اقتباسات من كتاب فن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف

يعلمنا الألم الانفعالي الناجم عن الفشل أو الصد كيف نتجنب الوقوع في الأخطاء نفسها في المستقبل.⁠

❞ وتعجبنا فكرة أن من الممكن أن نتخلص إلى الأبد من معاناتنا كلها. وتعجبنا فكرة أننا قادرون على الإحساس بالإشباع والرضا الدائمين في حياتنا.

⁠‫لكننا لا نستطيع هذا! ❝

لان الحياة لعبة فالالم وجد فيها لكي يعلمك كيف تلعب وكلما زادت التحديات وزاد عدد الخصوم كلما تم صقل مهاراتك وقدراتك بشكل افضل.

ممتاز

احب كوني انا

يصح الأمر نفسه على الصعاب وعلى الفشل. ستجد، أينما ذهبت، خمسمئة كيلوغرام من القاذورات في انتظارك. هذا أمر لا بأس به أبدًا. الفكرة ليست في الابتعاد عن تلك القذارة. الفكرة هي أن تجد حلًا يناسبك. أن تتدبر أمرها وتجد حلًا.

"إن اتخاذ القرار استنادًا إلى الحدس الانفعالي من غير الاستعانة بالتفكير المنطقي لضبط هذا الحدس، يؤدي بك إلى الفشل دائمًا."

"أظن أننا نواجه اليوم نوعًا من وباء نفسي خلاصته أن الناس ما عادوا يدركون أن ما من مشكلة في أن تسوء الأمور أحيانًا"

"النضج هو ما يحدث عندما يتعلم المرء ألّا يهتم إلا بما يستحق اهتمامه"

"عندما تهتم بكل شيء وبكل شخص، فسوف تشعر بأن من حقك أن تكون مرتاحًا سعيدًا، وبأن كل شيء ينبغي أن يكون مثلما تريده تمامًا. لكن هذه حالة مَرَضية. وسوف تأكُلك حيًا. سوف ترى في كل نزاعٍ معك ظلمًا واقعًا عليك، وسوف ترى في كل تحدٍّ فشلًا لك، وفي كل إزعاج إهانة شخصية، وفي كل اختلاف خيانة. سوف تكون محصورًا داخل جدران رثائك لنفسك"

"الألم خيط من خيوط نسيج الحياة نفسه، وليس اقتلاعه من ذلك النسيج أمرًا مستحيلًا فحسب، بل هو يدمر النسيج نفسه: تؤدي محاولة اقتلاعه إلى تفكيك كل ما هو مرتبط به."

"لاحظ كيف أن كل شيء يبدو وكأنه يتخذ موقعه الصحيح من تلقاء نفسه عندما تكف عن الإفراط في الاهتمام به!"

"كلما سعيت إلى أن يكون إحساسك أفضل طيلة الوقت كلما تناقص رضاك، لأن ملاحقة شيء ما لا تفعل إلا تعزيز حقيقة أنك مفتقر إلى ذلك الشيء أصلًا"

المسؤولية الكبرة ترافق السلطة الكبرى

السلطة الكبرى ترافق المسؤولية الكبرى

حوادث صغيرة تمر بها انت دون التفات تسوي لدي حياتي جميع حياتي

"إن الطريق إلى السعادة دربٌ مفروشة بالأشواك والخيبات.

‫ عليك أن تختار شيئًا! لا يمكنك أن تحظى بحياة لا ألم فيها."

Mark Manson

ينتج عن هذا أن عثورك على شيء هام له معنى حقيقي في حياتك قد يكون أفضل طريقة لاستخدام وقتك وطاقتك. وهذا لأنك إذا لم تجد ذلك الشيء الذي له معنى حقًا، فإن اهتمامك سوف يتجه إلى أشياء لا معنى لها وإلى قضايا تافهة.

إن هذا الاعتقاد بأن ليس من المقبول أبدًا أن يكون لدى المرء نقص ما في بعض الأحيان هو مصدر تنامي «الحلقة الجحيمية التي تكرر نفسها»؛ تلك الحلقة التي صارت مهيمنة على ثقافتنا.

إن فكرة عدم المبالغة في الاهتمام بأشياء كثيرة، ليست إلا طريقة بسيطة في إعادة توجيه آمالنا وتوقعاتنا في الحياة وتحديد ما هو هام وما هو غير هام.

من اجمل الكتب التي قرأتها

الكتاب جميل لكن فيه تكرار كثير