هادم الأساطير - أحمد خالد توفيق
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

هادم الأساطير

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

عندما تصطدم الحقيقة مع الخيال الممتع، فإن الخيال يكسب بالتأكيد!.. هكذا تولد الأساطير.. هكذا تولد الشائعات.. تتضافر عوامل عدة مثل الذاكرة المزيفة، والرغبة في التصديق، والبحث عن الإثارة، وشهوة جذب الاهتمام، والبحث المحموم عن تفسير منطقي لطلاسم الكون، دعك من الرغبة في الكسب المادي لأن سوق الخرافة رائجة في كل مكان وزمان.. من ثم تغدو الخرافة أكثر واقعية من الواقع ذاته. قليلون امتلكوا الشجاعة كيف يفحصوا ويفندوا ويعلنوا ما توصلوا له.. في العصور الوسطى كان أمثال هؤلاء يحرقون أحياء، أما اليوم فلا يعبأ بهم أحد ولا يصدقهم أحد.. وهو عقاب ليس أقل قسوة في رأيي..! هذا الكتاب لا يعلن الحرب على الخيال.. بل يعلنها على الخيال الذي يصر أصحابه على أنه الحقيقة الوحيدة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.6 66 تقييم
557 مشاركة

اقتباسات من رواية هادم الأساطير

"الحقيقة لا تصمد أبداً أمام قصة ممتعة" مقولة غربية

مشاركة من Yahya_N
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية هادم الأساطير

    69

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الحقيقة لا تصمد أمام قصة ممتعة. هذه هو ملخص الكتاب.

    كتاب يدحض بعض الأساطير (التي لم أؤمن بها في حياتي، وبعضها لم أسمع بها حتى).

    المهم أن الكتاب جميل ويستحق القراءة.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب هادم الاساطير للكاتب أحمد خالد توفيق ويشاركه فى التأليف سند الدخيل وهو كاتب و باحث و مهندس كويتي من أوائل من كتب في أدب الرعب و الخيال ، يصدران الكتاب بعبارة لألبرت اينشتاين تقول " هناك امران لانهائيان ، الكون والغباء البشرى" .

    و يتناول الكتاب الأساطير التى يصدقها الكثيرين حتى الآن فيكشف أسرار كثير من الأساطير و الأكاذيب التاريخية و أسرار السحر و قصص ظهور الكائنات الفضائية ، ولعنة المؤمياءات الفرعونية ، ويفند الكثير من تلك الأساطير المشهورة عالميا كأسطورة مؤمياء الاميرة الفرعونية التى تسببت بغرق السفينة تيتانيك ، بعد أن اشترها رجل اعمال امريكى من المتحف البريطانى و قام بنقلها الى امريكا ولكن السفينة غرقت قبيل وصولها ، و كانت حكاية المؤمياء قد شاعت آثر حادثة الغرق الشهيرة و تناولتها العديد من الصحف و الاقلام و ظلت راسخة لعقود طويلة فى عقول الكثيرين ، وعادت للانتشار من جديد فى العالم العربى بعد نجاح عرض الفيلم الشهير لتيتانيك ، فما مدي صحة هذه القصة التي يقول الكتاب إنها منتشرة وبشدة في أكثر من مصدر؟

    أسطورة كاذبة بكل تأكيد، لكن الأهم هنا ليس النتيجة فحسب وإنما تفاصيلها، يقول الكتاب إن قصة وجود مومياء الأميرة الفرعونية حقيقية فعلا لدرجة أن غطاء تابوت المومياء موجود حتي الآن في المتحف البريطاني، لكن المومياء لم تستقل تيتانيك أبدا، لكن من استقلها هو الصحفي البريطاني (ويليام ستيد) الذي كان من أشهر الصحفيين في بدايات القرن العشرين وعرف عنه اهتمامه بالروحانيات والسحر، وقد كتب كثيرا عن تلك المومياء الفرعونية التي تسبب كوارث لكل من يقترب منها، وفي هذا اليوم الذي غرقت فيه تيتانيك كان (ستيد) يستقل السفينة وروي لرفاقه قصة المومياء هذه، ولما غرقت السفينة وغرق معها (ستيد) نجا بعض الركاب الذين ربطوا بين حادث الغرق المروع وقصة المومياء وتكفل الخيال البشري والتوابل التي يضيفها البعض علي الحقيقة عندما يروي لآخرين قصصاً تتعلق بالموت، في أن يصدق الناس أن المومياء الفرعونية كانت سببا في غرق تيتانيك رغم أنها لم تكن موجودة أبدا علي متنها.

    ويستمر الكتاب في هدم الكثير الأساطير والخرافات ، مستندا إلي عبارة غربية شهيرة تقول بأن (الحقيقة لا تصمد أبدا أمام قصة ممتعة) معتبرا أن البحث عن الإثارة أهم من بحث الناس عن الحقيقة ، والأهم الرغبة في جني الكثير من الأموال، لأن تجارة الخرافات والأساطير ربما تكون هي التجارة الأكثر ربحا في هذا العالم بعد الدعارة والمخدرات .

    يتضمن الكتاب مواضيع شيق لكن طريقة تناولها مملة ومكررة ، و هناك الكثير من الادلة الضعيفة التى يستند اليها الكاتب ثم يعيد الاستناد اليها مرة بعد اخرى ، كما أن أسلوب الكاتبان ابعد عن استخدام أسلوب النقد العلمى فهما يكثران من وضع علامات تعجب وتعكس صياغة اسلوبهما روح سخرية لاتليق بكتاب يفترض أنه جاد وعلمى ويخاطب العقول ، كما يميل فى تناول بعض الاساطير الى تبسيط تفسيرها ربما فى صفحتين او اقل ، بعض اجزاء الكتاب تبدو فى صياغتها و طريقة جمع المعلومات اقرب لكونها مادة مترجمة دون وضع اسماء مصادر او مراجع الكتب او المقالات التى نقلا الكاتبان عنها مواد الكتاب ، ومايجعلنى اميل لهذا الاستنتاج هو تذكرى لمتابعتى لبرنامج قدمته القناة الرسمية البريطانية مطلع التسعينات كان يعده ويقدمه باحث متخصص فى هذا النوع من المواضيع وقتها لم اد اذكر الاسم .

    واخيرا هذا الكتاب ربما من وجهة نظرى يصلح للعالم الغربى لاحتوائه على اساطير وخرافات تخصهم ، فلم اقرأ أى اسطورة او حكاية خرافية من واقعنا العربى رغم وجود الكثير الكثير مما يصلح لتقديمه وتسليط الضوء عليه بهدف ، وبالعموم هو كتاب يصلح لقرائته أثناء الانتظار فى الاماكن العامة او المطارات او بهدف تغيير نمط القراءة بين فترة واخرى ، فهو بالمجمل كتاب تثقيفى مسلى وخفيف .

    بعض الاساطير والخرافات التى تناولها الكتاب:

    - اسطورة حقيقة غرق التيتانيك.

    - اسطورة منزل اميتيفيل .

    - اسطورة ساحرة (بلير).

    . - اسطورة مارى الدموية

    - اسطورة هل تعود الارواح للحديث.

    - اسطورة لوحة الويجا

    - اسطورة الذى حارب تحضير الارواح .

    - اسطورة مخلوق روزويل مالذى لم تخبرنا به الحكومة .

    - اسطورة الاطباق الطائرة .

    - اسطورة شخص اسمه كوبر فيلد.

    - اسطورة تجارب امريكية سرية اخرى .

    - اسطورة انهم يقتلون الجياد.

    - اسطورة القداس الاسود.

    -اسطورة المثلث الذى دوخ العالم.

    - اسطورة الهاتف المحمول.

    - اسطورة التحول لكائن نباتي

    - المشروب الغازى الاول في العالم

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هادم الأساطير

    د. أحمد خالد توفيق

    م.سند راشد دخيل

    لكل من تشده الظواهر العجيبة التي يسمع عنها أو يشاهدها في القنوات الأجنبية...هذا الكتاب هو الكتاب المناسب لك😊

    اسم الكتاب يعرف سببه متابعي سلسلة ما وراء الطبيعه ل د. أحمد...فهادم الأساطير هذا أحد ألقاب د. رفعت اسماعيل بطل السلسلة...فقد اعتمدت السلسلة في بدايتها على أن بطلها..د. رفعت اسماعيل ...تضعه الظروف في مواقف يواجه فيها أساطير مشهورة في مختلف أنحاء العالم وتساعده فطنته والظروف على إثبات عدم صحتها...ولكن عدلت السلسلة عن هذا النهج بعد ذلك وتركت بعض الأساطير دون تكذيب...

