لم أعد أبكي > اقتباسات من رواية لم أعد أبكي

اقتباسات من رواية لم أعد أبكي

اقتباسات ومقتطفات من رواية لم أعد أبكي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

لم أعد أبكي - زينب حفني
أبلغوني عند توفره

لم أعد أبكي

تأليف (تأليف) 3.8
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • نحن مجتمع ينضح بالتناقض. يقتدي أفراده بمسلك الشعراء الذين يقولون ما لا يفعلون. مناخ معبأ بالرياء والنفاق.

    مشاركة من zahra mansour
  • أعلم الآن لماذا تغزّل شعراؤنا العرب في العيون، لأن لغة العيون أصدق مؤشر عما يجري في دواخلنا. إنها اللغة الوحيدة في العالم التي تفضح خبايا النفوس.

    مشاركة من جنان التّونسيّة
  • كل الرجال الشرقيين في نظري سواء. يتظاهرون بالتحضّر وفي دواخلهم يحملون عقدة موروثاتهم الاجتماعية، مهما نالوا من شهادات علمية، ولو جابوا الدنيا شرقاً وغرباً.

    مشاركة من جنان التّونسيّة
  • عندما تضييق الاوطان بأبنائها يتوجب حينها الرحيل

  • الرجل الذي تُلقيه الأقدار في طريقك، من الصعب أن تُشبع رجولتَه امرأة أخرى. لديك قدرة مذهلة على جذب الرجل نحوك من خلال تدليل رجولته. حتّى إذا تسللتِ فجأة من بين يديه، يُصاب بالوجوم ويجوب العالم بحثاً عن نجمة أخرى يشعُّ ضوؤها في فضاء حياته، وليكتشف عند كل مدينة يحط فيها رحاله أنك امرأة يستحيل أن تتكرر على مدى الأزمنة، وأن كل المدن مجتمعة فيك: صخب المدينة؛ جمال الريف؛ حلاوة الطبيعة؛ ثورة البحر؛ خصب النهر.

    مشاركة من جنان التّونسيّة
  • كم هو غريب الحب. كيف يمكن أن يُغيّر بسرعة مذاق حياتنا؟! كيف يجعلنا في لحظة في أعلى قمم السعادة، ثم يهوي بنا في لحظة أخرى إلى سفح التعاسة؟!

    مشاركة من جنان التّونسيّة
  • ‏"ليس كل رحيل يخلف ألماً ! هناك اشياء رحيلها اسلم لحياتنا حتى لا نعيش مقيدين بها طول العمر"

    مشاركة من هنوف علي
  • «أريد أن أقلّد جدتي حواء التي كانت تعيش أسمى معاني الحرية. آه، كم أحسدها كونها كانت المرأة الوحيدة على الأرض التي لا تقع عينا آدم على امرأة قبلها!»

    مشاركة من جنان التّونسيّة
  • الحب إذا ظل يدور أمداً طويلاً في ساقية الأوجاع، خفَّ بريقه وبهت وهجه وغدا معتلاً حتّى يحمله صاحباه إلى مثواه الأخير ويدفناه في الثرى!!

    مشاركة من جنان التّونسيّة
  • لن أموت. سأعيش، أجل سأعيش. أنا امرأة قادرة على التنفس تحت الماء.

    مشاركة من جنان التّونسيّة
  • ما أجمل لحظات الوداع! أتدرين يا غادة، ليس كل رحيل يُخلّف ألماً. هناك أشياء رحيلها أسلم لحياتنا حتّى لا نعيش مقيدين بها طوال العمر. إننا بحاجة دوماً إلى صدمات كهربائية تهزّ أجسادنا لكي نحسّ بوجودنا في الدنيا.

    مشاركة من جنان التّونسيّة
  • إلى نفسي ... لأثبت حقها في البقاء .

    مشاركة من Zainab
  • هل نملك السلطة على قلوبنا، بتحريك نبضاتها متى نشاء، وإخماد أنفاسها في اللحظة التي نريدها؟!

    مشاركة من جنان التّونسيّة
  • إنني قادرة على مواجهة العالم بأسره من أجل تحقيق حلمي. سأثبت لك أن المرأة قادرة على تثبيت قدميها في هذا الطريق الوعر، ما دامت تملك الإرادة والتصميم والعزيمة.

    مشاركة من جنان التّونسيّة
  • في مجتمعاتنا الإسلامية لازلنا لم نستشعر دور المرأة في بناء مجتمع قوي .ومن الصعب وبدون شعور تقبل الأنثى كفاعل قوي وحاسم في إنشاء مجتمع منفتح

    مشاركة من Brahimouv Itch
  • الغيرة من طبيعة البشر رجلاً كان أم امرأة. والفرق ينبع من معدن الإنسان الداخلي في طريقة معاملته للآخرين.

    مشاركة من جنان التّونسيّة
  • المرأة عندكم أحلامها مبتورة، وظيفتها الوحيدة في الحياة تكوين أسرة وإنجاب أطفال وإهدار وقتها في متابعة آخر أخبار الموضة.

    مشاركة من جنان التّونسيّة
  • ينظر الرجال مهما علت مناصبهم في كل بقاع الدنيا إلى المرأة على أنها فريسة يجب الانقضاض عليها في اللحظة المناسبة.

    مشاركة من جنان التّونسيّة
  • لماذا تظلّ تطلعات المرأة معلقة بجرّة قلم من الآباء والأزواج؟! هل يمثل هذا وجهاً من وجوه العدالة الاجتماعية؟! لماذا يصرّ مجتمعنا على أن يُنصّب نفسه حاكماً على طموحاتنا؟؟ لماذا يكبّلنا بكل هذه القيود ولا يدع لنا الفرصة لكي نتنفّس بحرّية، ونقع ونقف ونعاود تكرار المحاولة مرة بعد المرة حتى نضع أيدينا على ما نريده بقناعة ذاتية؟!

    مشاركة من جنان التّونسيّة
  • " انهمرت الدموع غزيرة على وجنتي غادة ، كانت في حالة وجوم . قرأت رسالته مرات و مرات ، متمتمة بصوت خافت : هل مكتوب علي أن أفقد أحبائي ؟ ما الذنب الذي ارتكبته لأكون ضحية الرجلين اللذين أحببتهما في حياتي ؟؟ جاءا و عبثا بقسوة في بوصلة حياتي بتحريك مؤشرها إلى الجهة التي يريدانها ؟؟ هل الخطيئة تصنع شخصيتنا أم أنها وسيلة جبارة لدفعنا إلى قاع الرذيلة بعد أن تنعدم رؤية الصواب لدينا ؟؟ ما الفرق بين أن نعطي باسم الحب ، و أن نعطي الغرباء من أجل تحقيق أماننا المادي ؟؟ هل في هذين المسلكين عدالة متوازنة ؟؟ أليست الخواتم واحدة كما قالت لي يوما نشوى ، وكما نبهتني من أننا نفقد أدميتنا و نبيع ضمائرنا من أجل تطلعاتنا الذاتية ؟؟ "

    مشاركة من نسرين علول
1
المؤلف
كل المؤلفون