الجذور.. ملحمة عائلية للزنوج في أمريكا - أليكس هالي, صبحي سلامة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الجذور.. ملحمة عائلية للزنوج في أمريكا

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

تناقش الرواية حقبة من تاريخ الزنوج ، وهي حقبة تجارة الرقيق التي قادتها السفن من أدغال أفريقيا باتجاه مزارع قصب السكر والحقول في أوروبا وأمريكا في أقذر تجارة شهدها العالم.. بعد أن وطئت أقدام جده الأكبر كونتا كينتا سواحل أمريكا سنة 1776 م عبدا إصطاده البيض، في موطنه أفريقيا كما تُصطاد الحيوانات وجييء به مع آخرين في رحلة طويلة مرهقة مات خلالها كثيرون عبر بحر هائج لم يرَ مثيلا له من قبل استغرقت أكثر من أربعة أشهر ، ليباع هو وأمثاله في مزاد علني بعد أن تدهن أجسامهم لكي تلمع مثل أخشاب الابنوس الجيد. ولتبدأ مأساته على أرض الواقع دون بارقة أمل. صدرت الرواية عام 1976، وترجمت إلى نحو35 لغة وبيع منها أكثر من 50 مليون نسخة وأصبحت أساساً لمسلسل تليفزيوني حمل نفس الاسم حقق نجاحاً منقطع النظير.
4.2 32 تقييم
242 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الجذور.. ملحمة عائلية للزنوج في أمريكا

    34

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    تعجب كونتا كنتي من بعض أفراد قبيلته الذين كانوا عبيداً عندهم مقابل الأكل والشرب أو مقابل حياتهم لكونهم كانوا في الأصل إما أعداء أو سجناء .. واستغرب قبولهم و ارتضاءهم لهذا الوضع، فاستفسر من والده الذي رد عليه بقوله:-

    {لقد أصبحوا عبيداً عندما لم يكونوا شجعاناً لدرجة يفضلون الموت عن الأسر}

    .

    هكذا تربى "كونتا كنتي"، أن العبد شخص يدعوا للاحتقار، كيف لا وهو سليل عائلته الذائعة الصيت بتاريخها وثقافتها .. .. ولكن بين ليلة وضحاها يصبح عبداً أيضاًعندما قُبض عليه من قِبل تجار العبيد وعبر البحر من "جامبيا" إلى "فيرجينا" بين أناس يجهل لغتهم ويستنكرهم ويستغرب احتقارهم له بسبب لونه

    قاسى كثيراً وقاوم وهرب أكثر من مرة إلى أن قطعوا قدمه، لم يستطع التأقلم أبداً وانعزل عن الناس ولكنه شاء أو أبى شعر بالوحشة، وتذكر قول أبيه {عندما تضم قبضتك لن يستطيع أحد أن يضع شيئاً فيها ولا تستطيع يدك أن تلتقط أي شيء} ولذلك حاول أن يندمج مع محيطه، تزوج، أنجب، وأصبحت ابنته مركز اهتمامه لم يُرد أن تختفي أصولة مع الزمن فعلمها تاريخه وأخذ منها العهد أن تستمر بقصه للأجيال القادمة وهذا ما حدث، استمرت الحكاية تروى لكل فرد جديد يولد عن الإفريقي الذي يسمي الجيتار "كو" والنهر "كومبي بولونجو" وأصر أن اسمه كونتا كنتي

    بعد أكثر من 200 عام زار الكاتب مؤلف هذه الرواية "أليكس هايلي" المتحف البريطاني ووجد نفسه ينظر "لحجر رشيد" ذلك الحجر الذي كتب عليه بثلاث لغات بعض الكلمات وبواسطة دراستها اكتشفت سر اللغة الهيروغليفية التي توصف بأنها اللغة التي كتب بها معظم تاريخ البشرية القديم .. .. "كو" و "كومبي بولونجو" لمعت في عقله وأحس أن لها رابط بهذا الحجر، لماذا لا يبحث عن أصل جده الأعظم كونتا كنتي بالبحث عن أصل هذه الكلمات التي لقنتها له جدته للحفاظ على تقليد العائلة بنقلها من جيل لأخر

