الحب في زمن الكوليرا - غابرييل غارسيا ماركيز, صالح علماني
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الحب في زمن الكوليرا

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

ربما يكون أهم ما في "الحب في زمن الكوليرا" هي تلك الحيرة التي نجد أنفسنا غارقين فيها منذ بداية الرواية حتى آخرها. وإن الدهشة التي أصابتنا في "مائة عام من العزلة" لكفاءتها العالية، تصيبنا عند قراءة هذه الرواية. غير أنها قادمة من طرق أخرى. هنا كل شئ ممكن، كل شئ يتحول إلى الممكن، ويظهر بعد معرفة الأحداث بأنه لم يكن بالإمكان حدوثها بشكل آخر. أما الفكرة الثابتة في هذه الرواية فهي أنها "رواية حب"، ويكتب المؤلف عن روايته فيقول: "إن هذا الحب في كل زمان وفي كل مكان، ولكنه يشتد كثافة كلما اقترب من الموت"
عن الطبعة
  • نشر سنة 2004
  • 445 صفحة
  • ISBN 2843050987
  • دار المدى للثقافة والنشر

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.9 313 تقييم
1784 مشاركة

اقتباسات من رواية الحب في زمن الكوليرا

لم تكن تتصور أن الفضول هو أحد مصائد الحب الكثيرة

مشاركة من ريم القحطاني
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الحب في زمن الكوليرا

    321

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    #تحدي القراءة 2016

    #كتاب ما يقارب 500 صفحة

    يحكي غارسيا ماركيز قصة حب بين فلورانتينو أريثا و فيرمينا داثا. القصة التي بدأت بعبارة " حسنا، أوافق على الزواج منك ان أنت وعدتني بألا تجبرني على أكل الباذنجان" مكتوبة على قصاصة ورقة طويلة منتزعة من هامش دفتر مدرسي و تتنهي مع آخر صفحة بهذه الفقرة:

    "- الى متى تظن بأننا نستطيع الاستمرار في هذا الذهاب و الاياب الملعون؟

    كان الجواب جاهزا لدى فلورانتينو أريثا منذ ثلاث و خمسين سنة و ستة شهور و أحد عشر يوما بلياليها. فقال:

    - مدى الحياة. "

    اذن هذا الحب الذي استمر ثلاث و خمسين سنة و ستة شهور و أحد عشر يوما بلياليها و الذي قضته فيرمينا داثا مع زوجها الدكتور خوفينال ماركو اوريليو اوربينو العائد من فرنسا بعد اكمال دراسته و الذي يحضى بفضل اسمه العائلي بمكانة عالية في مجتمعه، قضاه فلورنتينو أريثا محاولا مداوات حبه لفيرمينا بحبه لنساء كثيرات مررن بحياته من أرامل و مطلقات، هاربات من مستشفى المجانين و أخيرا مع فتاة صغيرة من أقرباءه كان ولي أمرها يستلمها من المدرسة في نهاية الأسبوع، و التي فضلت الانتحار عندما تخلى عنها فلورنتينو و فضل قضاء بقية عمره مع حبيبتة الربة المتوحة -كما كان يسميها- التي ضل وفيا لحبه لها أكثر من نصف قرن على متن سفينة تابعة لشركته; شركة الكاريبي للملاحة النهرية التي ورثها عن عمه ليون الثاني عشر لوايثا.

    و بين هذا و ذاك تطرق ماركيز الى فترات الحب التي عاشها الأبطال الثلاث من مراهقتهم الى الزواج ف الشيخوخة و موت خوفينال و بقاء أوريليانو فقط مع فيرمينا داثا ربته المتوجة كما كان يتمنى هو.

    بعد قرائتي لعمل آخر من أعمال ماركيز بقي علي مشاهدة الفيلم المقتبس من هذه الرواية و مطابقته مع ال445 صفحة التي قيدتني معها مدة شهر كامل.

    Facebook Twitter Link .
    10 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الحب في زمن الكوليرا

    3 من 5 نجوم

    الروابة حاصلة في البداية علي جائزة نوبل

    و ماركيز بشكل عام حسن ادب امريكا اللاتينية ووضعه علي الطريق ليكن من روائع الادب العالمي

    اجمل ما في الكتاب انه بيتكلم عن فترات الحب ففترة المراهقة فترة الجواز فترة الشيخوخة ولكن هذا كان لفيرمينا داثا (بطلة الروايه فقط ) اما فلورينتو اريثا فهو قفز من المراهقة للشيخوخة

    ابطال الرواية

    فلورينتو اريثا

    ذلك الطيف الشبح الرومانسي غريب الاطوار احب فتاه في فترة مراهقته و ظلا يتبادلا الرسائل و لم يياس يوما من تهديد والداها

    اصابه الحب بمتلازمة اشبة بالكوليرا

    ظل يحبها الي ان تركته هي عندما تخطت مرحله المراهقة لانها كانت لا تجد فيه شخص بل شبح

    تالم وحده ظن انه يستطيع مداواه الحب باكثر من حب كما كان يقول

    _( “لقد تعلم فلورنتينو اريثا معها ما كان قد عاناه كثيرا دون ان يدرك كنهه : هو أن بوسع المرء أن يعشق عدة أشخاص في الوقت نفسه ، ويتألم الألم ذاته لهم جميعا ، دون خيانة أي منهم”

    فغرق في لذه المتعه الجسدية فاكتشف الارامل و المطلقات و الهاربات من مصحات الامراض العقلية

    و الفتيات الصغيرات رغم كبر سنه

    كان متعلق بامرأه واحده فقط التي عشقها في مراهقته ( فيرمينا داثا )

    فيرمينا داثا

    مرت بنفس حالة الحب الملتهب الذي مر به فلرينتو اريثا معه في سن المراهقة

    و لكنها تزوجت بالطبيب خوفينال اربينو من اجل مكانة اجتماعية مرموقة

    كانت تحبه و لكن بعد الزواج في رحلات باريس و لندن

    اكانت تحبه حقا ؟ ام ان “الأمن , النظام , السعادة هي أرقام ما ان تجمع مع بعضها حتى تتحول مباشرة الى شيء كالحب : الحب تقريبا . ولكنها ليست الحب !”

    كبرا معا و مرا بتجربة الخيانة الزوجية

    حتي توفي خوفينال زوجها

    بعد اصرار فلورينتو علي عوده العلاقة بينه و بين فيرمينا عادا لبعضما بعد انتظار 51 سنة عادا متحررين من السن كاسرين قيدا ان الحب له سن معين و من الكلفة و المظاهر الاجتماعية و تقاليد الزواج هاربين في الحب من اجل الحب بهروبهم في قمرة سفينة

    مكتشفين الام الشيخوخة معا ان الحب يزداد كثافة كلما اقترب من الموت

    سلبيات الرواية

    التطويل في الوصف و حشو الكلام الزائد و تكراره بين فصول و فصول

    وصف مواقف ليس لها علاقة بالأحداث

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أعتبرها أجمل عمل أدبي قرأته في حياتي. قرأتها عدة مرات.

    عبر حدوتة حب عادية جداً، يحكي ماركيز روايته. رغم أن النهايات السعيدة سخيفة عادة، فنهاية الرواية السعيدة كانت النهاية الوحيدة المنطقية و المقبولة و القابلة للتصديق.

    هذه رواية من نوعية الكتب التي تنتهي منها و البسمة على وجهك، و أمل هائل يملأ قلبك.

    اندهشت جداً حين عرفت أن ماركيز حصل على جائزة نوبل قبل كتابته لتلك الرواية.

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    ؛

    ؛

    ترددتُ كثيراً قبل كتابة رأيي في هذه الرواية، لأن الحب ليس أمراً أرغب في الحديث عنه. لو كنت قد قرأتها قبل الآن لاختلف الأمر، لربما استنزفتُ من الحبر والأوراق أكثر مما يجب، ولكن للأسف يبدو أنني تأخرتُ كثيراً.

    .

    لم تُفلح هذه الرواية في زعزعة إيماني بأن لا حب حقيقي على وجه هذه الأرض، وأن كل اختلاجات المشاعر ليست سوى أمر آخر قُبض عليه في لحظة إحساس عارم واقتيد إلى زنزانة الوهم القائمة في آخر عتمة اللاوعي وأُلصقت به تهمة (الحُب).

    .

    كل ما قرأته كان خيالاً موغلاً في الواقعية، أصابني بالدهشة والذهول. كيف استطاع المدعو ماركيز أن يكون عبقرياً وذا بصيرة إلى هذا الحد؟! كيف أمكنه أن يطهو لنا قطعة حبٍ اجتزّها من خاصرة الحكايات القديمة؟! كيف يملك هذا القدر من المهارة والدقّة ليستطيع وبيدٍ واحدة أن ينكأ الجروح التي برأت منذ زمن ويرشّ عليها الملح من جديد ثم وبكل النُبل في هذا الكون يرسل إلينا باقة وردٍ مرفقة ببطاقة ذيلّها بتمنياته القلبية لنا بالشفاء؟؟!

    .

    لا رغبة لي في الكتابة عن أسلوب ماركيز ولا عن عبقريته لأني لست أهلاً لذلك، سأكتفي بقول أن هذه الرواية تحمل من الحب ما يقوّس ظهر الورق، ومن الصبر والأمل ما يشيب له المداد. كانت حلماً طويلاً أُرجئ الصحو منه. وقصة لذيذة ترويها جدةٌ مُحاطة بأحفادٍ مشدوهين وفاغري الفاه يهشّون النعاس بعيداً لحين بلوغ النهاية.

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    هذه الرواية صورت النساء كمخلوقات حقيرة ليس لها هم سوى قضاء وطرهن في الفراش، فكل امرأة في نظر الكاتب على لسان بطله هي خائنة وزانية بالفطرة.

    هذا الكتاب هو ذكريات لرجل زان ومغامراته الجنسية مع النساء، لا أكثر ولا أقل. أما من يقول بأنها رواية حول الحب فلم يفهم ماهية الحب بعد!! ولا داعي للرد بأنها وجهات نظر فبعض الأشياءالثابتة التي تخضع للسنن الكونية والنواميس الفطرية قرنا بعد قرن، ليس فيها وجهات نظر.

    رحم الله المنفلوطي.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية حب ولكنك لن تستطيع تخمين نهايتها على الإطلاق وسوف تصيبك دهشة عندالانتهاء منها .. فلورنتينا إريثا الذي حوّل الحب من مجرد مشاعر كامنه تجاه شخص ما إلى متلازمة لها أعراض بل ومرضاً مزمناً .. لا تتوقف عن السرد يا ماركيز .. لا تتوقف عن الحكايات!

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كيفية التحميل ؟

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    بداية من العنوان

    حينما كنت أسمع عن " الحب فى زمن الكوليرا " كنت أقول لابد أنها رواية مأساوية تتحدث عن حب بين اثنين فى ظروف صعبة ومعدمة وفى جو يعكر صفاء الحب بينهما الفقر المدقع ، ومما يزيد الأمر مأساوية هو أن يصاب احدهما بالكوليرا ، ويتوالى الصراع بين الحب والموت ، الحب والفقر ، الحب والمرض ..إلخ

    وبذلك تكون الرواية رائعة ..

    لإنه بالتأكيد ماركيز _وكنت قد سمعت عنه كثيراً بأنه عالمى،ولم تنجب الرواية مثله من قبل_ سيتناولها بأسلوبه الذى هو قطعاً ساحر وعالمى وبشكل سيجعل دموعى تفيض أنهاراً من بؤس الأبطال ومأساوية الحكاية..

    فأفاجأ بأنه ليس هناك من مأساة من هذا النوع على الإطلاق ..

    ولنترك العنوان ولنتحدث عن صلب الموضوع

    إننى لتكاد تنفجر مرارتى ، ويقف قلبى معاناة بسبب هؤلاء الذين يتنادون بالقيمة والهدف والرسالة والمضمون الذى يحمله الأدب وما إلى ذلك ..

    بحيث أن يعمل الأديب واعظاً ، فيعظ الناس ويدعوهم بالحكمة والموعظة الحسنة ، لا أديباً يتحدث عن مشاعر إنسانية ، وعن الإنسان المتناقض المكابد للحياة فى شتى صور المكابدة وغربة هذا الإنسان ووصفها داخل مجتمعه السحيق الميت ..

    واريد أن اسألهم سؤالاً : أين هى الموعظة والقيمة والهدف والرسالة فى تلك الرواية ؟

    الرواية ليست فيها أى قيمة أو محتوى وعظوى ، أو هدف أو رسالة

    القضية كلها : فلورينتينو أريثا الشاب الكئيب الخجول الصامت يحب فيرمينيا داثا الفتاة الجميلة الصغيرة المراهقة، ويعيشان فى قصة حب أسطورية تتخللها الرسائل العاطفية ومعزوفات الكمان الساحرة التى يعزفها لها على مقربة من منزلها..

    ولكن قصة الحب تلك يعترضها عدم موافقة الأب عليها ، والذى يترتب عليه هجر المدينة بابنته ..

    لإجبارها على تركه ونسيانه

    يعود بعد فترة ، ويوليها مسئولية المنزل بعد طرد عمتها التى تسببت فى مد جسر التواصل بين العاشِقَين ،وبينما هى تتجول فى السوق يتبعها فلورينتينو صامتاً دون أن تشعر .. إلى أن يحدثها فتقول بدون مبرر موضح فى الرواية أن الأمر قد انتهى .. لتنهى بذلك قصة الحب العميقة بلمسة زر . رغم أنها قبل ان تقول هذة الكلمة كانت تقول لنفسها لحظة وقوع عينها عليه .. " ياللرجل البائس"ـ

    وبعد ، ترفض فيرمينيا مقابلته مرة اخرى ولا حتى الرد على رسائله ، فيبتعد بعيداً منشغلاً بالعمل مع عمه ليون ..

    وفى تلك الاثناء يظهر فى الصورة العائد من اوروبا د.أوربينيو الذى يحب فيرمينا بمجرد رؤيتها ..

    وبعد فترة يتزوجان .. رغم معارضتها فى بادئ الأمر ..

    ومع الوقت تحبه وتنسى "أريثا" ثم يموت خوفيينال أوربينيو[الرواية تبدأ بالمناسبة من موت خوفيينال ثم تدور فى منطقة فلاش باك تمتد لمئات الصفحات] ويعود فلوربينيو لمراسلتها.

    تمتنع عن الرد على الرسائل فى بادئ الأمر .. ثم سرعان ماتستجيب للرد ومبادلته المراسلة التى سرعان ماتتطور وتصبح جلسات منزلية أسبوعية ..

    وبعد فترة يصطحبها فى رحلة نهرية بالسفينة .. وتنتهى الحكاية وهما فى حكم المخطوبين ..

    تـبــاً :ـ

    أين هى القيمة والمعنى والرسالة التى يبغى ماركيز توصبلها يا أرباب الفن بمضمونه ومحتواه وسلاطاته وباباغنوجه؟

    الحكاية كلها : شخص يحب امرأة ، تتزوج من آخر ، يموت ، ترجع للأول..

    يقولون أن الحب فى زمن الكوليرا أفضل بمراحل من مائة عام من العزلة التى كانت السبب الرئيسى فى حصول ماركيز على "نوبل" عام82

    والتى لا تقل شهرة عن " الكوليرا".. ماذا إذن ؟

    لماذا يصدّرون لنا ماركيز كأنه الذى لم تأتِ به ولّادة .. وليس له مثيل..

    .

    الرواية رائعة ، وماركيز أسلوبه رائع ، ولكنه ليس بذلك التقديس والتأليه والرفعة التى يعطونها له عن سائر الكـُتاب..

    ..

    ..

    وقد كنت من قبل قد أحببت محفوظ وذكرت أنه علم فى دنيا الرواية .. و من النجوم الزاهرات فى سماء الأدب..

    فهونوا من شأنه بعد أن نظروا لى نظرة امتعاض مصاحبة لمط الشفاه وقالوا:وماذا يأتى محفوظ بجوار قامة عالية كماركيز .. محفوظ أديب جيد ، ولكنه ليس بقامة كقامة ماركيز..

    وأحب أن اقول: يا الله ، من ذا الذى أخبركم أن ماركيز أصلاً يأتى شيئاً بجوار محفوظ ؟؟

    إننى لا أريد ان اقارن رواية لمحفوظ مع الكوليرا فمحفوظ سيطيح به

    من الممكن ان نقارن ماركيز على سبيل المثال بمحمد المنسى قنديل

    وربما قارننا " الكوليرا" بقمر على سمرقند ..

    ولكن محفوظ .. فلا وألف لا..وستكون المقارنة ظالمة لمحفوظ وفى غير صالح ماركيز لو كانوا يعقلون

    إن فصل واحد من فصول الحرافيش العشرة .. تطيح بكل أعمال ماركيز

    والمعانى والأسلوب والاقتصاد اللغوى والتكثيف والترفع عن الخوض فى تفاصيل لن تسمن ولن تغنى من جوع التى احتوت عليها الحرافيش تطيح بالكوليرا

    فلماذا عقدة الخواجة..؟

    ولماذا نحط من شأن انفسنا فى مقابل أشخاص ليسوا أجدر ممن هم عندنا

    --------------------

    فى الأخير : أحب أن اقول : إن الرواية رائعة حقاً على سبيل القص .. وربما استفاد ماركيز من العمل كصحفى واستفاد من ثقافته الواسعة .. فهذة الرواية مكتوبة بيد بروفيسور رحالة ..

    وإن كان قد أطال فى الوصف لدرجة جعلتنى املّ فى بعض الصفحات ، ولكنه سرعان مايجعلك تتشوق لإكمال الرواية ..

    وإذا كان لابد من موعظة : فهو تعليم الناس ألا ينساقوا وراء آراء البعض المنبهر بكل ماهو آتٍ من الخارج.

    *****************************

    وفى النهاية أحب أن أشكر صديقى كريم أحمد الذى يعيرنى تلك المطبوعات ذات الثمن الخارج عن مقدرتى .. ولولاه ماكنت قد استطعت قراءتها إلا بعد أمدٍ بعيد

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مع الزحمه الموجوده اللى موجوده فى الروايات الحاليه واسلوبها بنحتاج نرجع للاسلوب الارقى ونتعلم فن الروايه بجد ... على الرغم من شعورى ف بعض الاحيان بالملل والابتعااد عن الكتاب لكن برجعله واقراه فيه حاجه بتشدنى غير اننه بيعرفنى عن فتره مبهمه بالنسبه لى ومدينه ايضا مبهمه بالنسبه لى الا انه بالاضافه لذلك بيورينا الحب من منظور جديد اصبح نادر ان لم يكن غير موجود اساسا فكلنا يامل ان يكون لديه مثل فلورنتينا اريثا ذلك الذى يحب بكل كيانه وعلى الرغم من نذواته الا انه لم يكف يوما واحدا عن حب من عاش لاجلها .. ولم ينسى الكاتب ان الحب ايضا انانيا والمحب اكثر انانيه فهو قد نسى كل من حوله لمجرد رحله مع من احب لدرجه انتحار صغيرته التى اعتقدت انها هى كل حياته ولكن لم يكد ان ينساها لمجرد ظهور الحب الاول ف حياته .... خلاصه هذا هو الادب الراقى اللى بتمنى انى اقراه واتمنى ان كل من لديه موهبه الكتابه ان يتعلم من هولاء وليس من الادب الدارج الان ...

