الكون الأحدب - عبد الرحيم بدر
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الكون الأحدب

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

تكمن عبقرية آنشتاين في النظرية النسبية التي وضعها. فما هي هذه النظرية النسبية التي ملأت العالم وشغلت الناس، إنها نظرية فيزيائية (طبيعية) تبحث في مواضيع من التي تبحثها الفيزياء العادية، كالزمان والسرعة والكتلة والجاذبية والشارع ولكنها تنظر إلى هذه الأمور بوجهة نظر أخرى. والباحث في هذا الكتاب يسير مع القارئ وخطوة خطوة للوصول إلى استيعاب فكرة عن تلك النظرية. وقد تكون غرابة النظرية هي التي توحي بأنها صعبة عسيرة الفهم لذا فقد كان الهدف من الكتاب أن يجعل القارئ يكوّن فكرة واضحة، فلا يظن أنها من الصعوبة بمكان عظيم بحيث لا يتسنى فهمها إلا لأشخاص موهوبين.
عن الطبعة
  • نشر سنة 1986
  • 272 صفحة
  • مؤسسة مصري للتوزيع

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.5 6 تقييم
65 مشاركة

اقتباسات من كتاب الكون الأحدب

وخلاصة القول أيها القارئ الحائر ، إن الجاذبية التي درستها في المدرسة ، وصرفت عليها وقتًا طويلًا ، وأفهمك الأساتذة أنها حقيقة لا مِراء فيها ، وأنها قوة تُقاس بمقاييس دقيقة جدًا حسب قوانين نيوتن ، هذه الجاذبية بهذا الشكل ، لا وجود لها !!

مشاركة من RoĀa Altunsi
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الكون الأحدب

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    الدخول الي اجواء المعرفه من باب النسبيه قد يكون ليس بالامر السهل ولكن الكتاب يفتح لك مسارات مهمه جدا لادراك ما قاله البرت في نسبيته .الحديث عن نسبيه الزمان و المكان امر بالغ التعقيد رياضيا ومن الصعب لغير المتخصص الفهم العميق لمصطلح النسبيه ولكن لو تعاملنا مع المصطلح ببساطه شديده وهي نفسها البساطه التي تحدث عنها البرت (لو لم تستطع شرح فكرتك لطفل في السادسه ............)فحري بالقارئ للكتاب ان يدرك انه امام علم بسيط بابعاد معقده فلو تعامل مع النسبيه كقيم رياضيه فانه سيفشل في فهم واستيعاب ما موجود فيها لزالك اول الخطوات لباديه الكتاب هو انتشال العقل من محيط التعقيد الي موقع افضل في البساطه .

    اما عن الكتاب فهو قيم في المحتوي باسلوبه الشيق و الجميل وتناوله العلمي المتسلسل للنظريه و الامثله الموجوده فيه تسهل علي القارئ التواصل بصورة جيده في كل صفحات الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هي شعرة التي تفصل العبقرية عن الجنون وأنا أحب أن أدعو العباقرة بالمجانين في الواقع "لأن العبقرية نوع من أنواع الجنون"

    نحن جميعاً (أعتقد) مُجمعون علي عبقرية آينشتاين ولكن الغالبية "وأنا منهم" لم يفهموا مجال عبقريته. نجح عبد الرحيم بدر في هذا الكتاب بتبسيط جنون آينشتاين ليصبح في استطاعت الشخص العادي الذي يحمل فضولاً فهمه وإحساسه

    في كل فقرة من الكتاب يزداد إعجابك بهذا المجنون وتفهم لماذا دائماً شعره "مَنكُوش"!!( ^_^) .... والسؤال الذي دار في ذهني كثيراً عند قراءة الكتاب هو:

    هل يا ترى سيأتي يوم ويخرج علينا مجنون جديد يدحض نظريات آينشتاين ويُمتعنا بنوع جديد من الجنون؟! ... ربما لأنها "نظريات" تتحمل الصواب والخطأ

    اقتباس من الكتاب :- " النتائج التي ستوصلنا إليها النظرية النسبية ليست صعبة الفهم بل صعبة التصديق. فإذا شئت افهمها ولا تصدقها"

    نصيحة إلى جميع عُشاق الجنون العلمي إقرأوا هذا الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لطالما كنت أشعر بالهيبة من مجرد ذِكر اسم هذه النظرية ،

    ولكن في ذات الوقت لطالما أردت تعلم المزيد عنها .. نظرًا لكثرة ماقيل فيها فقد رُسِّخ في ذهني أنها شيء في غاية الصعوبة

    لذلك لم أفكر يومًا أن أعرف المزيد عنها عن طريق القراءة فحسب ، بل كنت أبحث عن أفلام وثائقية لها بالعربية ولكن لم أجد مطلبي

    إلى أن وفقني الله لقراءة هذا الكتاب .. كانت خطوةً جريئةً افتعلتها - في وضعي - .

    لم أندم أبدًا على قرائته ، جال بي القارئ في فضاء النسبية مُمسكًا بيدي في كل خطوة ..

    أحببت طريقة الكاتب في عرض المحتوى بشدة ، أعجبني كيف أنه كان في فترات متقطعة يدمج الحديث العلمي بحس الدعابة

    بكل صراحة كانت هذه المحطات بالنسبة لي سبيلًا لإعادة شحن الطاقة ما إذا خملت في أحد أطراف الكتاب

    وكم أود فعلًا أن أرى المزيد من مِثل هذا الأسلوب في عدة كتبٍ أخرى

    لا عجب أنها نالت هذه الشهرة ، فقد قلبت مفاهيم الفيزياء رأسًا على عقب .

    أحببت غرابتها ، أحببت جنونها ! ، يجدر بي أن أقول بأنها أوقعتني في مجالها الجذبي حتمًا ..

    يكفي أن أختم حديثي بإقتباس :

    - اكثر شيء غير مفهوم عن العالم هو فهمه ! -

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق