أنا طالبة اللغة العربية في مرحلة البكالوريا، و مسرور جدا بقرائة هذا الكتاب و وجود مثل هذه الكتب في المكتبة كليتنا. قد كرهت سيد أحمد عبد الجواد في بين القصرين، ولكن يؤسفني مرور الزمن عليه و اصابة الشيب و الكهول به و حتي شفقت و بكيت له! و أعجبتني أحياء المصر و بناياتها و أرجو أن أري قاهرة من قريب.