تحت سماء كوبنهاغن > اقتباسات من رواية تحت سماء كوبنهاغن

اقتباسات من رواية تحت سماء كوبنهاغن

اقتباسات ومقتطفات من رواية تحت سماء كوبنهاغن أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

تحت سماء كوبنهاغن - حوراء النداوي
تحميل الكتاب

تحت سماء كوبنهاغن

تأليف (تأليف) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الفصحى .. تضحكني هذه اللغة .. أظن بأن العرب هم الوحيدون في العالم الذين يكتبون ويقرأون لغة لا يتحدثونها !

  • حين تحبّ امرأة ستتعلم كيف تزرع في الحياة حياة .. وحين تحبك امرأة ستعرف كيف تنبت في الحياة حياة

  • أفكّر كم هي غريبة بداية الحياة.. الطفولة التي تتشرب كل حدث وقول مهما كان صغره لتُبنى حياتنا على إثرها إما على يقين وإما على كفر.

    مشاركة من إيمان حيلوز
  • " جمالها بريء ، غير صارخ ، وهو رغم براءته عادي ، سقط في قلبي دون وعي مني ، ثم من بعدها بدأ يُفرّخ في قلبي بتتابع مذهل ، مثل قنبلة عنقودية إنتشر فيّ ، وأنا أحب جمال المرأة الذي لا يدعوني إليه بشدة ، وأفضل ذلك الذي أمّر به في طريقي دون إنتباه ثم أعود فألتفت نحوه كأني لمحت عزيزاً "

    مشاركة من فاطم تقريباً
  • "الوطنية هنا لا تعني الشغف الواجب بالوطن كما هو معروف بالنسبة إليكم يا من تهيمون في أوطانكم ترفاً .. الوطنية هنا هي أن تعرف الكثير القليل عن وطنك،وأن تلوك مفاهيمه الأصلية على قدر إستطاعتك ،وأن تمضغ لغته بين فكيك ثم تخزنها خلف لسانك مثل القات

    و لا بأس إن كنت فلسطينياً أن ترتدي كوفية فلسطينية ، وتحمل قضية عمرها ستون عاماً على كتفيك ، أو إن كنت عراقياً ن أن تعلّق الخارطة حول جيدك وتشتم "صدام" معتبراً إياه السبب الأساس لتعكير يومك ، ثم تخلق معركة مع ذباب وجهك مبرهناً على عراقيتك .. أو إن كنت إيرانياً ، أن تتعمد ترك لمحة من لكنتك الفارسية على لغتك الدنماركية ، ولا ترضى أن يفرش بيتك بغير سجاد حملته معك من إيران ، .. أو إن كنت تركياً ، أن تأسف على بقية خلق الله لأنهم ليسوا أتركاً ، وتستمر في الحديث بالتركية مع الأغراب حتى وإن أقسموا لك بأنهم لا يفهمون جنس كلمة مما تقول ، أو إن كنت باكستانياً أن تعلن بين حين وآخر فخرك العظيم بإنفصالك عن الهند ، وترتدي ثيابك التقليدية بعد الظهر لتتبختر فيها في شوارع كوبنهاغن عصراً ،ثم تأكل الكثير ، لا بل الكثير جداً من الكاري ."

    مشاركة من فاطم تقريباً
  • “لو .. لو .. أكره هذه الكلمة لأنها تلوي ذراع التَفاصيل، ولاَ تترك لي أملاً أعتاش منه”

    مشاركة من zahra mansour
  • "إبتسمت لها كثيراً تلك الليلة ، أكثر مما تتحمله هيبة رجلٍ مقابل إمرأة . "

    مشاركة من فاطم تقريباً
  • “مثيرون للشفقة أولئك الذين يختارون البغض لينطلقوا الي العالم عبره..فهو لون قاتم وكئيب، لايوحي بديناميكية ما.”

    مشاركة من zahra mansour
  • “أكتشفت سريعًا أنني مغبونة في هذه الحياة لأنني وُلدتُ فيها أنثى”

    مشاركة من zahra mansour
  • "حلمت بالموت فعلاً ،كنت أصغر من أن أفكر فيه ،وكان هو أعظم مني و لا شك ، لعلي تجرأت عليه تملقاً لعظمته ،وأنا لا أتخيله يتنازل ليجيء حدي ،ويقتلعني ببساطة من أحضان سنواتي الأربعة عشرة؟

    طلّته هائلة،إنتظاره مرغوب،ومجرد تفكيري فيه يعظمني،إنني أكبر معه ولتفاصيله

    لا أدعي أني لم أكن أهابه أو أهاب المجهول الذي يحويه ، لكني كنت قد وصلت بتفكيري إلى الإستسلام لمجيئه الحتمي ،واكتشفت أثناء تعمقي في التفكير فيه أن الموت هو الحالة الوحيدة التي إتفق عليها كل الناس ..

    مدهش أن ينكر الإنسان خلقه ولا ينكر فناءه."

    مشاركة من فاطم تقريباً
  • بل إنها شربت أكثر مما ينبغي فصارت تقيء كل ما بها ...فقائنا جميعا

    مشاركة من فريق أبجد
  • “تراها العطور قد أُخترعت لغرض استخدامها في أجواء مناسباتنا حتى ينصهر رذاذها بذكريات تُخلّف؟؟”

    مشاركة من zahra mansour
  • “اذا أردنا أن نحرك الكون بغير الحب ، فسنفعل ذلك بكل ما هو عكسه .”

    مشاركة من zahra mansour
  • لأنني احبك جداً سيدي،لم أرد أن أملكك..ولن أفعل.

    ليس لأنني لا أقدر،بل لأنني لا أريد.. ليس لي فكرة ان يكون رجلي مملوكاً لأحد ._ إذا ما أغفلنا أنك بالفعل مملوك لامرأة أخري -بل لأنني لا أشبع من حبك.. لا أريدك ان تكون لي ، فأنا يحلو لي كثيراً أن تكون لك

    مشاركة من Arinas
  • الواقع ليس مثل الرسوم المتحركه التي ادمنتها في طفولتي الرتيبة, حيث الشرشر مطلق, والخير خير مطلق, الواقع ذائب , متهالك بنيانه بعضه على بعض,طبقه من خير واخرىمن شر تنبعج الواحده منها الاخرى. بنيان خرب وقديم اكل عليه الدهر وشرب

    مشاركة من shmookturki
  • حلت المصيبة فوق رأسي, فشعرت كأنني هرمت فجاة. ورغم كل الاعوام التي تراكمت فوق كتفي الفتيين لم اغد من اهل العزم الذين تفصل العزائم على قدرهم.. بل بت ضعيفا امام اعدام اخ في ريعان شبابه حتى كدت اتفكك من الحزن عليه, الى ان رأيته في المنام يأكل الطعام ويمشي في الاسواق.. حينها فقط شفيت من حزن آني, ليبقى بعدها اخي ذبحة غائرة في عنقي امشي بها بين الناس.. وحدي لا انساها وهم سرعان ما فعلوا.

    مشاركة من Nour A. Mohammed
  • “لعل الغربة تعطيك كثيراً حين تكون فرداً ، وتأخذ منك أكثر حين تصبح جماعة!”

    مشاركة من zahra mansour
  • “الخوف من الشيء هو الوجه الآخر للفتنة به”

    مشاركة من zahra mansour
  • “مدهش أن ينكر الانسان خلقه و لا ينكر فناءه”

    مشاركة من zahra mansour
  • “عشقتك بالقوة التي يعشق الرجال بها النساء. لا بالانكسارة التي تعشق النساء بها الرجال”

    مشاركة من zahra mansour
1 2
المؤلف
كل المؤلفون