البغاء الصحفي - أشرف عبد الشافي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

البغاء الصحفي

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

النظام استقوى واستمد جبروته من عباقرة المعارضة الفنية ، والمعارضة الفنية ـ أعزك الله ـ تقوم على نظرية النباح اللطيف الذى يحرس حديقة الملك من اللصوص ، فراحت قوى المعارضة المتنوعة اللطيفة تكشر عن أنياب بلاستيكية وتهاجم الرئيس ونجل الرئيس وعدداً من المحسوبين على النظام وفق مصالح وصفقات محددة المعالم النظام اكتسب مشروعيته من معارضيه العباقرة فى ممارسة لعبة الصفقات الصغيرة والكبيرة أيضاً ،وساد منطق (خد حتة وسيب حتة ،خد برنامج وأوعى تلمس السلك عريان)
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3 3 تقييم
13 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب البغاء الصحفي

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    البغاء الصحفي أشرف عبدالشافي

    ـ حصلت على نسخة اكترونية من هذا الكتاب من تطبيق "كتبي" المصري بدولار واحد.

    أكتب عن هذا الكتاب بعد مدة من قراءته، وهو يتناول حربائية وتلون مجموعة من الصحفيين المصريين، وأهم من استعرضهم المؤلف في كتابه ونالهم بقلمه الحاد "مجدي الجلاد" و " مصطفى بكري" و "حمدي رزق" و "محمد حسنين هيكل".

    ـ لم يرق لي عنوان الكتاب ورأيته مبتذلاً ومثيراً لكن بعد فراغي من الكتاب عدلت عن رأيي هذا وأدركت دقة هذا الوصف وانطباقه التام على أحوال هؤلاء الصحفيين، فالبغية "المومس" تمنح جسدها لمن يدفع لها، وهي تبدل عشاقها (مستأجري جسدها) كما تبدل ملابسها، وهؤلاء الصحفيون يمارسون ذات الدور فهم يسخّرون أقلامهم لمن يدفع لهم ويبدلون ولاءاتهم فور غروب شمس من كان يستأجرهم غير أن البغي أفضل حالاً منهم أو أقل سوءاً (هذا رأيي ووصفي) فالبغي لا تهاجم عشاقها السابقين ولا تزعم الفضيلة أما هؤلاء فهم ينقلبون على أسيادهم لصالح أسياد آخرين وينصبون أنفسهم أمثلة للشرف ونماذج للمهنية!

    ـ العجيب في هذا الكتاب أن نصوصه نشرت في الصحافة في عام 2011م وأنا قرأته بعد تسع أعوام من هذا التاريخ أي في عام 2020م وقد استجدت أمور في هذه السنوات لكنها تثبت أن نظرة المؤلف في هؤلاء الكتَّاب كانت صائبة جداً، فقد واصل هؤلاء رحلة التلون والتحول والارتزاق كحال البغي التي من النادر أن تتوب عن مهنتها أو تفقد الثقة في رواج سلعتها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    حضرتك عايز لينك الكتاب علشان عايز اقرأه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق