أرخبيل غولاغ - ألكسندر سولجينتسين
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

أرخبيل غولاغ

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

إن السؤال الذي يطرح نفسه، إنما يتصل بحجم وتوقيت الحملة التعبوية على الثورة الروسية تحت عباءة "الغولاغ" والدكتاتورية "الستالينية" في ظل الظروف الصعبة والمأساوية التي كانت تعيشها البلاد. إن المنحى العام الذي سارت فيه الأمور، يبتسم بطابع الحقد والتجني على التجربة السوفييتية، ووصمها تاريخياً، وهي بالتالي انتصار للرأسمالية، ودعاية مجانية لفكر العولمة، وانتصار لا أخلاقي لأحلام الإمبراطورية الأمريكية غير المتوجة، والتي تمارس أبشع الجرائم الإنسانية على مر العصور، وصورتها في العراق وأفغانستان وفلسطين.. وغيرها ماثلة أمامنا الآن، معززو بجرائم سجون غونتنامو وأبو غريب، وفضائح السجون السرية. كل هذا لا يجري في مطلع ومنتصف القرن العشرين، كأحداث ما ورد في الكتاب، بل في مطلع القرن الواحد والعشرين، وبعد إطلاق شرعة حقوق الإنسان.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2007
  • 511 صفحة
  • دار علاء الدين

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4 1 تقييم
10 مشاركة

اقتباسات من رواية أرخبيل غولاغ

لا تَخَف من القانون، إنما الخوف كل الخوف من المحكمة.

مشاركة من khaled suleiman
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أرخبيل غولاغ

    2

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    ليس مهماً ان تكون مذنباً، يكفي ان يكرهك صعلوك صغير تابع لأحد الأنظمة الشمولية التي ترزح تحت ظلمها حتى يُحكم عليك عليك بأقصى أنواع العقوبات التي لن يتم تنفيذها الا بعد فاصل من الإذلال يطالك ويطال أي شخص كان على علاقة معك. انواع التعذيب التي لن تخطر لك على بال تُصبح روتيناً يومياً عند الجلادين. ليس مهماً الذنب الذي أذنبته، وليس مهماً انك على حق أم لا، المهم أن الحزب لا يخطئ وان اي عمل او كلمة او حتى نية مخالفة لعقيدة الحزب تستوجب عليك ان تغيب في مجاهل المعتقلات وان تأخذ حصتك من الذل والهوان حتى يصبح الموت أمنية بعيدة المنال.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تُظهر مدى بشاعة وقسوة الشيوعية واستباحتها للبشر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون