اقتباسات شريف يونس

فمعنى الحتمية هنا هو «حتمية الحل المناسب»، أو حتمية اتساق الوسيلة مع الهدف، من وجهة نظر مهندس اجتماعي عاقل ومتجرد يقف خارج الصراع الاجتماعي.‏

فالحتمية هنا، مثل حتمية الثورة التي مرت بنا، لا صلة لها بـ«الحتمية التاريخية» التي قالت بها الماركسية، بل هي حتمية، أو بالأدق لياقة، اختيار «الشعب» لطريق معين لأنه الطريق الوحيد المؤدي لتحقيق الهدف

ففي الحاضر والمستقبل ستجري الوحدة الوطنية جنبا إلى جنب مع التطهير بدلا من سياسات المدينة الفاضلة، لدينا سياسة صراعية مستمرة ومعلنة ومن هنا سيصبح عنوان الوحدة الوطنية المطروحة هو «تحالف قوى الشعب العاملة»، أي تحالف باسم الأغلبية ضد الباقي هو

فالتأميم الغرض منه «تجنيد» الصحافة على هذا الوجه، على أساس أن السيطرة الإدارية المباشرة على الصحف تسمح للنظام بتغيير خطاب الصحافة على النحو المطلوب.

فالتأميم الغرض منه «تجنيد» الصحافة على هذا الوجه، على أساس أن السيطرة الإدارية المباشرة على الصحف تسمح للنظام بتغيير خطاب الصحافة على النحو المطلوب.

فالتأميم الغرض منه «تجنيد» الصحافة على هذا الوجه، على أساس أن السيطرة الإدارية المباشرة على الصحف تسمح للنظام بتغيير خطاب الصحافة على النحو المطلوب.

فالتأميم الغرض منه «تجنيد» الصحافة على هذا الوجه، على أساس أن السيطرة الإدارية المباشرة على الصحف تسمح للنظام بتغيير خطاب الصحافة على النحو المطلوب.

فالتأميم الغرض منه «تجنيد» الصحافة على هذا الوجه، على أساس أن السيطرة الإدارية المباشرة على الصحف تسمح للنظام بتغيير خطاب الصحافة على النحو المطلوب.

❞ فالتأميم الغرض منه «تجنيد» الصحافة على هذا الوجه، على أساس أن السيطرة الإدارية المباشرة على الصحف تسمح للنظام بتغيير خطاب الصحافة على النحو المطلوب ❝

❞ فالتأميم الغرض منه «تجنيد» الصحافة على هذا الوجه، على أساس أن السيطرة الإدارية المباشرة على الصحف تسمح للنظام بتغيير خطاب الصحافة على النحو المطلوب ❝

فالتأميم الغرض منه «تجنيد» الصحافة على هذا الوجه، على أساس أن السيطرة الإدارية المباشرة على الصحف تسمح للنظام بتغيير خطاب الصحافة على النحو المطلوب

فالتأميم الغرض منه «تجنيد» الصحافة على هذا الوجه، على أساس أن السيطرة الإدارية المباشرة على الصحف تسمح للنظام بتغيير خطاب الصحافة على النحو المطلوب

ومثل كل إيديولوجيات الهوية، يتضح أن هذا الوصف لا صلة له بأية خصوصية أو هوية قائمة، وإنما يتعلق فعليا بالمستقبل المرغوب فيه، وبالتالي بتغيير الواقع، أي إقامة هوية بقدر عال من العنف.

لكن الزحف ليس بلا ثمن لقد ذكرتُ منذ البداية أن الفكرة العامة للضباط كانت القوامة على الشعب وتربيته، وأدت أحداث مارس ١٩٥٤ إلى أن تصبح القوامة شعبية، بينما مثلت الزعامة تحققا سعيدا لهذه القوامة، على تناقضها، بما أتاح قيام العصر

كان فحوى هذه الاشتراكية تلافي الصراع الاجتماعي، ليس فقط أو أساسا عن طريق إعادة توزيع الثروة، ولكن عن طريق إحكام قبضة النظام على أطراف عملية الإنتاج المدينية والريفية

وبالجملة تختزل هذه الطريقة في الأدلجة شبكة معقدة من العوامل في بضع أفكار عامة من قبيل «أمة تواجه مصيرها»، تسفر في النهاية عن «حتمية إرادية» تفتقر لسببية عقلانية، ولكنها قادرة على تبرير السياسات السلطوية.

من وجهة نظر النظام الجديد، الشعب القائم إما فاسد أو مضلَّل أو ضعيف، وفي كل الأحوال لا يؤتمن على اختيار حكامه ولا على المشاركة في السلطة بتنظيماته المستقلة، وباختصار يفتقر إلى الحد الأدنى من القدرات للتمتع بـ«حق تقرير المصير»

عبارة شهيرة للفيلسوف الألماني فيورباخ: «التفكير في القصر يختلف عن التفكير في الكوخ».

I