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ليس من السهل أن تعجبني رواية عن الحب لكن هذة ليست أي رواية هذة رواية عظيمة عن حب يتحدى الزمن رغم كل شيئ وأن كانت من طرف واحد فهي جميلة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اعجبتني، فالقلب يبقى على حاله مهما امتد به العمر، والمشاعر النبيلة تستمر إلى الازل من دون تطلب أو الاخذ في المقابل.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لن اقول اكثر من ان لا الزمان والمكان يحددان من يقع في الحب

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    إنها من الكتب النادرة التي أقف أمامها عاجزة عن وصفها ولو بنصف كلمة فقد نقلتني لمدة يومين للعيش في أمريكا اللاتينية بحالة صدمة، صدمة بواقع سكانها المعيشي السيء، تعايشهم مع المخلفات والنفايات وكأنها جزء آخر من الطبيعة وحتى رفض بعضها إصلاحها، والأصعب من ذلك تعايشهم مع ضحايا الكوليرا وجثثهم المتناثرة في البحر أو التي تملأ مدينة كاملة بعضهم يمحمل علام الرصاص الرحيم وبعضهم لا

    وقد أضاف إلى هذه الرواية شيئاً من الروعة أيضاً، قدرة الكاتب على تصوير طبقات مجتمعه المتخلفة الفقير والغني، الكبير و الصغير، الأرامل والمتزوجات ليقدم تحليلاً نفسياً متكاملاً لشخصياتهم

    من أجمل ما قرأت بالنسبة لي لأنها استعرضت أمامي حياة شعب بأكمله، وهنا كانت في فترة زمنية معينة تحكمها الكوليرا ليتحدى ماركيز الموت والكوليرا بالحب

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    في تلك الضاحية الهادئة ، ذات التقاليد الغرامية الجميلة، فيما البيوت القليلة متخفية وسط حدائق وارفة ، تبدوا وكأنها شيدت لإخماد حماس العشاق المتخفيين ،هل يسمح منطق الحياة لرجلين تدلها لسنوات طويلة في حب المرأه ذاتها ، بأن يموتا بالطريقة نفسها ؟؟؟؟؟

    الرواية مليئة بآلآم الحب أكثر من الحب ، حيث مازال فلورينتينوا إريثا يتعاطى كل ليلة جرعات مسكنة من الحب المسروق في مخادع الأرامل والمتزوجات البائسات خلال نصف حياته ومحاولة استبدال حبها الخادع بعاطفة دنيوية مجنونة، لكن لم ينسيه إياها رائحة الياسمين الذابل في الورق حيث كانت هي قصائده الشعرية التي لازال يكتبها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ادب عالمي بامتياز لكاتب عالمي أيضا ،، تتميز الرواية بوصفها الدقيق والشرح الذي في بعض الاحيان يكون مملا، و بعض الأجزاء من الرواية تتطلب تركيزا لفهمها، كما أن ماركيز اعتمد أسلوب الذهاب بعيدا ومن ثم الرجوع إلى الوراء ، أحداث القصة جميلة وحزينة بعض الشيء، نهايتها جميلة جدا أنصحكم باقتناءها.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    إنها أسطورة الحب الخالد الذي يتحدى كل العوائق الوهمية المتمثلة في الزمان والمكان والظروف الاجتماعية وحتى العمر..

    هذه الرواية من أروع ما قرأت..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كانت تقابله دوما دون الادعاء بأنها تحبه ودون مطالبته بان يحبها , ولكن على امل العثور على شيء يشبه الحب , انما دون مشاكل الحب

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة استمتعت بقرائتها وجعلتني اعيش احداثها بكل مشاعري واحاسيسي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    جميل

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    #رواية_الحبُ_في_زمن_الكوليراَ

    #للكاتب_غابرييل_غارسيا_ماركيز.

    عدد الصفحات:445.

    - لقدْ إحتفظْتُ بعذريتيِ من أجلكِ !!!!

    مهلا القائل رجلْ و ليس إمراة إذ كلنا ننْسبُ العذريةَ للمرأة 😒 دائماً ، فبينما أن يقول هذا الكلام رجل و يدعي حِفاظهُ على حبهِ و وفاءهِ لمحبوبتهِ الأولى و الأخيرة نجدهُ بالمقابل لم يتوانَ عن تغيير عشيِقاتهِ و خليلات السرير كما يغيرُ جواربه أو أكثرْ !!!

    - يحكي ماركيز في هته الرواية قصة شاب يدعى فلورينتينو أريثا متمرن في وكالة البريد يوصل برقية إلى أحد الزبائن و تلتقي عيناه بالصدفة بعيني فيرمينا داثا( إبنة الزبون) و كانت هذه النظرة العابرة أصل كارثة حب لم تنته بعد مرور نصف قرن من الزمن ، ليسهر بعدها فلورينتينو آلليل يكتب لها الرسائل الغرامية يرفقها بزهرة الكاميليا، أصبحا بعدها عاشقين يتبادلان الرسائل و لما علم والدها بالأمر حاول التفريق بينهما بأن أبعدها عن المدينة ككل فسافرت مع أبوها الى مدينة أخرى دون أن تنقطع الرسائل مع فلورينتينو ، ثم ما لبثت أن رجعت هي و والدها الى المدينة لكن حدث أن تغيرت حياتهما قليلا و نضجا قليلاً لكن فلورينتينو بقي على حبه لها بينما فيرمينا تغيرت نظرتها إليه وفضلت الزواج من طبيب غني من عائلة إرستقراطية ذات لقب كبير و مال وفير عائلة الدكتور خوفينال أربينو هذا الأخير كان يحبها بصدق لكن بطريقته الأرستقراطية المتعالية و رغم أنها أيضا أحبته إلا انها عانت كثيراً في بداية الأمر من عائلته : أمه الشبه مجنونة و المتكبرة الأرستقراطية و أختاه الخبولتان ، لم يتخلى فلورينتينو عن حبه لها و ظل يتقصى أخبارها بكل وسيلة متاحة لكنه مع هذا لم يتوانَ عن إقامة علاقات حميمية و غرامية مع كل امرأة يلتقيها ، و يتمنى بالمقابل موت زوج محبوبته فيرمينا حتى يحل مكانه و يفوز بقربها و حدث هذا فعلا بعد ثلاثةِ و خمسينَ سنة و ستة شهور و أحد عشر يوما كما عدها لم يفقد يوما آلآمل في حبه هذا و ظل وفيا و لم تزوج أياً من عشيقاته ، حاول خلال هذه السنوات كسب ثورة تمكنه من تهيئة البيت من أجلها ، بعد ترملها أخيراً و على شرفها أبحرت السفينة التي ظلت تجوب عُبابَ الأنهار غير راسيةٍ إلا للتزود بالوقود رافعة#راية_الكوليرا على ساريتها خالية من المسافرين إلا من العشيقان العجوزان ، ليثبت ماركيز (إن هذاَ الحبّ في كل زمان و في كل مكان و لكنه يشتدُ كثافةً كلما إقتربَ من الموتْ.....).

    - حازت هذه الرواية على جائزة نوبل للأدب عام 1982 و ما كتب في الشهادة الأكاديمية السويدية: ( لرواياته و قصصه حيث التدفق الواقعي و الغرائبي في غنىً معقد لعالم شعري يعكس حياة و نزاعات محيط بأكمله) يعبر بدقة عن كنه الرواية و مميزاتها فهي كسهل ممتنع تُحدث الواقعية في الوصف و الغريب في التصور و يعد بذلك الكاتب غابرييل غارسيا ماركيز أول كولومبي نال جائزة نوبل للأدب.

    - عموما تدور أحداث الرواية تقريبًا خلال نصف قرن بين عامي 1880 و1930 في أحد المدن التي تمتاز شوارع المدينة النائمة و المشبَّعة فيها ببخار الماء, والمجاري الموبوءة بالفئران، والمباني المعمارية المتحللة من آثار الاستعمار المار على كولومبيا الدولة الآتينية ، حيث يصور لنا ماركيز بدقة و براعة مع سخطٍ واضح لوضعية المدينة حيث كآبة المستنقعات ، و البيوت المبنية من الأخشاب و سقوف التوتياء المعرضة لتسرب مجاري الصرف المكشوفة البائسة ، كما يضعنا ماركيز في الجو الكولومبي الذي يمتاز بهطول الأمطار الفجائية المخربة دون سابق إنذار تحول الشوارع إلى برك وحل نتنة مع درجة حرارة تخنق الخلق و رطوبة مضنية مع غبار كثيف يتطاير حاملا معه سقوف البيوت و الأطفال ، مدينة على هامش الزمن كما يقول على لسان الدكتور خوفينال أوربينو الساخط على وضع مدينته .

    - رغم أنها تصنف كرواية حب الا آنها حملت من القضايا و المواضيع الكثير و الكثير و المثير فعلا بدءاً بمرض الشيخوخة و هو مرحلة عمرية حرجة يمر عليها كل إنسان فهو يصور الحياة اليومية و القاسية المتعبة للشيوخ و تسلط مظاهرها عليهم و إمتناعهم عن الإعتراف بتقدم العمر و خوفهم من الموت و وضعهم الإجتماعي.

    - كما يتطرق ماركيز من خلال روايته هذه إلى عدة قضايا إجتماعية و سياسية و إقتصادية و حتى أدبية ، فالسياسية منها ما ترتب عن الاستقلال عن السيطرة الإسبانية فالرغم من إفتخاره بذلك الى أنه تحدث عن إلغاء نظام الرق الذي عجل بحالة إنحطاط مشرف للبلد ، عن الحكم ، الليبراليون و المحافظون ، عن الحروب الأهلية التي لا تنتهي ، كما تحدث عن التجارة و الاقتصاد البحري خصوصا من خلال الشركات البحرية و النهرية و تطورها عبر القرن الماضي و توالي ذلك، أما الثقافية منها بكثرة العروض و المهرجانات الأدبية المقامة و المسابقات كما شهد القرن أول دخول للسينما و تطور الإتصالات كالبريد و ظهور الهاتف إنه بحق يؤرخ للفترة و يعطي لنا انطباع و تعامل الناس مع تلك المستجدات في حياتهم.

    -لم يجد ماركيز جهداً في وصف الحياة النهرية كرحالة متمرس يجوب عُباب الأنهار و وصف بدقة متناهية أحياناً بشغف و أحياناً بحزن و إمتعاض لمشاهد مرت و تمر على ما يبدو مراراً على مخيلته فيصور لما جثث ضحايا الكوليرا الطافية على سطح النهر و التي أصبحت ديكورا أو مشهداً معتاداً للنهر بالإضافة إلى التماسيح التي تستلقي على بطنها متشمسةً على شواطئ النهر فاتحةً فاها كي تلتقط الفراشات ، منظر الأطم (و أظنه فرس النهر) و هي ترضع صغارها على جوانب النهر ، أشجار المانغا..... ثم يعود في آخر الرواية و بعد نصف قرن يبكى على هذه المظاهر المنقرضة و زوال غابات كولومبيا الاستوائية.

