك. من يتطلع وراءه يُقتل. صاروا يركضون واليهود تطلق النار عليهم. ‏

    ‫الله يرحم الجميع.

    مشاركة من Sam Qamar
  • ربطوا عيونهم ثم أنزلوهم عند نقطة الحدود مع لبنان.

    قالوا اركضوا إلى هناك. من يتطلع وراءه يُقتل. صاروا يركضون واليهود تطلق النار عليهم. ‏

    ‫الله يرحم الجميع.

    مشاركة من Sam Qamar
  • أي صورة هذه؟ كيف أُشّبِّه أبي وأخويّ بكلاب مسعورة؟ الذاكرة ربما، ذاكرة الفقد كلاب مسعورة تنهش بلا رحمة لو أُطلقت من عقالها. كيف أنسِل الصورة الآمنة والابتسامة الرائقة أمام عدسة المُصَوِّر من الجثث الثلاث هناك على الكوم؟

    مشاركة من Sam Qamar
  • في ال67 أخرجوا مفاتيح دورهم واستعدّوا بهوياتهم وأوراق الطابو التي تثبت ملكيتهم للأراضي والبيوت. قالت إن أمها كانت تستفسر: هل نعود كما جئنا مشيًا على الأقدام، أم تحملنا سيارة إلى هناك؟

    مشاركة من Sam Qamar
  • ليس هكذا الانتظار، فهو ملازم للحياة لا بديلٌ لها تنتظر على محطة القطار، وتركب في الوقت نفسه قطارات تحملك شرقًا وغربًا وإلى الشمال والجنوب تخلِّف أطفالا وتكبِّرهم، تتعلم وتنتقل إلى الوظيفة، تعشق أو تدفن موتاك، تعيد بناء بيت تهدَّم على رأسك، او تعمر بيتا جديدا.

    مشاركة من Sam Qamar
  • ما الذي تفعله امرأة تشعر أنها بالصدفة، بالصدفة المحضة بقيت على قيد الحياة؟ كيف تسلك في الدنيا إن كان وجودها، كل السنين والشهور والأيام واللحظات الحلوة والمرة التي عاشتها، فضلةَ حركة عشوائية لقدرٍ غريب؟

    مشاركة من Sam Qamar
  • سسسسسسسسيييييلااااااأاأ

    مشاركة من منذر الجبوري
  • الذاكرة لا تقتُل. تؤلم ألَمًا لا يطاق

    مشاركة من Mrham Hussien
  • ولكن ماذا لو متّ؟ ستقتلني الكتابة.⁠‫

    ⁠‫• ‏‏لن تقتلك. أنت أقوى مما تتصورين. الذاكرة لا تقتُل. تؤلم ألَمًا لا يطاق، ربما. ولكننا إذ نطيقه تتحول من دوامات تسحبنا إلى قاع الغرق إلى بحر نسبح فيه.

    مشاركة من Onamynous
  • قنابل فراغية تُسقط البنايات فتهوي على ساكنيها مخلفةً حفرةً عميقةً تصغر أمامها فكرةُ الهاوية وخيالاتُنا عن الجحيم.

    مشاركة من Onamynous
  • مبهجٌ أن أنقل أغنية فيتردد في أذنيّ تلاوين الصوت وإيقاعاته، ثم أتوقف. أتساءل كيف تكون أغنية وهي مسجونة في الورق، عارية من لحنها إلا لمن يعرفها وسمعها أو غنَّاها من قبل؟

    مشاركة من Onamynous
  • عندما نوّرت أشجار اللوز كان البلد كله يعرف أن الحرب تدور هنا وهناك، وأن الحاجة للسلاح صارت كشربة ماء، ضروريةً للبقاء

    مشاركة من Razan Nzr
  • ❞ الذاكرة لا تقتُل. تؤلم ألَمًا لا يطاق، ربما. ولكننا إذ نطيقه تتحول من دوامات تسحبنا إلى قاع الغرق إلى بحر نسبح فيه. نقطع المسافات. نحكمه ونملي إرادتنا عليه.⁠‫ ❝

    مشاركة من Ruaa 2811
  • ❞ أتساءل : ما الذي تفعله امرأة تشعر أنها بالصدفة، بالصدفة المحضة بقيت على قيد الحياة؟ كيف تسلك في الدنيا إن كان وجودها، كل السنين والشهور والأيام واللحظات الحلوة والمرة التي عاشتها، فضلةَ حركة عشوائية لقدرٍ غريب؟ كيف تسلك في الدنيا؟ تعي ضمنًا أو صراحةً أنها عارية، عارية من المنطق، لاستحالة إيجاد أية علاقة بين السبب والنتيجة أو للدقة استحالة فهم الأسباب حين تتساقط على رأسها نتائج لا تفهم نتائج ماذا، ولم تفعل أي شيء ولم تعِ بعد أي شيء، لا لأنها صغيرة فحسب بل لأن وقوع السقف على رأسها كان نقطة البداية، فلماذا سقط السقف في الأول لا الآخر؟ ماذا تفعل؟ كيف تتعامل مع الدنيا؟ أقول: اختياران لا ثالث لهما، إما أن يجتاحها حس عارم بالعبث، ❞ لا فرق، تعيش اللحظة كما تكون وليكن ما يكون ما دام المعنى غائبًا والمنطق لاوجود له والضرورة وهم من بِدع الخيال؛ أو تغدو، ❝

    مشاركة من Saba Nimri
  • Jbjjkhgghhxhdncnhcjcnnvyurfgddkj

    Hi

    مشاركة من Mohammed Mahdi
  • لا احد ينكث غزله .. وان بدا غير ذلك .. لا احد يتجمد فى فعل الانتظار

    مشاركة من closed
  • المخيم تعيش فيه أو خارجه هو حكايتك لا مهرب لك منها. وزميلك في الصف ينقلب عليك فجأة فلا تعرف ما الذي أغضبه، لتكتشف بعد يوم أو يومين أنه عرف أنك فلسطيني وأن وجودك، مجرد أنك موجود وأنك أنت لا غيرك أمر مستفز يثير الغضب أو الاستياء أو على أقل تقدير، القرف. كأنك حشرة سقطت لسوء حظه، في صحن الحساء. فتعرف قبل أن تعرف بزمان، معنى الكتائب ومعنى القوات وما الذي ينتظرك على أيديهم، وأنك ابن مخيم حتى لو حالفك الحظ ولم تسكن فيه.

    مشاركة من المغربية
المؤلف
كل المؤلفون