سارقة الكتب > اقتباسات من رواية سارقة الكتب

اقتباسات من رواية سارقة الكتب

اقتباسات ومقتطفات من رواية سارقة الكتب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

سارقة الكتب - ماركوس زوساك, دالية مصري
تحميل الكتاب

سارقة الكتب

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لسبب ما، دائماً ما يطرح الرجال أسئلة يعرفون إجابتها. ربما لكي يموتوا وهم يشعرون أنهم على حق.

    مشاركة من Aber Sabiil
  • شتان ما بين أن يكون المرء على شفا تحقيق شيء ما ، وبين تحقيقه فعلياً على أرض الواقع ، حيث أن ذلك سيستغرق وقتاً طويلاً .

    مشاركة من Fedaa Awad FA
  • الأفق كما هو غراء التثبيت. هنالك سماوات صنعها البشر مثقوبة وبها تسريب. هنالك غيوم ناعمة بلون الفحم تنبض كما القلب الأسود. ثم هنالك الموت

    مشاركة من Sooma Queen
  • أَحبّ الألمان حرق الأشياء: المحلات التجارية، والمعابد اليهودية، والبرلمان، والمنازل، والممتلكات الشخصية، والقتلى، وبطبيعة الحال: الكتب. استمتعوا بحرق كتاب جيد، ما أعطى مُحبّي الكتب الفرصة للحصول على بعض المنشورات التي لم تكن لديهم أدنى فرصة بخلاف ذلك للحصول عليها. ومن بينهم هؤلاء الأشخاص الذين تتملكهم مثل هذه الرغبة، هي كما تعلمون فتاة نحيلة تُدعى ليزيل ميمنجر. ربما انتظرت أربعمئة وثلاثة وستين يوماً لتنفّذ سرقتها الثانية، إلا أن الغنيمة تستحق عبء الانتظار. من بعد ظهر أحد الأيام الذي انطوى على الكثير من الإثارة والشر الجميل، وكاحل غارق بالدم، وصفعة من يد موثوقة، حققت ليزيل ميمنجر قصّة نجاحها الثانية.

    مشاركة من نهى عاصم
  •  تخيل أن تبتسم بعد صفعة على وجهك ثم تفكر في القيام بذلك على مدار 24 ساعة في اليوم .

    مشاركة من Ahmed Sherbiny
  • دعونا لا نكن ساذجين. كل ذلك من فِعل القنابل التي أُلقيتُ بأيدي بشر مختبئين بين الغيوم.

    مشاركة من Eyad Junaidi
  • مما ورد على لسان الموت

    " اردتُ أن أقول أشياء كثيرة لسارقة الكتب ، أن أحدثها عن الجمال والوحشية . ولكن ماذا في وسعي أن أقول لها عن تلك الأمور التي عرفتها واختبرتها بالفعل ؟ أردتُ أن أشرح لها بأنني دائماً ما أبالغ في تقدير الجنس البشري ، أو التقليل من شأنه - وبأنني نادراً ما أقدره حق قدره ببساطة . أردتُ أن أسألها كيف يمكن للشيء نفسه أن يكون قبيحاً جداً وجميلاً جداً في آن معاً ، وكيف يمكن لكلماته أن تمتلك هذا القدر من القوة التدميرية والروعة الفائقة في الوقت عينه ؟ إلا أنّ شفتي لم تنطقا باي من هذه الأفكار . "

    #سارقة_الكتب

    #ماركوس_زوساك

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • فكما ترون، قد يقول لكم الكثيرون إن ألمانيا النازية قد بُنيت في الأصل على معاداة السامية، وعلى أكتاف زعيم مفرط بحماسته، وأمة من المتعصبين الذين تغذيهم الكراهية، إلا أن ذلك كلّه لم يكن ليؤدي إلى أي شيء، لو لم يكن الألمان يحبّون نشاطاً واحداً بعينه: ألا وهو الحرق.