    🚫 الشيء الوحيد الذي أثار حفيظتي في هته الرواية هو شهرتها اللآمتناهية بمقابل ما أحسسته من ملل لكثرة الوصف و التفاصيل بالنسبة لي لم تقدم قضية دافع ماركيز عنها أو أجلاها للقراء ، اللهم فقط أسلوبه الواقعي الساحر و مخيلته الخصبة و اللامتوقع من القصة ، كما إستفزني بشكل كبير إدعاء البطل للوفاء للمحبوبة بينما لم يترك إمراة تفلت من يده بالمقابل وجدت في صفاة الدكتور أروبينو مثالا للطبيب المتفاني في عمله المواكب للعصر والأدب هذا بالإضافة إلى حسه الوطني و الإنساني رغم ارستقراطيته.

    📝 إقتباس:

    ( ..أن الإنسانية كالجيوش في المعركة , تقدمها مرتبط بسرعة أبطأ افرادها).

    (..ذاكرة القلب تمحو كل الذكريات السيئة، وتضخم الذكريات الطيبة، وإننا بفضل هذه الخدعة نتمكن من تحمل الماضى .....علمته الشىء الوحيد الذي عليه ان يتعلمه عن الحب ,و هو ان احدا لا يستطيع تعليم الاخرين الحياة..).

    (ان البشر لا يولدون دوماً يوم تلدهم أمهاتهم و إنما تجبرهم الحياة على ولادة أنفسهم ثانية و لمرات عديدة ).

    (إن هذاَ الحبّ في كل زمان و في كل مكان و لكنه يشتدُ كثافةً كلما إقتربَ من الموتْ .... ان الحبَ يصبح أعظم و انبل في المحن..)

    01/02/2020

    14/02/2020

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يكتب ماركيز عن الحب من خلال قصة تقليدية بسيطة، يطرح فيها من التساؤلات مايُعجز إجاباتنا التقليدية وتصوراتنا المسبقة، كيف يبدأ الحب؟ تآلف قلوب هو أكثر أم انسجام عقول؟ حقيقي هو أم يتبخر مع رائحة الشيخوخة ؟!

    تتبادل فيرمينا وفلورنتينو عذابات الحب الأول حتى يظهر الدكتور أوربينو في حياتهما، الدكتور الذي يحارب الكوليرا ببسالة مقابل فلورنتينو الذي يتحدث عن كنوز غارقة في قاع البحر، الاختيار لفيرمينا الحائرة بين منطقية الأول وتهوّر الآخر ، الآم الحب التي عذّبت فلوريننتو توقف الزمن حتى يراه في عثرات الحبيبة العجوز، أوربينو يقبّل زوجته فيرمينا ويرى أن حبه المستجد فكرة لابأس بها، فيرمينا تتهرب من عقدة الذنب ويصيبها الرعب لمجرد التفكير في سوء اختيارها أو حسنه، حيرة كامنة لم يحسمها زواج المجتمعات الراقية.

    مسكّنات الحب لفلورنتينو اريثا هي بمثابة قصص قصيرة تتخلّل الرواية ؛ على الرغم من تماشيها مع سياق الأحداث إلا أنها تكررت كثيراً، تبدو حقيقية جداً وكأنها تخليداً لغراميات ماركيز نفسه، تذكرت حديث عاموس عوز عن القارئ السيء وتراجعت جزئياً عن ريبات ظنوني :-)

    ****

    الرواية تفرض إيقاعها الخاص في القراءة، تتمهل لتستمتع بجمال مايرويه ماركيز وصالح علماني في منظومة جمالية متناسقة، تفكك كرة الحب المتشابكة من كثرة ماطُرح سابقاً من المشاعر الإستهلاكية والكليشيهات المعتادة.

    ماركيز يأخذ بيدك من جديد لترسم علامات استفهام عميقة عن ماهية الحب، الأفكار والتساؤلات هنا كانت أكثر مما خرجت به بعد قراءة الحب والفناء مثلاً **** ، الحب في زمن الكوليرا من العلامات الفارقة في عالم الرواية وتستحق مانالته من شهرة وبالتأكيد تستحق القراءة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية الحب في زمن الكوليرا

    غابريال غارسيا ماركيز

    ترجمة صالح علماني

    دار المدى

    445 صفحة من الحب و الكوليرا

    .

    .

    .

    تدور احداث الرواية عن الشاب فلورنتينو اريثا الذي يتعلق بحب فيرمينا داثا الذي كان يتواصل معها عن طريق الرسائل و كانت تبادله بالرد الى يوم ان اكتشف والدها ...... غادرت فيرمينا داثا برفقة والدها قسراً !! ومضت سنوات و ارتبطت فيرمينا بالدكتور خوفينال اوربينو .... و لازال فلورنتينو اريثا متشبث بحبها الى ان سمع خبر وفاة زوج داثا انتهز الفرصة ليتقرب منها .....!!

    .

    .

    .

    #رأيي لن اعلق على ماركيز 😌 اعتبره من افضل الكتاب اما بخصوص الرواية فهو جميييييلة مع أني لا أميل لروايات الحب و الغرام الا أنى الرواية جعلتني أغرم بها

    #أنصح_بها .

    .

    .

    .

    هذه بعض الاقتباسات :

    .

    .

    " كل امرىء هو سيد موته ، و الشيء الوحيد الذي بالإمكان عمله عندما تحين الساعة هو مساعدته على الموت دون خوف أو ألم"

    .

    .

    "المرء يتعلم اللغات حين يريد ان يبيع ، أما عندما يريد الشراء فالجميع يفهمونه كيفما كان "

    .

    .

    " لا بد من التخلي عن كل هذه التفاهات التي لا تترك مكانا للمعيشة "

    .

    .

    " على الناس الذين يحبهم المرء أن يموتوا مع كل أشيائهم "

    .

    .

    #غابريال_غارسيا_ماركيز

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    عن قصة حب فلورينتينو اريثا و فيرمينا داثا تدور الاحداث

    عن حب منذ بداية الشباب وحتى آخر العمر

    ولكن مهلا ليست بالقصة التقليدية تقابلا ..تحابا .. عاشا فى سعادة حتى النهاية

    انهما حقا تقابلا .. تحابا لفترة .. انفصلا .. تزوجت غيره .. عاش حياته مع العاشقات .. مات زوجها بعدما فترة طويلة ..

    فى الحقيقة لم أقتنع بحبه لها فكيف يحب ويستبدلها بعشيقات كثيرات

    فى نظرى لو كان احبها ما قضى شبابه مع غيرها من العاشقات

    ولكن بشكل او بآخر يقنعنا ماركيز انه فعل ذلك مجبرا ولكنه لم يقنعنى لما استمر فى هذا التيار

    كما أننى أرى بها الكثير من الاستطراد الذى اشعرنى كثيرا بالملل

    ولعل شعورى بالملل فى بعض اجزاءها خفض تقييمى الى 3 نجوم فقط

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الحب في زمن الكوليرا هو كرواية مائة عام من العزلة فلهذا الكاتب العبقري طريقة فريدة من نوعها في سرد الأحداث فلا تعلم نهائيا كيف ستكون النهاية بل وإنك إن لم تقرأ ملخص الكتاب فإنك لن تستطيع الحكم على مجرى أحداث الرواية إلا بعد أن تتجاوز نصف صفحات الكتاب. الرواية تجعل من القارئ يتوقع أي شيء في أي لحظة حيث أن بداية الرواية تجعلك تظن أن الراوي سيتحدث عن شيء ثم ما تلبث أن تتحول الأحداث وهكذا دواليك.

    رواية تستحق القراءة أكثر من مرة رغم أنني شعرت ببعض الملل في أحيان قليلة عندما يسهب غابرييل في سرد تفاصيل الأحداث الثانوية.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    ربما يكون أهم ما في "الحب في زمن الكوليرا" هي تلك الحيرة التي نجد أنفسنا غارقين فيها منذ بداية الرواية حتى آخرها. وإن الدهشة التي أصابتنا في "مائة عام من العزلة" لكفاءتها العالية، تصيبنا عند قراءة هذه الرواية. غير أنها قادمة من طرق أخرى. هنا كل شئ ممكن، كل شئ يتحول إلى الممكن، ويظهر بعد معرفة الأحداث بأنه لم يكن بالإمكان حدوثها بشكل آخر.

    أما الفكرة الثابتة في هذه الرواية فهي أنها "رواية حب"، ويكتب المؤلف عن روايته فيقول: "إن هذا الحب في كل زمان وفي كل مكان، ولكنه يشتد كثافة كلما اقترب من الموت"

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اعتقد انها تقف على مفاصل الحياة

    عندما نفشل مرة يجب ان نحاول بطريقه اخرى لم يفت الاوان حتى لو مر نصف قرن او اكثر

    "يا لغرابة النساء" فعلاً فرميناداثا لم تكون غريبة الاطوار لكنها كانت تمثل المرأة بكل تقلباتها..... .اما فلورينتينا فعلا كان طيفاا لربما الحب هكذا يكون غير مقبول من قبل الكثير من نساء شبحا لا وجود له ..

    احسست بالقليل من الملل في سرد الروايه

    لكن مفاجاتها كانت تخفي الكثير من هذا

    الاحداث بصورة عامة غير متوقعه الحب الذي لايموت والامل ...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من أفضل ما قرأت قدرة عظيمة علي تصوير المشهد ليك ماركيز ديما عبقري في الجزء ده ديما بيعمل وصف دقيق لكل فعل و حركه، رسمه كلمه او صوت ف المشهد يخلي عقلك يشتغل و يتخيل ديما تحفه هتفضل تروح و تيجي في أيدينا كل زمان و مكان طلما وجد الحب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الحب هو ذلك المرض الذى استوطن قلب فلورنتيوا و نتمنى ان يصيبنا...انه ماركيز

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من اروع الكتب وافضلها على الاطلاق

    بيستحق القراءه اكتر من مرة ⁦❤️⁩

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب لا يمكن ان يوصف يجب ان تطلع عليه

    كلمة رائع لا تعطيه حقه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون