& الطرق سد والحزن مد
لا يوجد خفايا في موت الامام علي او الحسين , كلا منهم له قضية يسعي لها وهي العدل
ولكن العدل في من ؟! ناس ترضي بالظلم وتبيع العهد وتخون الأمانة !
اعتقد احيانا ان الحسين ساذج , الكوفة نقضت العهد مع والده من قبله وخذلته , ولا أحد في مكة او المدينة أو بني هاشم او عائلات زوجاته معه ! لِما ! اسئلة محيرة ولا ولن تجد اجابة عنها
ولِما لم يرفض البيعة أيام معاوية حتي لو وضع السيف علي رقبته ! هو لا يخاف وخاصة كان في مسجد النبي بالمدينة
الكتاب لا جديد فيه عن استشهاد الحسين وعائلته ثم ثأر المختار الثقفي له
بالرغم انه أراد الملك أكثر من الثأر , أو أراد الملك ولكن بلمحة شرعية , ولم يختلف كثيرا عن الامويين في ادارة الكوفة !
& إن أوضع ما في الانسان يبرز يوم يكون أشرف ما فيه قد أُسر داخل المال وسجن في قلب الخوف واعتقل في جُب المطامع