9 ملّى

هي ليست بروايه .. وانما حكايه او حدوته

لا ادري لماذا تذكرت وانا اقراها المغامرين الخمسه والشاويش فرقع والمفتش سامي .. تلك المغامرات التي كنا نقراها صغارا .. وان كانت تتميز باللغه العربيه الجميله وليست بالعاميه كما هو الحال في حدوته 9 ملي

تناول سطحي لغايه للشخصيات والاحداث .. لغة فقيره .. مجرد سرد احداث تلو الاحداث .. لا عمق نهائي في النص

القاتل معروف من نصف الحكايه تقريبا .. شعرت بالملل الشديد بعد المنتصف .. بذلت مجهودا حتى استطيع ان انتهي منها دون ان تحدث لي مضاعفات صحيه

تصلح كمسلسل استهلاكي سخيف

حتى الاحداث و الحبكه مليئة بالثغرات .. اسرد بعضها مما تسعفني به ذاكرتي المتواضعه

1- :قتل عماد برصاصه 9 ملي .. من السخف ان يسال اذن الضابط مختار عما اذا كان القتيل قد انتحر !! اذ اين السلاح اذن !!

2- كيف لم يسمع احد باطلاق النار في عماره سكنيه و في ساعه متاخره من الليل ! وكيف لم يسال الضابط هذا السؤال لاحد !!

3- اباظه عرف منين القاتل !!!

4- عرف منين مجدي ان اشرف شايل سلاحه - المرخص - في اسكندريه !! وشقته اتسرقت وهو يا عيني ما يعرفش !!

5- تقرير الطب الشرعي لم يرد به اي شئ جديد !! من النظر المباشر لاي فرد عادي يستنتج ان القتيل اصيب برصاصه صنعت فتحتي دخول و خروج قبل ان تستقر في الحائط ! لا داعي للطب الشرعي هنا

6- البواب راى محمد عطيه .. ولكنه لم ير مجدي سواء في صعوده او هبوطه ! ولم يسمع صوت ضرب النار

هذا ما اذكره ..

اشياء كهذه تنسف الحكايه من اساسها لكل ذو عقل .. اتمنى من الكاتب ان ينمي قدراته اللغويه ونظرته الفلسفيه للامور .. ويهتم كثيرا بدراسه التفاصيل

رقص ع السلم ... لا عارف يشوق القارئ ولا عارف يستخدم الغموض ... الكتابه ممزوجه بين العاميه و الفصحى دى ممكن تكون ميزه .. بغض النظر ان الفصحى المستخدمه مضروبه ... ضعيف فى وصف الاحداث و الاشخاص و التعبيرات ... اخذ من الغموض اداه فى الروايه بس فشل ... القارئ توقع كل حاجه من نصف الروايه و ده ضعف من كاتب ليس ضعف للروايه .... من الاخر الروايه تنفع فيلم عربى -فاشل- ....بدأت اصرف نظر عن قرائه(313) :D :D

رأى الشخصى

Y.B

9 ملي من اروع الروايات البوليسيه اللي ممكن الواحد يقراها

بتحس انك بتعيش شخصيه الظابط الاسيوطي وبتحاول انك توصل للقاتل

بمجرد ما بتقفل الراوية عند باب معين بيكون عندك الفضول انك تكمل قراءه للاخر

ولكني شايف ان كان لازم يكون في نهايه واقعيه لمحمد وهي انه يموت لانه حتي لو فضل عاش

مش ممكن انه هيفضل عايش في امان ويكمل حياته

رواية ضعيفة من وجه نظري لا ترقي للرواية البوليسية الجديرة التي تجعل عقلي يلهث خلفها للتعرف علي القاتل كروايات اجاثا كريستي ولا هي رواية تناقش أوضاع مجتمعية من خلال جريمة كروايات احمد مراد المزج بين العامية والفصحة جعل اللغة داخل الرواية من أضعف ما يكون

مممممممم الي حد كبير حاول يكون زي أسلوب أحمد مراد فرواياته لكن المزج بين العامية والفصحي كان ضعيف جددددددددددددددددددا.توضيحه لتفكير الشخصيات كان مبالغ فيه لانه كان بيشرح ايه سبب رد الفعل اللي هو بديهي انه وصلك

هذه الرواية

رواية ضعيفة و لم تعجبني

في الغالب تكون الكتابة بالعامية للكتاب الجدد نوع من الاستسهال او الهروب من صعوبة الصياغة اللغوية بالفصحي و تسقط جزء كبير من التقييم عند النقد

قد يعوض الكاتب هذا بحبكة القصة باحترافية او التميز في وصف الشخصيات (علي سبيل المثال رواية فيرتيجو اول اعمال احمد مراد) و هو حتي مالم اجده في هذه الرواية

يتصف اسلوب الكاتب بالجمود و عدم الحيوية و لم يجيد إطلاقا وصف الشخصيات التي احسستها مسطحة و احادية البعد

اعتقد انني سافكر مليا قبل ان اقرر ان اقرا روايته الثانية فوجا خصوصا في وجود قائمة انتظار طويلة لاكتب التي اريد قرائتها

و سأقتبس هنا تعبير قرأته لأح القراء وصفا لمثل هذه الكتابات

إنها إستمناء فكري ليس إلا

يفتتح الكاتب القصة بخيوط ومفاصل معينة في القصة ليدخل في قضية القتل، أعجبني أسلوب الكاتب واستخدامه لشخصية الضابط لتسيير القصة بشكل منضبط ورائع، والانتقال من الضياع إلى المعرفة الحقيقية للوصول إلى الحل، كانت الشخصيات ذات جوانب متعددة تتكشف بمرور الصفحات.

كتاب رائع، أنصح به لمن يحبّ الروايات البوليسية والتشويق، متى ماأمسكت الكتاب لن تتركه حتى تنهيه.

الرواية زي ما بنقول بالعامية كحدوتة جميلة رغم اني لم ارى فيها ابداعا حقيقيا والرواية لا ترتقى بالمستوى المطلوب لكن بالفعل عمرو الجندي طور من نفسه من خلال رواية 313 وهي نوع من السيكودراما رغم انها تشبه كثيرا احداث فيلم shutter island الا انها رواية رائعة جدا واتوقع مستقبل جيدا جدا لهذا الكاتب

الرواية حلوة

بس طبعا لا ترتقى لمستوى روايات كثيرة جدا

تجربة غير سارة