نعم اعجبتني الرواية وانهيتها بسبعة ايام ولا اعرف ما الذي اعجبني فيها بالتحديد ، بإختصار الروايه عبارة عن ثمانية فصول بثمان حكايات لثمان شخوص يجتمعون بذكرى بلوغ حفيد الدكتور شكري (سلمى) سن الرشد ، لا احب النهايات المفتوحه وكم تمنيت لو ان للروايه جزء اخر يكمل احداثها .
الغربة بوجهة نظري صعبة فما بالكم بغربة الاب عن ابناءه بوجودهم وببعدهم عنه سنين حياتهم وهذا هو محور الرواية المهم بوجهة نظري بالرغم من الشخوص الاخرى.
.
.
.
18/9/2015