أولئك الشغوفون بكتابهم لن يقدم لهم الكتاب الكثير .. هو عرض بسيط وسطحي لطقوس بعض الروائيين.
ممن أحببت طقوسه ابراهيم نصر الله لا أدري هل أحببتها لذاتها أما لأنها جاءت متوافقة مع ماكان في مخيلتي من طقوس أتصورها للكاتب.
ومما أثر دهشتي واستغرابي الريشة البيضاء التي اتخذها باولو كويلو كإشارة ومحفز للبدء بكتابة عمل جديد.
الكتاب عموماً خفيف ومن كتب الجلسة الواحدة.. فقط تمنيت لو كان أكثر عمقاً وتوسعاً في عرض الطقوس.