    مشاركة من نهى عاصم
  • ❞ تكمن المصيبة عندما تفترضون بأنكم تنقذون مَن تُحبّون، لتكتشفوا في نهاية المطاف بأنكم قد ساهمتم بقتلهم بشكل ما. ❝

    مشاركة من نوره منصور
  • كيف يمكنكم مواساة رجل رأى مثل هذه الأشياء؟ هل يمكنكم أن تخبروه بأن الفوهرر فخور به، وأن الفوهرر أحبّه لكل ما فعله في ستالينغراد؟ كيف يمكنكم أن تتجرؤوا حتى على النطق بمثل هذا الهراء؟ يمكنكم فقط السماح له بالكلام.

    مشاركة من Sam Qamar
  • كلهم نائمون. كلهم يحتضرون.

    ‫ شخص واحد فقط نجا.

    ‫ نجت لأنها كانت جالسة في قبو تقرأ قصّة حياتها الخاصة، وتتحقّق من وجود أية أخطاء.

    مشاركة من Sam Qamar
  • دائماً ما أجد البشر في أفضل حالاتهم وأسوئها. أرى قُبحهم وجمالهم، وأتساءل كيف يمكن للكائن نفسه أن يكون هذين النقيضين في آن واحد.

    مشاركة من Sam Qamar
  • رودي شتاينر خائف من قبلة سارقة الكتب. لا بدّ من أنه تاق إليها بشدة. لا بدّ أنه أحبها بشكل لا يصدق. لدرجة أنه لن يطلب قبلة من ثغرها مرّة أخرى، وسوف يذهب إلى قبره من دون أن يحصل عليها.

    مشاركة من Sam Qamar
  • «ماذا عنها؟» كانت ليزيل تمارس الحق الصارخ المعتاد لكل شخص ينتمي إلى أسرة. فلا بأس في أن يتذمّر الشخص نفسه وينتقد أفراد أسرته، إلا أنه لن يسمح لأي شخص آخر بفعل المثل. فهنا يظهر الولاء الأُسري. «هل بها خطبٌ ما؟».

    مشاركة من Sam Qamar
  • ولكن، بطريقة ما، أنا على يقين بأنه أحبَّ أن يرى الركام المخيف، وتورّم السماء في ليلة موته كان ليبكي ويستدير ويبتسم لو أنه رأى فقط سارقة الكتب وهي مرمية على يديها وركبتيها، ثكلى بجانب جسده الميت لأسعده أن يشهد تقبيلها لفمه المغبر، الذي قتلته القنابل.

    مشاركة من Sam Qamar
  • ولكن أي شيء هو أفضل من كون المرء يهودياً في ألمانيا النازية.

    مشاركة من Sam Qamar
  • أعتقد بأن البشر يحبون مشاهدة القليل من الدمار، حيث يبدؤون ببعض القلاع الرملية، والبيوت الورقية، ويتطور الأمر بعد ذلك إلى ما هو أخطر، كما تكمن مهاراتهم العظيمة في قدرتهم على التصعيد.

    مشاركة من Sam Qamar
  • أدركت حينها أنه شتّان ما بين أن يكون المرء على شفا تحقيق شيء ما، وبين تحقيقه فعلياً على أرض الواقع، حيث أن ذلك سيستغرق وقتاً طويلاً.

    مشاركة من Sam Qamar
  • أَحبّ الألمان حرق الأشياء: المحلات التجارية، والمعابد اليهودية، والبرلمان، والمنازل، والممتلكات الشخصية، والقتلى، وبطبيعة الحال: الكتب.

    مشاركة من Sam Qamar
  • أردتُ أن أسألها كيف يمكن للشيء نفسه أن يكون قبيحاً جداً وجميلاً جداً في آن معاً، وكيف يمكن لكلماته أن تمتلك هذا القدر من القوة التدميرية والروعة الفائقة في الوقت عينه؟

    مشاركة من Shimaa Allam
1 2
المؤلف
كل المؤلفون