الوحدة تدلل ضحاياها - دارا عبد الله
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الوحدة تدلل ضحاياها

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

البلاطةُ» هي وحدةٌ لقياسِ القِدم في السجن، كُلَّما كانَ لكَ «بلاطاتٌ» أكَثر كنتَ أكثرَ عراقة، الأقدمُ هو الأكثرُ راحةً لأنه يملك مكاناً أوسع. الأكثر راحةً هو الأكثر تعاسة، البلاطةُ هي وحدةٌ لقياس الألم. المكانُ الوحيد الذي يُقاس فيه عُمقُ الزّمان باتّساع المكان هو السّجن، أحد السُّجناء القدماء اعترف لي بأنَّه عندما يبني بيته سيجعل أرضيَّته قطعةً واحدةً مُتَّصلة، لن يسمَح لتقاسيم البلاط أن تظهر، انتقاماً من ذاكِرته.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2013
  • 72 صفحة
  • مسعى للنشر والتوزيع

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4 1 تقييم
13 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الوحدة تدلل ضحاياها

    2

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    يبقى الألم موجوداً والذكرى لاتنمحي مهما لحق بعدها من الذكريات الجميلة الأخرى. يتكلم دارا عن لحظات مختلفة ويوصف في كل منها تشابيه تلتصق بأفكارك وتأبى أن تتركها، لا يمكنك أن تملّ من اقتباس كلامه.

    أعجبني في النهاية كتابته وذكرياته في السجن، أخاف السجن، أكرهه، سرق الكثير من أرواح أصدقائي وكان مهدداً كبيراً لي. أن تخرج حياً من السجن مُخيف لك مُريح لمحبيك

    "لم أعد أصلح أن أكون سوى سجيناً"

    يصلح للقراءة أكثر من مرة...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يبقى الألم موجوداً والذكرى لاتنمحي مهما لحق بعدها من الذكريات الجميلة الأخرى. يتكلم دارا عن لحظات مختلفة ويوصف في كل منها تشابيه تلتصق بأفكارك وتأبى أن تتركها، لا يمكنك أن تملّ من اقتباس كلامه.

    أعجبني في النهاية كتابته وذكرياته في السجن، أخاف السجن، أكرهه، سرق الكثير من أرواح أصدقائي وكان مهدداً كبيراً لي. أن تخرج حياً من السجن مُخيف لك مُريح لمحبيك

    "لم أعد أصلح أن أكون سوى سجيناً"

    يصلح للقراءة أكثر من مرة...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق