بيت الديب > اقتباسات من رواية بيت الديب

اقتباسات من رواية بيت الديب

اقتباسات ومقتطفات من رواية بيت الديب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

بيت الديب - عزت القمحاوي
تحميل الكتاب

بيت الديب

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • يتناهى إليها صوت الشيخ مصطفى إسماعيل الذي تعشقه، يصدح بسورة يوسف، عندما بلغت التلاوة مجلس النسوة ﴿قالت فذلكُنَّ الذي لُمتُنّني فيه ولقد راودتّه عن نفسه فاستعصم ولئن لم يفعل ما آمره ليسجننّ وليكونًا من الصاغرين﴾ سرحت مع التلاوة وتمتمت: ‫ جاتك ستين خيبة حد كان سألك

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • بوسع المرء أن يتحرّك ويصنع مصيره بدلًا من أن يستسلم لحياة راكدة مقيّدًا

    مشاركة من Walid Mandour
  • مثل مقامر يحاول التعويض؛ فيخرج بالمزيد من الخسائر.

    مشاركة من Walid Mandour
  • وأدرك بدر أنّ ابنته لم تعُد تشبه أمّها في الملامح فقط؛ بل في القدرة على إغلاق نوافذ روحها؛ فلا يرى منها شيئًا.

    مشاركة من Afnan💕
  • ژ

    مشاركة من أم علي
  • عندما أحبّ نازك وافق أبوه على زواجهما ممتعضًا؛ لأنّه عاش عشرين عامًا بقلق ضيف يستعدّ للعوة إلى داره في خان يونس، كي يموت هناك ويزوّج ابنه من فلسطينيّة تفهمه ويفهمها ‫ بعد أن طالت الحرب مع إيران وأكلت كلّ ما يمكن من شباب العراق.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وخرج من الأردن إلى العراق طفلًا، لا يتذكّر من حياته في عمّان إلّا لحظة الهروب، عندما أيقظه أبوه في ليلة حارّة خانقة، وحمله بنعاسه ووضعه في سيّارة انطلقت بهما. طلع الصباح في البصرة، التي لم يعرف من العراق غيرها.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • بعد أن طالت الحرب مع إيران وأكلت كلّ ما يمكن من شباب العراق، بدأت السلطة العراقية تحاول الضغط على المقيمين من الفلسطينيّين والمصريّين لكي يتطوّعوا في الجيش. كتبت نازك إلى خالها المهندس بالكويت لتدبير عقد عمل لمنتصر.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • طلع الصباح في البصرة، التي لم يعرف من العراق غيرها عندما أحبّ نازك وافق أبوه على زواجهما ممتعضًا؛ لأنّه عاش عشرين عامًا بقلق ضيف يستعدّ للعوة إلى داره في خان يونس، كي يموت هناك ويزوّج ابنه من فلسطينيّة تفهمه ويفهمها .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • يستمع إلى تحليلاته وآرائه السياسيّة، وقد بدا محيطًا بكل الأوضاع العربية يقول بطريقة تُثير الابتسام بقدر ما تُثير من الألم: ‫ ـ المخّ طري زيّ الخرا، وأنا شامم ريحة وحشة في الموضوع ‫ لم يكن الفرار من الغزو الأمريكي للعراق الفرار الأول لمنتصر.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • إنتي مين ياختي؟ ‫ ـ مسعدة يا حاجّة ‫ ـ مسعدة؟ وساكتة ليه ما بتشخريش يا نتاية؟ ‫ ـ وانتي ما كنتيش نتاية؟ ولّا بسّ أنا، عشان كان اللّي ف بتاعي على لساني؟! ‫ تعرف مسعدة أنّها ستبدأ في تذكيرها ...

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ياختي كفاية عيال بقى هتموّتيه؟ ‫ ـ عايزة بنت وهجيبها، إن ما كانش قادر، الرجّالة على قفا من يشيل ‫ تأكّدت العجوزان من أنّ هانم معضلة بلا حلّ ترسلان بأبناء عليّ وعادل إلى المدرسة وتجلسان معًا على الأرضيّة المدحدرة للفراندة، و قد تبادلتا طباعهما.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كان الرئيس فخورًا برحلته، يشعر بأنّه حقّق نصرًا جديدًا بالذهاب إلى الكنيست متحدّيًا الإسرائيليّين بالسلام ذهب إليهم بجاسوس أفرج عنه حتى لا يدخل عليهم بيد خالية، وردّ الإسرائيليّون على الهديّة بهديّة أخرجوا له عشرة من بين مئات من الأسرى .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • عند عودته من القدس نزل السادات سلّم الطائرة، وخلفه عشرة من الأسرى كانوا في عداد المفقودين، أخذت الكاميرا تستعرضهم شهقت مسعدة وارتمت في مكانها عندما رأت وجه عادل يملأ شاشة التلفزيون أمامها ‫ كان الرئيس فخورًا برحلته، يشعر بأنّه حقّق انجازا.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • دائمًا نائم. وعندما يستجيب مرَّة ويخرج إليهنّ، يتطلّعن إلى وجهه، يكدن يشددن الكلمات من لسانه. يقول:

    ‫ ـ كانوا بيرشّونا رشّ زي الناموس.

    ‫ لم تفهم النسوة سببًا للألم الذي يعاني منه

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وهذا ما حاول الشباب أن يشرحوه لمسعدة، لكنّها لم تفهم، أو لم تشأ أن تفهم، مهووسة بمصير آخر عنقودها ‫ تمضي مع أمّهات الغائبين، يجلسن مع أمّ العائد أمام دارها، على أمل أن يحكي شيئًا جديدًا تدخل المرأة وتعود إليهنّ على استحياء.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كان معجبًا بإصرار أخته على النجاح طوال اختفاء وفيق، لكنّه لم يشأ أن يضغط عليها لتواصل العيش مع ضرّة وتتحمّل سخافات تصرّفات الاثنين اللذين لا يحلو لهما الهراش إلّا وسط الجميع مثل الكلاب ‫ ـ طول الليل تضحك كأنّه بيزغزغها،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أشجار الكازورينا العتيقة نفسها، لكنّها هزلت وشاخت حتى إنّ بعضها لم يتبقَّ منه إلّا جذوع قصيرة نخرها السوس لاحظت أنّ الأشجار لم تعُد تحجب قرص الشمس الذي بدأ في الغرق وسط حقول القمح الصفراء في البعيد ‫ فكّرت في أنّها أيضا تغيرت. صارت عجوز، لكنها عادت مع ابنتها.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كانت الحكومة متحالفة مع إنجلترا بحكم اتّفاقيّة ملزمة، بينما يهتف المصريّون للألمان: تقدّم يا روميل، استبشارًا بالقائد الذي عبر بجنوده من برقة إلى العلمين فكّر سلامة في ضرورة عودة الأولاد من الزقازيق، خوفًا من القصف والاجتياح وبلطجة الجنود الإنجليز المحبطين في شوارع لندن.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1 2
المؤلف
كل المؤلفون