لوكاندة بير الوطاويط > اقتباسات من رواية لوكاندة بير الوطاويط

اقتباسات من رواية لوكاندة بير الوطاويط

اقتباسات ومقتطفات من رواية لوكاندة بير الوطاويط أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

لوكاندة بير الوطاويط - أحمد مراد
تحميل الكتاب

لوكاندة بير الوطاويط

تأليف (تأليف) 3.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • “ تبدو الحقيقة، والساعي وراءها، نجمين، نظنهما بالمرصد الفلكي مُتجاورَيْن، لكنهما في الحقيقة، بعيدان كل البُعد! ”

    مشاركة من أسامة بن سمير
  • يا أيها الإنسان، كم أنت هيّن وهشّ وهزيل! تمشي على الأرض فتتعثر في أحجار الخبث والخيانة والمُعاناة، ثم تنهال عليك الكلاب والقرود والضباع لتنهش ما تبقى من سيرتك العطرة، وتمحو بدونيتها ونجاستها حياة ذكية، بذلت فيها كل التضحيات كي ترتفع إلى سماء المجد، وتتعطر بعطر الخالدين ممن قدموا للإنسانية خدمات جليلة، وسطّروا أسماءهم بحروف من ياقوت ومرجان في سجل التاريخ، وأصبحوا نبراسًا تتحاكى بهم الأمم، حقًّا، ما يبكي على الميّت إلا كفنه،

    مشاركة من Randa Makhamreh
  • «هأنذا أرسلكم كغنم في وسط ذئاب فكونوا حُكماء كالحيات وبُسطاء كالحمَام».

    مشاركة من Randa Makhamreh
  • «لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد، بل خافوا مَن يقدر أن يهلك الجسد والروح معًا في جهنم.

    مشاركة من Randa Makhamreh
  • اللعنة على قناعاتي الزائفة، على شهوتي العمياء، لا يشفع لي إلا يقيني أن عزيزة، هي آخر حرمة في حياتي، الأنثى الأخيرة لذكر السُّليمان، ستقتلني يومًا بصفعة، أو تخنقني بين نهديها الآسرين، نهاية مخملية لينة، أفضل من انتحاري المؤجل، هل أحببت عزيزة؟ لا أعلم، فمن بعد كل تلك النسوة، بِت عاجزًا عن عشق نملة، فالحب بلاء، شمعة تُنير لك الطريق، لكنها تسيح على قلبك حتى تحرقه، فلا يبقى فيها إلا أني، أشتهيها، وأنها تداهم أحلام يقظتي وتصبغ غرفتي وصدري بالبهجة والسخونة، وإن كان عنتر يعترض على زياراتها، وذكر اسمها مرة أثناء وحيه، لكنه أكد أن وجودها هام حاليًّا، من أجل مسيرتي، وقد تأكدت أن هجين القمر لم يضاجعها بعد شُربها اللبلاب المغلي أمامي وعدم إصابتها بالتسمم أو الصفراء.

    مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil
  • فعزيزة، ناعمة الجلد، بضّة بيضاء كجواري الشركس، قَوامها، لبؤة في رشاقته، تمثل المرحلة الانتقالية ما بين القشطة والرخام، متطرفة الرموش، كستنائية الخصلات، لا تكف عن مغازلتي والغنج، ولا تمل من الاستماع إلى حكاياتي بشغف طفل ساذج، تصدقني دون تشكيك، ولا تجادلني، سريعة البديهة، تصدح في ذروة الجِماع كوابور خرج عن السيطرة، فتُشعرني بالسيطرة، على الجبال والحيوانات والسحاب، تشعرني بالألوهية وهي تنفُث النارجيلة، وتختتم كل حكاياتها بضحكة مُجلجلة تخيف البُوم على الشجر.

    مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil
  • علامات الحب تشبه علامات الساعة، نسمع عنها ولكن لا نراها، ما هو الحُب؟ هل هو الاشتياق؟ كما يشتاق النبات للشمس والهواء؟ كما يشتاق الهجين لغزو الأجساد؟ أم أنه اسم مُهذب للرغبة؟

    مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil
  • تقول عزيزة إني الشغف، وإني العشق، وإن عزفي للعود عذب، وإن أيري المُحبب، خُرط من أجلها، كما تقول إن العشق المغروس فينا، رغم حرمانيته، مفيد للأرق الذي أُعاني منه، ومفيد لمزاجها المضطرب من سيرة رجال حولها، لم يكملوا المسيرة رجالًا كما بدءوها، فعشقنا خير من الحشيشة والأفيون، خير من الوحدة والجنون، عشقنا مثل لبن النوق، خفيف على المعدة ويشفي من أمراض القولون.

    مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil
  • أشعر براحة في وجود عزيزة، تكفلني مثل أم، تعاشرني مثل عاهرة غير مُحترفة، دون كدر، تصفع وجهي حين تهتاج، تخربش صدري كقطة طريق أصيلة، وتترك أسنانها وأحمر الشفاه على رقبتي.

    مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil
  • صدق المثل الشعبي الذي قال: «الدراهم مراهم».

    مشاركة من Ahmed Halawa
  • كل كلب علي مزبلتة نبَّاح

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • لأن حياة النعاج دون ضار مفترس تفقد الإحساس بمتعة الهروب،تجعل القطعان ناعسة خاملة وممتلئة بالغباء

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • وأن عقلي يعمل بكل طاقته كقطار بخاري يلتهم في الدقيقة ألف رطل من الفحم،

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • حطw

    ح"حv

    مشاركة من Abdulrhman Talle
  • حين تأتي العلامة من الله، اغتنمها دون تردُّد أو تفكير.

    مشاركة من Randa Makhamreh
  • الصورة عخخخهمعهخه في هنخ الصورة ع عخ عخخ في عخع مههمنه

    مشاركة من Walid Hamza
  • الصورة عخخخهمعهه الصورة ع عخ عخخ في عخع مههمنه

    مشاركة من Walid Hamza
  • الصورة ع في هعهه ههههههه

    مشاركة من Walid Hamza
  • فالملاحم تؤكد بأن الرسالات لا تهبط إلا على مَن أصابه الخذلان والأسى، مَن تهافتت الشرور عليه وتكالبت عليه الأعداء

    مشاركة من Randa Makhamreh
1 2
المؤلف
كل المؤلفون