    ومن هنا تبدأ رحلة "أليكس هايلي" بالبحث عن جذوره التي وصل لها بعد مشقة وجهد كبير يدعو للإعجاب تكلم عنه في فصول في نهاية روايته وكانت السبب في منحي الكتاب النجمة الخامسة بدل الأربع نجمات

    هذه الرواية أو "الكتاب" كتاب ثري جداً بمحتواه الذي يسرد ملحمة عائلة لنيل حريتها، كتاب يسرد ويتكلم عن الصراعات، والأجناس، والثقافات التي ساهمت في أن تكون أمريكا كما هي الآن، بعد الانتهاء من هذه الرواية بالتأكيد ستكون لدينا فكرة عن المخاض الشديد لولادة الولايات المتحدة الأمريكية

    ملاحظة:- ترجمة الرواية ليست سيئة ولكن كتاب بهذا المستوى يستحق ترجمة أكثر احترافية

    _____________________

    ما بين { .... } مقتبس

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اعتقد ان هذه الرواية كانت بدايتي في عالم الروايات ..

    جميلة جداً ... رائعة جداً .. مذهلة جداً ..

    اعود واقرأها كل بضعة سنوات .. تذكرني بجذور نفسي .. كما تذكر الكاتب بجذوره ..

    لربما هذه الرواية وكتاب "إلى ولدي" هما الكتابين الوحيدين اللذين تعلقت بهما روحياً .. من شب على شيء شاب عليه .. أو هكذا يقولون .. :)

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روآية من أروع الروآيآت التي قرأتها

    فهي تحكي الطريقة الهمجية التي مارستها أوروبا في اصطياد الأفارقة وبيعهم كعبيد في أوروبا وأمريكا للعمل بالسخرة في مزارع العبيد دون أن ينالوا أي حقوق آدمية

    لااخفيكم ان مشآعر مختلفة أنتآبتني من كره ,وحقد , وحزن, وحتى البكآء حتى أتممته

    وأيضآ كم(تحسّبت) على الكثير الذين هم السبب في شقآء أغلب من على وجه الأرض

    كم تعجّبت وتسآئلت كيف لإنسآن يحمل بين جنبيه قلبآ أن يعذّب إنسآنآ مثله حتى وإن كآن من غير لونه وجنسه؟

    بل كيف يبني إنسآنا سعآدته على حسآب شقآء آخر مثله؟

    وكيف لإنسآنٍ حرٍ أن يستعبد حرآ مثله , ويبيعه, ويعذبه بكل هذه الوحشية؟

    لست أعجب فمن ليس لديه قِيم ومن لا يسير على منهج الرسول القآئل(حِب لأخيكَ ما تُحِبُّ لنفسك) فسيفعل كل هذه الوحشية ببرود

    أمّا المًضحِك المبكي حين يتهموننا نحن المسلمين بالإرهآب. !!عجبآ أما يرون صنيعهم في المآضي ومازالوا للآن؟

    لن أستطيع حقآ أن أصف شعوري بالمقت على هؤلآء القوم الذي زآد بعد قرآئتي لهذه الروآية

    أعجبني الكآتب الذي قضى 12 سنة في البحث والكتآبة في هذه الروآية ليُرينآ الأهوآال التي حصلت

    وكم كنت أتمنى أن يكون هنآك أشخآصُ مثله يبحثون ويثآبرون حتى يوصلوا لنآ معآنآة أشخآص بل شعوب ظُلِمت وما زآلت تظلم تحت شعآر ومسميّآت مضللة

    آمُل من كل قلبي أن تقرأوا هذه الروآية لكي تستشعروا معنى الظلم والحرية,,الخ بصدق

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    ملحمه رآئدة في بث روح الامل و قتل جذور اليأس والمستحيل سأعود مرآت كثيرة أقرأها .. اعجبتني وكفى ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أروع الكتب التي قرأتها ، تصوير الكاتب اليكس هايلي لمعاناة الأفارقة و العبودية كان رائع ، كما أن طريقة سرد الرواية جميلة جداً .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اسم الكتاب:جذور(قصة الزنوج في أمريكا)

    اسم الكاتب:اليكس هيلي

    عدد الصفحات :222

    #جذور :ملحمة عائلة أمريكية ،للكاتب اليكس هيلي، قصة يسجل فيها هيلي قصة جده السابع ذي الأصول الموريتانية، الذي اختطفه تجار العبيد، حينما كان بالسابعة عشر من عمره ،من إحدى غابات غامبيا ،حيث كان يعيش على ضفاف نهر بغامبيا، إلى أن تم اختطافه ومعاملته بوحشية طيلة فترة نقله، من طرف التجار الانجليز ،ليستمر عذاب كونتا كنتي، الذي لم يرض بالعيش كعبد بين البيض، وقرر عدة مرات الهرب لكن يفشل في كل مرة، كونه لايعرف طرق ومناطق امريكا، إلى أن تم قطع رجله بوحشية حتى لايحاول الهرب مرة أخرى .

    #سجل اليكس هيلي، الثقافة الافريقية في هذا الكتاب، من خلال عائلة كونتا كنتي ، كما سجل بحروف ذهبية في كتابه هذا، الانتهاك الرهيب للرق، والقسوة،و العبودية. إنه كتاب يكشف التاريخ الأسود للعبودية في أمريكا .

    #الكتاب يستحق القراءة خصوصا أن به جانبا يبرئ العرب من كونهم هم من اختطفو السود وباعوهم بأمريكا كون هذه الثقافةوالمعلومات سائده بافريقيا خاطئة فالإنجليز والبرتغاليين هم من اشتهروا بتجارة الاسترقاق في القرن السادس عشر .

    #hakima

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع جداً واود قرآته مرة اخرى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب الثامن / 2022

    رواية الجذور: Roots

    المؤلف: اليكس هايلي Alex Haley

    وفي 29 سبتمبر 1967 وقف الكس هايلي على رصيف ميناء أنابوليس في نفس اليوم الذى رست فيه السفينة التى جلبت جده من أفريقيا، وأصبح "كونتا كنتي" أحد رموز الثورة على العبودية، وسار على طريقه من بعده مالكوم أكس ومارتن لوثر كين ولقب كونتا بالثائر الافريقي محرر العبيد وتحولت بلده الأصلي الى مزار للسياح وبها مواقع اثرية عن قبيلة كونتا اعتبرت تراث حضاري

    #البحث عن العائلة

    هي قصة استمرت 12 عاما من البحث قادها الكاتب الأمريكي اليكس هايلي ليعرف تاريخ اجداده هي قصة حقيقية حدثت ولا زالت تحدث فبالرغم من اعلان لنكولن عام 1863 لكن الوضع لم يتغير لقد استمر العبيد عبيدا والسادة سادة الى عصرنا هذا بالرغم من وصول السود الى الرئاسة الامريكية واحتلالهم أعمق واهم المناصب لقد كتب اليكس كتابه عام 1976 ثم انتجت مسلسلا تلفزيونيا ليتم ترجمتها عبر دار رواق للنشر بجزئيين عدد صفحات كل منهما 394 صفحة

    # كونتا

    كونتا كينتي الأفريقي المسلم وهو من دولة غامبيا الأفريقية من مدينه جوفور كانت لغته الأصلية "ماندينغا" هو جد اليكس تتبع اليكس حياته بجهد بذل أليكس جهدا كبيرا على مدار 12 سنة للوصول إلى جذور عائلته وجده الأفريقي ..اتصل بدكتور متخصص في الشئون الأفريقية، وأكد له أن الأصوات التي رواها جده تعتبر من لغة افريقية "ماندينكا Mandinka".سافر للسنغال وقابل عدد من الرجال المسلمين الذين أكدوا له أن كلمة كين تاي قد تكون تحريف للقب عشيرة كنتا الشهيرة في جامبيا ، وبالتالي فعليه أن يقابل أحد "الشعراء المؤرخين" وهم رجال طاعنين في السن ويعدون بمثابة أرشيف حي متنقل للتاريخ غير المكتوب، وبالفعل عثر على أحدهم في قرية جوفيو وسافر دون أن يدري لقرية جده الأفريقي.