    نعود للكتاب موضوع اليوم...فسوف نخصص موضوعا عن د. أحمد خالد توفيق كواحد من أشهر الكتاب المعاصرين في مصر لاحقا...أما كتاب هادم الأساطير...هو عبارة عن، كما كتب على غلافه... موسوعة تكشف العديد من الحقائق عن الكثير من الظواهر الغريبه التي شغلت الإعلام والناس فترات طويلة...و معظمها...للدهشة...في البلاد الغربية...بلاد العلم والعلماء في عصرنا الحديث

    !!!!!!!!!!!!!!

    يروي الكتاب العديد من القصص...و يذكر كيف تم اثبات عدم صحتها...بأسلوب علمي غير معقد ولا يخلو من جمال الأدب...و على الرغم من ذلك...فإن الكتاب ذكر بعض الأساطير التي لم يتضح بعد ما أساسها و كل ما وجد في تفسيرها مجرد نظريات...وتكلم عن الكثير من الشخصيات التي تسببت في نشر الأساطير...أو التي حاربتها...

    الأساطير التي ذكرت معظمها معاصر...وليست كلها مرعبه...بل هناك جزء يتكلم عن الكائنات الفضائية...و المحمول...أو حتى فكرة أن يكون الإنسان نباتي فقط ومدى استحالتها...

    وهذه قائمة بالمواضيع التي نوقشت فيه علكم تجدوا فيها أسطورة حيرتكم وتبحثوا في الكتاب عن تفسيرها:

    المومياء التي أغرقت تيتانك

    رعب أميتيفيل

    مشروع ساحرة بلير...هل الفيلم حقيقي

    يا ماري الدمويه...أنا قتلت أطفالك

    هل تعود الأرواح للحديث

    لوحة الأويجا

    الذي حارب تحضير الأرواح

    كنت هناك...وعدت

    عن الأشباح نتكلم

    تزوير في الأطباق الطائره

    مخلوق روزويل...ما الذي لا تخبرنا الحكومه به؟

    الفضائيون اختطفوني

    أطباق الأزتك الطائره

    شغل حواه

    نصاب اسمه...يوري جيلر

    أسطورة شخص اسمه...كوبر فيلد

    ماذا حدث فعلا في فيلاديلفيا

    وتجربه أمريكيه سريه أخرى

    القداس الأسود

    انهم يقتلون الجياد

    شيء في المقبره

    حقيقة أسطورة لوخ نس

    تفاؤل تشاؤم

    دوائر في حقلي

    وجاءت الحوريات

    أنت ما تقوله جمجمتك

    سحرة الماء

    المثلث الذي دوخ العالم

    هؤلاء المعالجون الروحانيون وأساليبهم الغريبه

    أسطورة الهاتف المحمول

    أسطورة التحول لكائن نباتي

    المشروب الغازي الأول في العالم

    #مراجعات_الرخ

    #أمنية_طائرالرخ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كتاب مقالات خفيف للغاية يتناول بعض الأساطير في الغرب ومصر والشرق الأوسط أيضاً.. بأسلوب دكتور أحمد البسيط المرح المليء بالسخرية حتى لو لم يقصد ذلك.

    فسنعرف سر المومياء التي أغرقت التايتانك ولعنة الفراعنة والأشباح وبعض النصابين سواء كانوا أطباء أو أشخاص عاديين يُريدون الشهرة.

    وجدت نفسي أقارن هذا الكتاب بكتاب مقالات آخر للدكتور وهو "شربة الحاج داود" وللآسف المقارنة لن تكون في صالح هذا الكتاب أبداً.

    الكتابين ورغم إختلاف موضوعاتهم.. فكتابنا مُهتم بهدم الأساطير التي لها علاقة بالخيال.. أما "شربة الحاج داود" كانت مُهمته الأولى هدم الأساطير المُحيطة بالأمراض وبعض الأدوية والعلاجات والدكاترة.

    الكتاب هُنا أتى خفيف.. حتى في معلوماته كان خفيف فتجد المقال يحتوي على صفحتين لا أكثر.. يذكر لك الأسطورة ثم هدمها في سطور قليلة.. فتشعر أنك مريت عليها مرور الكرام.

    ولكن ككل كُتب الدكتور لا يوجد كتاب لا يُمتعك ويجعلك تضحك.. وذلك متوفر في كتاب "هادم الأساطير".

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق الكاتب الكبير أحمد خالد توفيق

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    عندما يصبح صانع الاساطير هو هادمها :D

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون