ثلاثية غرناطة > اقتباسات من رواية ثلاثية غرناطة

اقتباسات من رواية ثلاثية غرناطة

اقتباسات ومقتطفات من رواية ثلاثية غرناطة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ثلاثية غرناطة - رضوى عاشور
تحميل الكتاب

ثلاثية غرناطة

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • و كأن همّاً واحداً لا يكفي أو كأنّ الهموم يستأنس بعضها ببعض فلا تنزل على الناس إلا معاً

    مشاركة من المغربية
  • ."لكل شيءٍ ثمن، وكلما عزّ المراد ارتفع ثمنه"

    مشاركة من سـّلْـﻤـﮯ
  • تبدو المصائب كبيرة تقبض الروح ثم يأتي ماهو أعتى و أشد فيصغر ما بدا كبيراً و ينكمش متقلصاً في زاوية من القلب و الحشا

    مشاركة من إيمان حيلوز
  • "وكلما حاول أن يغالب ما في قلبه.. ازداد ما في قلبه إتقادًا"

    مشاركة من Jood
  • ليس كل أبيض برد، ولا كل أسود فحم، ولا كل ما يبدو أخضر ريحان، ولا كل حصان يدور في الميدان

    مشاركة من المغربية
  • " ما المنطق في أنّ أركض وراء الذاكرة وهي شاردة تسعى إلى الهروب من نفسها . "

    مشاركة من Zahra Ali
  • في الشباب قسوة، في الشباب غباء، وفي الشباب عيون لا ترى

    مشاركة من المغربية
  • في وحشة سجنك ترى أحبابك أكثر، لأن في الوقت متسعا، ولأنهم يأتونك حدبا عليك في محنتك، ويتركون لك ان تتملى وجوههم ما شئت وإن طال تأملك.

    مشاركة من نزار الدويك
  • "إن عقل الإنسان صندوقٌ| عجيب مادام محمولاً في الرأس ويحتفظ رغم ذلك بما لا يحصى أو يعد "

    مشاركة من Jannat Y Natsheh
  • هل في الزمن النسيان حقا كما يقولون؟ ليس صحيح، الزمن يجلو الذاكرة كأنه الماء تغمر الذهب فيه، يوما او الف عام فتجده في قاع النهر يلتمع. لا يفسد الماء سوى المعدن الرخيص، يصيب سطحه ساعة فيعلوه الصدء.

    مشاركة من Rahma Moalla
  • كَأَنَ الأَيَام دهاليز شحيحة الضوء كابية يقودك الواحد منها إلى الآخر فتنقاد ، لا تنتظر شيئاً . تمضي وحيدا و ببطء يلازمك ذلك الفأر الذي يقرض خيوط عمرك . تواصل ، لا فرح ، لا حزن ، لا سخط ، لا سكينة ، لا دهشة أو انتباه ، ثم فجأة على و على غير توقع تبصر ضوءا تكذّبه ثم لا تكذب , وقد خرجت إلى المدى المفتوح ترى وجه ربك والشمس والهواء . من حولك الناس والأصوات متداخلة أليفة تتواصل بالكلام أو بالضحك , ثم تتساءل : هل كان حلما أو وهما ؟ أين ذهب رنين الأصوات ، والمدى المفتوح على أمل يتقد كقرص الشمس في وضح النهار ؟ تتساءل وأنت تمشي في دهليزك من جديد .

    مشاركة من Aaya Elsh
  • تلتهم النار الكتب، تفحم أطرافها، تجفف أوراقها، تلتف الورقة حول نفسها كأنما تدرأ النار عنها ولا جدوى، فالنار تصيب الكتب وتأكل وتلتهم وتأتي عليها سطرًا سطرًا وورقة ورقة وكتابًا بعد كتاب

    مشاركة من المغربية
  • من يعلن الفرح فى موكب الجنازة مجنون!

    مشاركة من المغربية
  • لا وحشة في قبر مريمة!

    مشاركة من نزار الدويك
  • هل عندك حرير من مالقة؟

    ابتسم الرجل ابتسامة مشفقة.

    وهل هذا سؤال يا ولدي ... ومن أين لنا بحرير مالقة، وهل عاد فيها أحد منا؟!

    سار سعد مبتعدا دون أن يقول شيئا، فما الذي يقال سوى الاعتذار عن القلب الذي يطلب فجأة ما لا يُنال .. قطعة حرير من نسج أبيه يحملها بين يديه فتهب عليه منها رائحة البحر وأمه ... غريب هذا القلب، غريب!

    مشاركة من نزار الدويك
  • "قرأت لأجل القراءة لا الكتابة، كُنت أبحث عن شيء لا أعرف بالتحديد ماهيته. كأني راغبة في الفهم، أو كأنني أتشاغل عن همي بحكاية هم قديم يجاوب مافي القلب وإن خفف عنه بإلهائه قليلاً عن ذلك الذي ماعاد يطيقه".

    مشاركة من Ghada
  • تطلع أبو جعفر من طاقة في الجدران إلى الفضاء .. " لا أرض بلا سماء .. يا أحكم الحاكمين يا صاحب الزرقاء العالية يا وعد الحق .. يا الله"

    مشاركة من Bayan Tn
  • " أم أنه المسطور في اللوح المحفوظ؟ وهل يسطر الله في لوحه هزيمة عباده الصالحين؟! تأخرت النجدة .. تأخرت .. ولكنها قادمة من أهلنا في مصر والشام والمغرب ... سيأتون بأمر الله وإرادته ... وإن لم يأتو؟! "

    مشاركة من Bayan Tn
  • لكلِّ شيءٍ ثمن وكلَّما عزَّ المُراد ارتفع ثمنه عالياً يا عليّ 🖤

    مشاركة من Haneen Mw
  • تبدو المصائب كبيرة تقبض الروح ثم يأتي ما هو أعتى و أشد فيصغر ما بدا كبيراً ...

    مشاركة من خديجة
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10
المؤلف
كل المؤلفون