    قام الشاعر المؤرخ بعرض تلخيص جوهري لتاريخ عشيرة كنتا التي بدأت في "مإلى القديمة"، وذات يوم هاجرت إحدى فروع العشيرة إلى دولة "موريتانيا" ثم قام أحد أبناء هذه العشيرة ويسمي "كرابا كونتا كينتا" وهو رجل "مرابط" (من المرابطين أتباع الشيخ عبد الله بن ياسين) برحلة طويلة إلى أن وصل إلى الدولة التي تسمي جامبيا. وفي الوقت الذي جاء فيه جنود الملك ذهب كونتا إلى مكان بعيد عن قريته لكي يقطع بعض الأشجار ولم يشاهده أحد بعد ذلك إلى الأبد..."! وحينما أخبره الشاعر أن كونتا هو جده الأفريقي الذي يبحث عنه فرحت جميع قرية جوفيو، وذهب إليكس مع الرجال للمسجد الذي أدوا فيه الصلاة باللغة العربية وشكروا الله أنه أعاد لهم حفيد ولدهم الذي تم اسره من قبل تجار العبيد وبيعه كعبد في أمريكا وتحدثوا معه عن الطريقة الهمجية التي مارستها أوروبا في اصطياد الأفارقة وبيعهم كعبيد في أوروبا وأمريكا للعمل بالسخرة في مزارع العبيد دون أن ينالوا أي حقوق آدمية او يعاملوا كبشر حيث اهان الانسان أخيه وفرق بالمعاملة بسبب لون لا ذنب لصاحبه.

    # البداية

    قرية افريقية بسيطة ببساطة سكانها تعيش على الزراعة والبساطة في كل شيء نحن في غامبيا عام 1750 حيث ولد طفل مسلم لأبويين كانوا سعداء به عاش كونتا مع أسرته حياة هادئة، فقد كان اهله يتمسكون بالإسلام ، فعندما أصابهم يوما ما قحط فضلوا أن يموتوا جوعا على أكل الخنازير، وعندما بلغ كونتا السن التي تؤهله للعمل خرج لرعي بعض الماعز لوالده.بعد الرعي كان يذهب لكتّاب القرية لحفظ القرآن الكريم وتعلم اللغة العربية وعلوم الدين يذكر هايلي الكثير عن الحضارة الأفريقية، التي اشتهرت بمدنها الكبيرة ومزارعها وصناعها وحدادوها ودباغوها، ولكن ثروتها الضخمة أتت من طرق التجارة البعيدة في الملح والذهب والنحاس وغيرها.

    تجارة الرقيق:

    تجارة العبيد ومعاملتهم بطريقة غير أخلاقية للعمل في مزارع البيض حيث تم القبض على كونتا المحارب الذي حارب في فرق الفروسية والتدريب الذي اعتمدته القبيلة ليصبح رجلا قويا بعد زيارة اعمامه مع والده حيث خرج كونتا الى الادغال ليجلب خشب لطبلته بعد ان أدى صلاة الفجر صلى كونتا كعادته صلاة الفجر ، وفى أثناء ذلك سمع كونتا رفرفة حادة لجناحين ، تبعها صياح ببغاء فوقه ، واستدار الصبي ليشهد عددا من البيض يحاولون اقتياده ، حاول المقاومة قاتلهم لم يستسلم بسهولة ، ولكن أحدهم هوى بفرع الشجرة على رأس كونتا، لكنه وبالرغم من الدماء التي تسيل من رأسه المشقوق ظل يحاول الهرب ، ولكنهم أوسعوه بالضرب الوحشي وتمكنوا منه لقد ظل يقاتل من أجل من حياته ومن أجل عمر وأمه بينتا وأشقائه وعندما أصطدم فرع الشجرة برأس كونتا أصبح كل شئ اسود في عينيه .

