الهوية > مراجعات رواية الهوية

مراجعات رواية الهوية

ماذا كان رأي القرّاء برواية الهوية؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الهوية - ميلان كونديرا
أبلغوني عند توفره

الهوية

تأليف (تأليف) 3.9
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية لمستني لمستني حقًا ,

    تدور أحداثها بين شانتال و جون مارك ,,, و الحب الذي بينهما فهي تكبره بالسن حيث كان غائبا و هي تسير بإحدى الشوارع منتظرة مغازلة من رجل ما لكن هذا لا يحدث ولا يعيروها ايَ اهتمام فتقول بأن " الرجال لم يعودوا يديرون وجوههم نحوها " وهكذا تسير الرواية بين هاجس شانتال المريع بأنها لم تعد لافتة و بين محاولات جون مارك بأن يشعرها عكس ذلك و الكثير من حقيقة المشاعر وأحاديث النفس التي تدور بالرواية

    مع ذلك لا أدرِ كيف يستطيع كونديرا أن يأتي لنا بهذا الجمال بأقل من 150 صفحة فهو قدر أن يصوغ لنا من خلال " حلم " حكمة عظيمة أننا دائمًا نخاف على فقد من نحبهم , فقد ما نملكه بأيدينا , أو أن نقف مودعين من نحبهم , بلا ان يكون لدينا الوقت الكافي لكي نحبهم هذه الفكرة مخيفة مخيفة خوفنا دائمًا من أحلامنا البشعة بأن تكون حقيقة على الواقع

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    في هذا الكتاب يظهر قبح مرحلة الفرانكوفونية لدى كونديرا، تخيلتني في مشهد من فيلم (Being John Malkovich) حيث جميع الشخصيات لها وجه كونديرا، الأحداث شحيحة جداً وتتطور بشكل سخيف وغير منطقي في النهاية، وهو الأمر المنطقي في كتاب نسي كاتبه أنه رواية وخصصه ليلقي مواعظه. في القطار، في عشاء رومانسي، في غرفة الغسيل أو حتى في جنس جماعي، في أي مكان وأياً كانت الشخصيات، الحوارات تبدو جميعاً وكأنها مناقشة رسالة ماجستير في الهندسة الاجتماعية... آخر قراءة لكونديرا بإذنه تعالى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    عن الهوية الشخصية خارج الإطار القومي الذي اعتدنا عليه، أي هوية الشخص أمام نفسه وأمام الآخرين..

    كيف يرى نفسه وكيف يعرفها، وكيف يراه الآخرون، من هو بالنسبة لنفسه وبالنسبة للآخرين، ومن هم الآخرون بالنسبة له..

    تلك الأمور طرحها كونديرا في هذه الرواية، ولكن طرحه كان مخيباً للآمال مقارنة مع أعماله الأخرى

    شيء ما ضعيف، ركيك أو غير متين على عكس ما اعتدت عليه خلال قراءاتي السابقة لكونديرا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    إن تركت أسئلة النهار بلا أجوبة، ستتحول في الليل إلى كوابيس. في بحثهما عن الهوية ، انسلّ كل منهما إلى أعماق أحلام لا يدري أي منهما متى ابتدأ و كيف سينتهي ، لكن ما يعلماه أنه واجب عليهما أن يفسرا لنفسهما كيف تمضي بهما الحياة إلى مالا يريدان.

    هو و هي و الطرف الثالث . هويتنا تكم هنا ،فيما نراه في أنفسنا ،فيما يراه الأخرون المحبون بنا و الآخرون الذين لا يعنوننا، المجهولون.

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    نقاش رواية الهوية - ميلان كونديرا

    تحليل ومراجعه وقراءه في نادي كتاب آوت آند أباوت الأسبوعي

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون