مصابيح أورشليم؛ رواية عن إدوارد سعيد > مراجعات كتاب مصابيح أورشليم؛ رواية عن إدوارد سعيد

مراجعات كتاب مصابيح أورشليم؛ رواية عن إدوارد سعيد

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب مصابيح أورشليم؛ رواية عن إدوارد سعيد؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

مصابيح أورشليم؛ رواية عن إدوارد سعيد - علي بدر
أبلغوني عند توفره

مصابيح أورشليم؛ رواية عن إدوارد سعيد

تأليف (تأليف) 4.3
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    كانت الرواية في فصلها الأول جميلة جداً حينما تحدث الكاتب

    عن شخصيات أيمن مقدسي وزينب نصري وعلاء خليل

    حتى أنني ابتسمت عندما ذكر بأنه كان يقرأ مع علاء خليل في الخنادق

    كنوع من الهروب من واقعهم المرير في أيام حرب الخليج الأولى

    وهو ما أفعله فعلاً في أيامي هذه كهروب من واقعي الدامي في سوريا

    :)

    ارتبكت جداً في فصل الرواية الثاني

    ففي المقطع الواحد عليك أن تخمن الشخصية التي تتحدث هذه العبارة أو تلك

    فالمذياع والتلفزيون وأصوات السياح المتناثرين يتدخلون بطريقة أو أخرى في الحوار الجاري بين الشخصيات

    وهو تدخل يضفي جمالاً على الرواية إلا أنه يربك القارئ في مواضع كثيرة

    كما أن الكاتب استعمل الكثير من أسماء شخصيات عالمية لكتاب وصحفيين وسياسيين

    ومجازات تعبيرية واقتباسات من التوراة وأسماء يهودية لطقوس وأماكن وأعياد و و و ..

    وهو ما قد يضع القارئ في متاهات هو في غنى عنها

    وخاصة لمن لم يكن ذا دراية بهذه الشخصيات أو الاقتباسات أو الأسماء

    أما فصل الرواية الثالث فاعترف أنني تجاوزته بسرعة

    ففيه الكثير من الخيال الذي لا طائل منه

    خاصة وأنني قد استطعت فهم محتواه مع سابقه بمجرد قراءتي للفصل الأول !!

    لا يحق لي أن أتجاوز حدودي مع كاتب نال جائزة البوكر

    ولكنني أعترف أن مضمون الرواية خذلني بعض الشيء

    مقارنة بعنوانها الخلاب

    تمنيت لو أنه حذف الفصلين الأول والثالث

    وأبقى على الفصل الثاني وأطال فيه

    جاعلاً بطل الرواية شخصية فلسطينية عادية ذاقت مرارة التشرد والنزوح

    وليس إدوارد سعيد

    آمل ألا تخذلني "ملوك الرمال" :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    لا أعلم تحديدًا لماذا يحترفرون تشويه الكتابة عن الأشخاص في ارواية!

    أو أنهم يرون أن هذه طريقتهم الخاصة لتقديم الشخصية، ربما بنزعها عن سياقاتها المعهودة فكريًا أو سياسيًا .. وتقديم رؤية إنسانية .. خيالية هنا للشخصية وعلاقاتها بالآخرين

    .

    علي بدر روائي متمرس يطرح بين ثنايا هذه الرواية ومن خلال رحلة عابرة للزمان والمكان عددًا من الرؤى لكلٍ من "أورشليم"/ القدس .. وإدوارد سعيد .. وغيره من مجايليه

    كان سقف توقعاتي لهذه الرواية أكبر من ذلك

    .

    ومع هذا لا أرى أنها خذلتني تمامًا

    ربما يشفع لـ علي بدر هذه المرة، ذلك الأسلوب الذي انتهجه في كتابتها، ذلك أنها ليست رواية مباشرةً وإنما ـ كمـا ذهب ـ مسودة لـ رواية كان آخر ينتوي أن يكتبها، لذا فهو يعرض في فصلها الأخير أفكارًا قد ينشأ عنها رواية محكمة فيما بعد ..

    .

    .

    .

    .

    الرواية متاحة الكترونيًا

    ****

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    اولاً شكراً لأبجد على الاهتمام والحديث عن هاذا المفكر الروائي في كتاباته المبدع في رسم الذكريات ادوارد سعيد ، كان حلمي ان التقي به ولكن للقدر اولوياته فستحقها وانا بدوري تألمت كثيراً ولكن بعد مضي السنين سرعان ما اكتشفت ان ادوارد سعيد كان غائباً ككتله لحميه فقط وكان حاضراً بقوه بفكره وادبه ومذكراته الروائيه بتفاصيلها عنه والتي حفظتها انا كما حفظت ايضاً وما زلت اقرأ ولم يتبقى سوى القليل من كتاباته السياسيه التي تبهرني وفلسفاته الادبيه لم تكن الا من خلال تجاربه في حياه كانت طويله والتي لم اتمكن من الحاق به فيها ... مع ذلك تمكنت انا من استنساخ شخصيته من خلال طريقة تفكيره التي باتت سهله او بات تقليدي له سهلاً فعندما اجلس مع معارفي واصدقائي في لقائاتنا الفكريه الادبيه الفلسفيه ويبدأ النقاش لا اعرف كيف اشعر بأني ادوارد بكلماته وانتقاء المصطلحات وأسلوبه في الحركات وطريقة حديثه الفلسفي واتابع حديثي معهم عن طريق ثغره في خيالي تطل خارجاً واشعر بأني اسرق منها منك وعنك ادوارد حين يحاولون طي صفحهً من الحديث وأرغامي بأقناعي بآرائهم ولاكني لا انكر انه اسلوب وشعور رائع في الفلسفه التقليديه والواقعيه لي وما زلت اعتذر لك فقد اعتذرت لك وزينت مكتبتي بك . شكراً شكراً ادوارد ثانياً .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون