فتيان الزنك > اقتباسات من رواية فتيان الزنك

اقتباسات من رواية فتيان الزنك

اقتباسات ومقتطفات من رواية فتيان الزنك أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

فتيان الزنك - سفيتلانا أليكسييفيتش, عبد الله حبه
تحميل الكتاب

فتيان الزنك

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لا أريد أن أصمت، ولا أستطيع الكتابَة عن الحرب أكثر

    مشاركة من zahra mansour
  • الرجال يقاتلون في الحرب، أما النساء فبعدها

    مشاركة من zahra mansour
  • سيقتلونك هناك ليس من أجل الوطن، سيقتلونك لسبب مجهول.. هكذا بلا سبب. هل يمكن أن يرسل الوطن خيرة أبنائه إلى الهلاك بلا فكرة عظيمة؟

    مشاركة من zahra mansour
  • رعب! أنا لا أخجل من هذا الرعب. الرعب أكثر إنسانية من الجرأة

    مشاركة من Amal Idris Haroun
  • ‫ركعت في وسط الشارع امرأةٌ أفغانية شابة فوق جثَّة طفل قتيل وهي تعول وتصرخ. كنت أعتقد أن مثل هذا الصراخ يصدر فقط عن الوحوش الجريحة.

    مشاركة من Amal Idris Haroun
  • لأي غرض؟ لماذا؟ مثل هذا الفتى اللطيف، طيِّب القلب كيف لم يعد له وجود؟ إن هذه الأفكار تقتلني ببطء أنا أعلم بأنني سأموت؛ فلا مغزى للحياة بعد هذا أنا أتوَّجه إلى الناس، أمضي بجهد إلى الناس أمضي مع ساشا، مع

    مشاركة من wafaa
  • ‫كان عطوفاً رقيق القلب، والصبيان نادراً ما يكونون عطوفين بهذا الشكل وكان دائماً يقبِّلني ويحتضنني ويقول: «ماموتشكا… ماموتشكا» وبعد أفغانستان أصبح عطوفاً أكثر وأثار إعجابه كل شيء في البيت لكن وُجدت لحظات كان يجلس ويلتزم الصمت فيها، ولا يرى أحداً

    مشاركة من wafaa
  • ‫لم أرغب في الكتابة عن الحرب أكثر. لكنني في خضم حرب حقيقية. ففي كل مكان رجال الحرب، وأشياء الحرب، وزمن الحرب.

    مشاركة من wafaa
  • يخطب الجنرال. والنساء المتَّشحات بالسواد يبكين. ونحن نلتزم الصمت. لماذا نصمت؟

    ‫أنا لا أريد أن أصمت. ولا أستطيع الكتابة عن الحرب أكثر.

    مشاركة من wafaa
  • يوجد لدى كل إنسان احتياطي من القدرة على تحمُّل الألم؛ الجسدي أو النفسي، لكنه نفد لديَّ منذ وقت بعيد.

    مشاركة من Eman Aboghzala
  • ‏‏كل الذين عادوا من الحرب عادوا مختلفين، تتشابه الأسماء ويختلف كل‏ شيء !!

    مشاركة من zahra mansour
  • ماذا فهمت هناك ؟ إن الخير لن ينتصر أبداً .. والشر لا يتناقص في العالم. الإنسان كائن فظيع .. والطبيعة جميلة. الفم مملوء بالرمل دائماً .. ولا تستطيع الكلام

    مشاركة من zahra mansour
  • الضمير هو ترف بالنسبة الى جندي

    مشاركة من zahra mansour
  • كان يعرف المثل العليا، لكنه لم يكن يعرف الحياة.

    مشاركة من zahra mansour
  • أنت فتى طيب يا يورا. من الصعب يا صغيري أن يكون الإنسان فيلسوفا في أيامنا، فيجب عليك عندئذ أن تخدع نفسك والآخرين. أما إذا قلت الحقيقة فسيزج بك في السجن أو مستشفى الأمراض العقلية.

    مشاركة من zahra mansour
  • القضية أن الصنم أجوف، وكل ما هنالك أن الكهنة جلسوا فيه وتحدثوا إلى الرعية..

    مشاركة من zahra mansour
  • وفي الجيش فقط أدركت بأنه يمكن تحطيم أي رجل، ويكمن الفرق فقط في الوسائل وفي الزمن المحدد لذلك. فقد يستلقي الجندي القديم الذي أمضى في الخدمة نصف عام، وبطنه إلى الأعلى، يستلقي بالجزمتين ويدعوني: امسح جزمتي بلسانك حتى تصبح نظيفة، الوقت المحدد خمس دقائق.

    مشاركة من zahra mansour
  • لن أحدثك عن الحرب أكثر، بل سأحدثك عن الإنسان، عن الإنسان الذي لا يرد ذكره كثيرا في كتبنا لأنهم يخشونه ويخفونه. عن الإنسان البيولوجي بلا فكرة. أنا أصاب بالغثيان لدى سماعي كلمتي "البطولة" و " الروحانية". أنقلب ظهرا على بطن.

    مشاركة من zahra mansour
  • يجب أن ننطلق من كوننا وحوش، وهذه الوحشية مغطاة بكساء رقيق من الثقافة، آه ريلكة! آه بوشكين! والوحش ينبجس من الإنسان في لحظة خاطفة، وقبل أن يرف له جفن. يكفي أن يتملكه الخوف على نفسه، حياته، أو يمتلك سلطة، سلطة صغيرة جدا.

    مشاركة من zahra mansour
  • وهكذا نجلس في المقابر حتى غروب الشمس، نشعر بالراحة هناك لأننا نتذكر أولادنا.

    كم سنعيش؟

    لا يعيش طويلا من يكمن في نفسه مثل هذا الألم ومثل هذه الإساءات والضيم.

    مشاركة من zahra mansour
1 2
المؤلف
كل المؤلفون