قبل أن أخلد الى النوم - س.ج.واتسون
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

قبل أن أخلد الى النوم

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

هذه هي الطبعة العربية من رواية "قبل أن أخلد إلى النوم Before I go to Sleep" بعد أن ترجمت هذه الرواية إلى 37 لغة في مختلف أنحاء العالم. جاءت الرواية من تأليف "س. ج. واتسون S. J. Watson" ومن ترجمة أفنان سعد الدين ومراجعة وتحرير مركز التعريب والبرمجة. "تبدو غرفة النوم ...غريبة وموحشة. لا أدري أين أنا، أو كيف وصلت إلى هنا، ولا أدري كيف سأعود إلى البيت". بهذه الدهشة تفتح كريستين عينيها لتجد نفسها في غرفة نوم عناصرها غريبة، والظلام يلفها، دون أن تجد وسيلة تستعين بها للعودة إلى حياتها التي ألفتها واعتادت عليها. إنها قصة الكاتبة كريستين التي تبلغ السابعة والأربعين من عمرها، والتي فقدت إثر حادث مأساوي قدرتها على الحفاظ على ذكرياتها الحديثة لأكثر من يوم واحد، مما يضعها في حلقة مفرغة حيث يخيل إليها عند الصباح أنها عزباء والحياة أمامها لتختار طريقها، لتكتشف بعد وقت قصير أنها تعيش مع زوجها بِن، حيث تم اتخاذ معظم قراراتها المستقبلية سلفاً. تتقصى الرواية محاولات كريستين اكتشاف حقيقة عالمها، فتجد أنها تخضع لعلاج طبي لاستعادة ذاكرتها، وأنها – وبناء على تعليمات طبيبها – شرعت تسجّل ذكرياتها وخواطرها لجمع أجزاء من الصورة التي تكوّن ماضيها متمنية الشفاء. ولكنّ القصة التي تتكشّف عن ماضيها تضعها في جلجلة مروعة من اكتشاف الذات تصدمها وكل من يحبها، مما يدفعها للتساؤل إن كان أجدى بالحقيقة أن تبقى طي الكتمان.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 14 تقييم
209 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية قبل أن أخلد الى النوم

    15

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    فجر‏ ‏الخميس ‏٢٦/٤/٢٠١٢

    أكتب‏ ‏هذه‏ ‏الم‏راجعة بواسطة‏ هاتفي‏‏ ‏المحمول ‏،،‏ ‏وقبل‏ ‏أن‏ ‏أخل‏د‏ ‏إلى‏ ‏النوم‏‏ حتى‏ ‏لا‏ ‏أنساه‏ا ‏عندما‏ ‏أصحو

    نعم‏ ‏لقد‏ ‏تأثرت‏ ‏جدا‏ ‏بالرواية‏ ‏وببطلتها‏ ‏وبأسلوب‏ ‏مؤلفها‏ ‏الرائع‏ ‏ونهايتها‏ ‏المذهلة

    تلعب‏ ‏الرواية‏ ‏على‏ ‏نغمة‏ ‏الذاكرة‏ ‏المفقودة‏ ‏،،‏ ‏نغمة‏ ‏تذكرك‏ ‏بفيلم‏ ‏

    ( memento )

    أو‏ ‏برواية‏ ‏‏(‏‏ ‏ديرمافوريا‏ ‏‏)‏‏ ‏،،‏ ‏ولكننها‏ ‏تختلف‏

    هنا‏ ‏ستشعر‏ ‏أنك‏ ‏أنت‏ ‏بطل‏ ‏الرواية‏ ‏بالضبط

    تعرف‏ ‏ما‏ ‏تعرفه‏ ‏وتجهل‏ ‏ما‏ ‏تجهله‏ ‏،،،‏ ‏فكل‏ ‏ما‏ ‏تعرفه‏ ‏عن‏ ‏حياتها‏ ‏تقرأه‏ ‏في‏ ‏نفس‏ ‏اللحظة‏ ‏التي‏ ‏تقرأه‏ ‏أنت‏ ‏أيضا

    وهي‏ ‏لا‏ ‏تعرف‏ ‏‏شيئا‏ ‏عن‏ ‏ماضيها‏ ‏مثلك‏ ‏تماما

    برع‏ ‏الكاتب‏ ‏في‏ ‏صياغة‏ ‏روايته‏ ‏،،‏ ‏لا‏ ‏بد‏ ‏أنه‏ ‏استغرق‏ ‏وقتا‏ ‏كثيرا‏ ‏في‏ ‏كتابتها‏ ‏لكي‏ ‏يحافظ‏ ‏على‏ ‏الإثارة‏ ‏من‏ ‏أول‏ ‏صفحة‏ ‏وحتى‏ ‏النهاية

    وأروع‏ ‏ما‏ ‏في‏ ‏الرواية‏ ‏ما‏ ‏كتبه‏ ‏عن‏ ‏‏(‏‏ ‏بن‏ ‏‏)‏‏ ‏فتظل‏ ‏طوال‏ ‏الرواية‏ ‏محتارا‏ ‏في‏ ‏أمره‏ ‏،،‏ ‏هل‏ ‏هو‏ ‏انسان‏ ‏رائع‏ ‏ومحب‏ ‏لزوجته‏ ‏أم‏ ‏أنه‏ ‏شخص‏ ‏أناني‏ ‏بغيض‏ ‏؟؟‏ ‏ولا‏ ‏تنتهي‏ ‏حيرتك‏ ‏إلا‏ ‏بالنهاية‏ ‏المدهشة‏ ‏والتي‏ ‏أعتبره‏ا‏ ‏من‏ ‏أفضل‏ ‏النهايات‏‏ ‏التي‏ ‏قرأتها

