من الكتب التي أحببتها جدا للكاتب مع تحفظاتي المتواضعة على هامته الصحفية الكبيرة من ناحية السرد. الجميل في الكتاب ومالم يذكر هنا أنه كتبه بالانجليزيه وعهد به الى الدكتور المسيري رحمه الله لترجمته فجاء على أحسن صورة.
أعجبني في هذا الكتاب كون الكاتب قد أجرى مقابلات حقيقية مع الخميني واستمع له وحاوره.