    # رحلة العبودية في السفينة

    ربما تشعر أنك مجنون او بك مس من جنون هذا ما اعقده كونتا عندما وجد نفسه في ظروف غير إنسانية في مكان قذر وقد وصف اليكس هذا بانه أصعب ما كتب في الرواية حيث يصف في كلمات رحلة العذاب الطويلة التي تقطعها السفينة من ساحل أفريقيا إلى ساحل أمريكا الشرقي في رحلة امتدت لعدة أشهر عبر محيط متقلب الأجواء وفي مكان أقل ما يوصف أنه قبر ولنقرأ في الرواية وصف أليكس هيلي لذلك:

    استيقظ كونتا ليجد نفسه نائما على ظهره بين رجلين آخرين في حفرة من الظلام، كان كل جسده كتله من الألم والضرب الذي تلقاه لمدة أربعة أيام.

    سمع صوت الآنات المكتومة بكل اللغات، أخذ يدقق السمع فجاءت صيحة بالعربية من أحد الأسرى معه يقول: " الله في السماء ساعدني"

    ورغم أنه لا يستطيع أن يقعد على ركبتيه ولا يعرف حتى أين اتجاه القبلة فإنه أغمض عينيه حتى استلقى وصلى طالبا مغفرة الله.

    رفض كونتا الطعام الذي يقدم له، لم يكن طعاما إنما شئ صلب لا تتحمله المعدة.. كانت رحلة عصيبة، عانى فيها المحبوسون من آلام الأسر، الجوع، الرائحة النتنة من قياءهم وبولهم وبرازهم، وقرصات قمل الجسد، امتلأ كل المحبس بالقمل والبراغيث، والفئران ضخمة الحجم التي كانت تعض الجروح المتقيحة غير الضرب والاهانات لقد كانت رحلة صعبة امتدت عبر المحيط لأشهر قبل ان تصل السفينة الى مبتغاها ويباع كونتا لتبدا المرحلة القادمة كونتا العبدفمن الصعب وصف العذاب وموت الأشخاص ودفنهم بالبحر والمرض والجوع والضرب ضمن اية كلمات .

    # ملخص الجزء الأول

    تحدث الجزء الأول عن كونتا الطفل الحر الابي ابن افريقيا عن حياته بين اهله عادات افريقيا وطباعها والحروب التي خاضتها والثروات التي حاول البيض الاستيلاء عليها وعن حفظه القران وعن رعيه الغنم ومقاتلة رفاقه وسفره مع والده

    لقد شمل هذا الجزء كل ما يخص كونتا الابي وكان أصعب جزء فيه وقوعه في الاسر والرحلة الصعبة والمعاناة فكونتا قبل الاسر يختلف عما بعده لقد تغير كل شيئ .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قدموا لتلك الروايه بأنها أفضل ما كتب عن تجارة الرقيق وان منها اقتبس الكثيرين وتم تقديمها كمسلسل وفيلم سينمائي

    والواقع عندي ربما حتي لا تحصل علي تصنيف بين الروايات التي تناولت موضوع تجارة الرقيق وهي من الكثره والتنوع اذكر منها سكك حديد كارولينا السريه وأرض الله لأيمن العتوم وكذلك زرائب العبيد للكاتبة الليبيه بن شتوان وغيرها الكثير ليس الجزور تلك شيئ يذكر أن وضعت بمقارنة معها لا لغة ولا عمق بالروايه ولا أحداث

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قرأته واستمتعت به كثيرا

    تفاعلت مع ابطال تلك الملحمة الرائعه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الروايه ناقصه كتير جدا ازاي ابحد نشرتها بهذا الشكل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون