المؤلفون > ماري شيلي > اقتباسات ماري شيلي

اقتباسات ماري شيلي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ماري شيلي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

ماري شيلي

1797 توفي سنة 1851


اقتباسات

  • افتقد يا عزيزتي بشدة صحبة إنسان مثلي يشعر بي، يتعاطف معي، أتوق لتلك الأعين التي تتجاوب مع نظراتي، تفهمني أحيانًا بدون كلام

    مشاركة من Ahmed Sabry ، من كتاب

    فرانكنشتاين

  • لقد تلقيتِ العلم من الكتب بعيدًا عن العالم الخارجي، ما يجعلك إلى حد كبير صعبة الإرضاء

  • صحيح أنني أسطر أفكاري على الورق، لكنها ليست بالطريقة المثلى للتعبير عن مشاعري. إنني أتوق إلى صحبة صديق يتعاطف معي ويفهم نظراتي

  • ملأت ديانا قلبه كله. شعر كما لو أنه من خلال اتِّحاده معها حصل على روح جديدة وأفضل من قبل. كانت مُربِّيته

    مشاركة من Ahmed Salama ، من كتاب

    ماتيلدا

  • ماتيلدا هي الرواية الأهم لماري شيلي بعد فرانكنشتاين يشترك كلا النصين في العديد من السمات: كلاهما يتناول هجران الأب، كلاهما يمثّل إضافة إلى الأسلوب القوطي عبر مواضيع السفاح، والجنون، والميل للانتحار، والعزلة، واختلاق المسوخ وكلتا الروايتين مكتوبة على شكل رسائل

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    ماتيلدا

  • اعتنقي الأمل دينًا، وحينها تكونين قد قطعتِ نصف الطريق لشفاء جروحكِ، لكن إذا اعتنقتي اليأس بعناد، فلن تجدي أي عزاء أبدًا.

    مشاركة من hana Hany ، من كتاب

    ماتيلدا

  • ‫ قبل أن أرى يومًا آخر،

    ‫ أوه، دع هذا الجسد يقضي ويتلاشى

    مشاركة من hana Hany ، من كتاب

    ماتيلدا

  • ‫ بدا أنه ينطوي على حزن رقيق وانفعالات أكثر رقة كما لو كان حزنًا للنجاة من اليأس – أو سعيًا بكل الطرق لرعاية سوداويته واحتضانها كسلاح ضد انفعال أكثر شراسة.

    مشاركة من hana Hany ، من كتاب

    ماتيلدا

  • وما الذي يجلب اليأسَ المُرَّ إلى القلب أكثر من الأمل الخائب؟

    مشاركة من radwa ali ، من كتاب

    ماتيلدا

  • أنا وحيدة، وحيدة للغاية في هذا العالَم. آفة سوء الحظِّ أصابتْني وأذبلتْني.

    مشاركة من radwa ali ، من كتاب

    ماتيلدا

  • رغم عدم تقبُّلي لأيِّ عزاء، إلَّا أنني كنتُ سعيدة برؤيته يواسيني بوداعة وطِيبة. كنتُ أستمع له بهدوء، وعندما يتوقَّف، تعود إليَّ آلامي فوراً، بما يُظهِر مدى عمق جروحي وعدم تقبُّلها لأيِّ علاج.

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا

  • لا تحملي الحزن أبداً، دون أن تتحدَّثي عنه. انطقِي بكلمة شكوى واحدة، وسوف أحاول مناقشتها بلطف، وأن أقدِّم لكِ التعاطف الممكن كله. يجب ألَّا تمنعيني من مبادلة المشاعر معكِ، لا تُخبريني لماذا أنتِ حزينة، ولكنْ، انطِقِي الكلمات فقط، قولي: ”أنا غير سعيدة” ، وستشعرين بالارتياح، كما لو كانت تعويذة سِحْرِيَّة، لتُدخلكِ مرَّة أخرى في التعاطف الإنساني.

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا

  • لم يُخفق في إثارة فضولي أنا التي انسحبتُ من العالَم كله، وكان أملي هو الموت، وحياتي انتظار للرحيل. جمال شخصه، وحديثه الممتع الذي توهَّج بالخيال والشَّاعريَّة، والشِّعْر الذي خرج من شَفَتَيْه، وجعل الهواء يُنصِت له، هذا كله كان سِحْرَاً، لا يمكن لأحد أن يقاوِمَهُ.

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا

  • قد يأتي بلا إدراك أو اختيار، كقطرات الندى اللطيف التي تسقط بلا سابق إنذار، على بقع من الأرض، وتجعلها تربة خصبة للنباتات الحلوة كلها. لكنْ، عندما ترغب في هذا الحُبِّ، يتلاشى، ويسخر من صلوات مريديه، فهو يمنح نفسه، ولا يمكن البحث عنه

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا

  • ابتسامات تُحيِّيني، وكلمات رقيقة تُريحني. كنتُ أتمنَّى قلباً واحداً، أستطيع أن أصبَّ فيه شكواي بلا ضوابط. أردتُ قلباً بطبيعة سماوية، تنبت فيه ثمرة مباركة من هذه البذور السَّيِّئة. كيف يمكن أن أجد هذا؟ الحُبّ الذي يحمل روح الصداقة الناعمة نادر الوجود، إلَّا عندما ينشأ بين مخلوقَيْن من الصِّغَر، أو عندما يكون مرتبطاً بالمعاناة والالتزام المتبادل.

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا

  • لكنْ، الآن، أريد تعاطفاً أرغب به، وروحاً تمتزج بروحي، وأن أُجهِّز نفسي لجولات كثيرة من خيبة الأمل والمعاناة. لأنني كنتُ حسَّاسة مثل نبتة صغيرة. لم أكن أرغب في التعاطف والمساعدة طموحاً للحكمة، ولكنْ، للحُبِّ والودِّ المتبادل.

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا

  • بدأتُ مرَّة أخرى أتمنَّى التعاطف. ليس أنني كنتُ أميل إلى وجود كثير من الناس، لكنني كنتُ أتمنَّى أن يحبَّني صديق واحد.

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا

  • لم أكن أكره البشر، لكنني شعرتُ أن التَّيَّار الرقيق لمشاعري يعتمد على وجودي وحدي

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا

  • أودُّ أن أنزويَ في أوروبا، وأتحوَّلَ إلى راهبة، ليس من أجل الدِّين، فأنا لم أكن كاثوليكية، لكنْ، لأستطيع الانفصال عن العالَم. هناك سأجد العُزلة، وأنوح، ولن تصلَني أصوات الحياة.

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا

  • سأكون مختصرة لوجود رُعب لا تحمله الكلمات

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا

1 2