    تقول‏‏ ‏د.رضوى‏ ‏عاشور‏ ‏:‏ ‏الذاكرة‏ ‏هي‏ ‏كل‏ ‏شئ

    وبعد‏ ‏إنتهائي‏ ‏من‏ ‏الرواية‏ ‏أدركت‏ ‏مدى‏ ‏صدق‏ ‏وواقعية‏ ‏عبارتها

    من‏ ‏نحن‏ ‏بدون‏ ‏ذاكرتنا‏ ‏؟؟

    على‏ ‏الهامش‏ ‏:‏ ‏غلاف‏ ‏النسخة‏ ‏العربية‏ ‏لا‏ ‏يعجبني‏ ‏،،‏ ‏أما‏ ‏الترجمة‏ ‏فهي‏ ‏رائعة‏ ‏وحافظت‏ ‏على‏ ‏جو‏ ‏الرواية

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    فكره ان تستيقظ كل صباح ولاتعرف من هو الشخص النائم بجوارك ولاتعرف المكان الموجود به وتنظر للمرآه وانت تظن انك بالعشرين من عمرك وتصدم بالتجاعيد في وجهك وانك باواخر الاربعين، الفكره غريبه ورائعه ومرعبه بنفس الوقت !

    في هذه الروايه تشعرين انك انتِ هي البطله - ليس كباقي الروايات التي تشعرك انك تعيش داخلها - فبهذه الروايه لاتعرفين الا ماتعرفه البطله فاقده الذاكره وماتكتبه في سجلها، في كل مره تقومين بالشك بشخص بانه السبب في ماحصل لها مره بزوجها بن ومره بالدكتور ناش واحياناً تشعرين ان صديقتها لها علاقه بالامر وتفكرين احياناً ان البطله تختلق القصه باكملها، اذا تذكرت امر تشعرين انك هي فترجعين بالصفحات الى ماكتبه بالسجل من قبل هل ذكر زوجها هذا من قبل ام لا ؟

    النهايه اعجبتني مع انني اردت ان تزيد ولو صفحه لتخبرنا ماحصل بعد ذلك !

    رأيي أن الروايه تستحق القراءة .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    من منا لا يملك ذكريات سعيدة أو حزينة مرت في حياته وتركت أثر ومن منا يستطيع أن يعيش بذاكرة نظيفة خاوية الذكريات.

    هذا هو حال كريستين التي تستيقظ من النوم يومياً لا تملك ذاكرة لحياتها السابقة بما فيه الأمس بسبب حادث تعرضت له قبل عشرين سنة ويتكرر هذا السيناريو يومياً من حياتها فاقدة الإحساس بالزمان والمكان لا تعرف من تكون، يحاول الدكتور ناش علاجها ومساعدتها لإستعادة ذاكرتها بدون علم زوجها بن بشتى الطرق بما فيها تدوين يومياتها وإخفاءها في مكان بعيد عن الأعين بمعرفة دكتورها حتى تستعيد أحداث الأمس عن طريقها.

    وهكذا تتوالى الأحداث وتسترجع جزءً من ذاكرتها ويظل الجزء الآخر مفقود إلى أن تحين نهاية الرواية المأساوية والذي كان صادماً بالنسبة لي وبشكل سيء أطاح بالنجوم الخمسة المتوقعة لهذه الرواية لأكتفي بعدها بالثلاث فقط.

    فكرة الرواية رائعة راقت لي وكانت البداية حبكتها قوية جداً تخطف الأنفاس لـ تتهلهل في النهاية وتصبح مجرد حشو غير مقنع بالنسبة لي بالرغم من الإشادة التي قرأتها هنا في المراجعات، فجأة تسارعت الأحداث بعد أن كانت بطيئة ومتماسكة وظهرت بقية الشخصيات المهمة وبسرعة في نهاية الرواية وبطريقة غير مقنعة بالنسبة لي أفقدتها جمالها.

    ترجمة ممتاز من الدار العربية للعلوم ناشرون وغلاف جميل.

    لا أعلم هل أنصح بقراءتها أم لا بكل صراحة ففي نهايتها أثبتت وللأسف أنها كانت مضيعة لوقتي لا أكثر 🤷🏻‍♀️.

    .

    .

    .

    .

    23-01-2022

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الروايه عامة جميله وفكره غريبه لاني لم اقرا قبل عن المرض فقدان الذاكره كل يوم وتستيقظ ولاتدري من هي او من هو الذي امامها او عقل عشرينيه بجسد اربعينيه ي له من احساس فظيييع مؤثره بحق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لم أحبها كثيرا ليست سيئة لكن ليست بقدر ذلك الصيت التي اشتهرت به

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روعة 🥰 اتمني ان انساها لاعود لقرائتها مرة اخري🥰

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    نيننسيسننسنستبتيواتن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق