فالطبيب الحق هو في النهاية «الحكيم» الذي لا ينظر إلى المريض بعينيه فقط، وإنما ينظر إليه من خلال عينيه، فيفكر في حالته الاجتماعية واتجاهه النفسي ( وموقفه الفلسفي )
الجزئيه الأخيره اعتقد هي من تحدد صرف الدواء الصحيح للمريض عشان ما يدخل في دوامه المضاعفات أو أو أو بالذات الطب النفسي لأنها تعتمد على طريقه التفكير و نمط الحياة .. وجهة نظر